باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: القطبية ومنظومة ويستفاليا
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > القطبية ومنظومة ويستفاليا
مقالات سياسية

القطبية ومنظومة ويستفاليا

د.عبد الحسين شعبان
آخر تحديث: 2021/04/16 at 9:07 صباحًا
د.عبد الحسين شعبان
نشر
5 دقيقة للقراءة
القطبية ومنظومة ويستفاليا
نشر

القطبيّة ومنظومة ويستفاليا
تقف الولايات المتحدة أمام منعطف حاسم وجديد بعد فوز جو بايدن بالإنتخابات الرئاسية، وهو الذي ما فتئ يكرّر أنّه سينهي “الانكفاء الترامبي” ويعيد أميركا إلى مكانتها القياديّة عالميًّا، بالتعاون مع حلفائه الأوروبيين، ووفقًا لـهنري كيسنجر في كتابه “تأملات حول طلائع الأمم ومسار التاريخ” 2016، فإنّ ذلك يعني إقامة نظام دولي جديد يجمع “القوّة والشرعيّة” في آن، ويمكن لـ واشنطن أن تلعب فيه دورًا رياديًّا على أساس شراكات وتحالفات محدّدة الأهداف.
وتلك اجتهاداتٍ مكثّفة لأفكار “الثعلب العجوز”، الذي يُعتبر أهمّ وزير خارجية أمريكي خلال القرن العشرين، إضافة إلى خبرته العمليّة والأكاديميّة، وهو دعوة للتشاركيّة بدلًا من الأُحاديّة القطبيّة، ومن أهم سِمات هذه الإستراتيجية، المرونة واحترام المعايير المشتركة والسيادة الوطنية والخصوصيّة، إلّا أنّه لا ينسى التحدّيات التي تواجهها، وأهمّها الفوضى المستشرية منذ مطلع القرن الحادي والعشرين، وانتشار أسلحة الدمار الشامل التي تشكّل عنصر تهديد مستمر، فضلًا عن أعمال إبادة وجرائم جسيمة، حيث لم يعُد ممكنًا السّيطرة على الصراعات بفعل التطوّر التكنولوجي الهائل، وبروز قوى إرهابية عصيّة على أيّ قيود وأيّ نظام، ناهيك عن تفشّي ظواهر العنف بسبب التعصّب ووليده التطرّف.
ولكن كيسنجر يزجّ إسم روسيا المتّهمة أساسًا بالاختراقات القديمة “الجديدة” لمنظومة الأمن الأمريكي، والأمر لا يتعلّق بالملابسات الخاصة بالإنتخابات، بل بمسؤوليّتها في تدهور العلاقات الدولية، وهو وإن يعتبر الصين خصمًا عنيداً ومنافسًا قويّاً للولايات المتحدة، إلّا أنّه يميّزها عن روسيا ويعتبرها الركيزة الثانية المهمّة للاستقرار العالمي، آخذًا بعين الإعتبار “التعدّدية الآسيوية” وموقع الصين فيها التي تظلّ تحنّ لماضيها الإمبراطوري كما يقول؛ ولذلك فإنّ تأسيس شراكة متينة بين الغرب (واشنطن) وبين الشرق (بكين) سيؤدي إلى الإمساك بدفّة القيادة، كما يحرم موسكو منها بحيث لم تعُد منافسًا فاعلًا.
وإذا كان صلح ويستفاليا (1648) قد أنهى حربًا دامت أكثر من 100 عام في أوروبا وأخرى استمرّت 30 عامًا حتى وضعت أوزارها عبر نظام جديد يحترم السيادة ويضع حدًا للنزاعات المذهبية ويعترف بالمصالح المشتركة والمنافع المتبادلة؛ فإنَّ كسينجر يعتبر هذا النظام ما زال قائمًا على الرغم من حربين عالميّتين، حيث ظلّ مبدأ عدم التدخل بالشؤون الداخلية يحكمها، بل أنّ منظومة ويستفاليا ما تزال قابلة للتطبيق على المستوى العالمي، فلم يعُد مقبولًا غياب نظام دولي مستقّر، حيث بات من الضروري حسب رأيه خلق نظام عالمي جديد وفقًا لمبدأي القوّة والشرعيّة، وبما أنّ واشنطن ساهمت بدورها الإيجابي في حربين عالميّتين وفيما بعد في الحرب الباردة ضد الاتحاد السوفياتي، فإنّه لا سبيل إلّا الإعتراف بدورها المنشود ومسؤوليّتها في تحسين حياة البشر وإيجاد رابطة تجمع الدول الفاعلة في إطار نظام تعدّدي تشاركي.
ولكن، ماذا عن الشرق الأوسط وتحديدًا موقع العرب ومكانتهم من هذا النظام؟ وهو سؤال سيكون مطروحًا أمام الرئيس بايدن بعد انقضاء الفترة الترامبيّة العسيرة، فهل سيستمر بايدن في سياسة ترامب الشرق-أوسطيّة؟ أم أنّه سيسعى لتصحيح مسارها، طالما هو يعلن عن خلل تلك السياسة على المستوى الدولي والأمريكي اللّاتيني والأوروبي، ناهيك عن السياسة الداخلية، كي تظهر الولايات المتحدة بصورتها الأمريكية الحقيقيّة لا بصورتها الشعبويّة العنصريّة المتطرّفة التي عرفها العالم في عهد ترامب؟ وهو سؤال مفصليّ لثلاث قضايا:
أوّلها: موقفه من القضية الفلسطينية وحلّ الدولتين الذي غضّ الطرف عنه الرئيس دونالد ترامب، فهل سيعيد موقف باراك أوباما وقبله جورج دبليو بوش وقبلهما بيل كلينتون، أم ماذا بعد نقل السفارة الأمريكية إلى القدس؟
وثانيها – هل سيستيقظ مشروعه السابق إزاء الفيدراليّات الثلاث الطائفية – الإثنية في العراق والذي أقرّه الكونغرس العام 2007؟ أم سيغطُّ في نوم عميق، علمًا بأنّه تجنّب الحديث عنه خلال الفترة السابقة؟
وثالثها – ماذا سيكون موقفه بخصوص الملف النووي الإيراني الذي يُعتبر واحدًا من التحديّات الكبرى التي ستواجه واشنطن في منطقة الشرق الأوسط؟ فهل ستواصل الضغط على إيران أم كما ترغب الأخيرة العودة إلى الإتفاق، مع أنّ بايدن يريد إدراج الصواريخ البالستيّة ضمن تعديل الاتفاق؟، وبقدر السعي للبحث عن حلّ سياسي في اليمن، فإنّ بايدن كان حريصاً بالحديث عن ضمان أمن المملكة العربية السعودية.
ولأنّ الشرق الأوسط منطقة صراع وتنافس وعانت كثيرًا بسبب عدم التوصل إلى حلول سلميّة وعادلة للقضيّة الفلسطينية، ناهيك عن اندلاع بؤر توتّرٍ جديدة في العراق وسوريا واليمن ولبنان، إضافة إلى ليبيا، فإنّه يمكن أن يستمرّ حلبةً للصراع ومسرحًا لرسم الخرائط ومنطقةً للتنافس العالمي المحموم حسب كيسنجر، لا سيّما إذا لم يجد حلولًا ناجعة في ظلّ النظام العالمي الجديد، فماذا سيفعل بايدن؟ هل سيختار طريق التشاركيّة أم يستمرّ في طريق القطبيّة؟ ويتوقف على اختياره هذا مستقبل الصراع وآفاقه، فإمّا استمرار الحال على ما هو عليه أو تدهوره لدرجة تؤدي إلى تآكل دوله أو اختيار حلول سلميّة وتنمويّة تُسهم في دعم النظام المنشود؟

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

د.عبد الحسين شعبان أبريل 16, 2021 أبريل 16, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق أين الأسئلة الكبرى أيها الاتحاد؟
المقالة القادمة كفاح عبد الكريم حمّاد فنانة تشكيلية من بلادي
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟