باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: الفيدرالية والتقسيم
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > الفيدرالية والتقسيم
مقالات سياسية

الفيدرالية والتقسيم

مهند العزاوي
آخر تحديث: 2021/12/02 at 10:45 مساءً
مهند العزاوي
نشر
6 دقيقة للقراءة
الفيدرالية والتقسيم
نشر

يشهد العراق بؤساً سياسياً وفوضي مسلحة داخل السلطة وخارجها، وتطبيق قانوني معكوس وانتقائي يستنزف كيان العراق ويغيب المواطنة ويصادر الحريات المنصوص عليها في القوانين الدولية والدساتير الوطنية، ويعصف به مناخ الطائفية الأصولية ومافيا السياسية الفاسدة، مصحوبا بزوابع الأزمات المفتعلة وعواصف التقسيم المفدرل لتفكيك الجيوبولتيك العراقي، ويلوح في الأفق السيادي شبح الحرب الطائفية بركائزها المليشياوية الزاحفة إلي غالبية الدول العربية انطلاقا من العراق الديمقراطي لطوئفة المنطقة في حرب المائة العام القادمة.
تؤكد القيم القانونية والمفاهيم الدولية أن الدستور العراقي فاقدً للشرعية الدولية والأهلية الوطنية، لعدم اتساقه بالقواعد الآمرة للقانون الدولي وتغيب محركات أعداد الدستور:
1 ــ وجوب تكليف جمعية تأسيسية منتخبة لإعداد الدستور.
2 ــ لا وجود للقانون الدولي إذا لم تكن هناك دولة.
3 ــ لا وجود للقانون الدستوري قبل قيام الدولة ونشأتها.پ
تلك القواعد الآمرة أعلاه غير متوفرة عند إعداد الدستور العراقي، لان الدستور (Constitution?) هو “القانون الأعلي الذي يحدد القواعد الأساسية لشكل الدولة (بسيطة أم مركبة) ونظام الحكم (ملكي أم جمهوري) وشكل الحكومة (رئاسية أم برلمانية) وينظم السلطات العامة فيها من حيث التكوين والاختصاص والعلاقات التي بين السلطات وحدود كل سلطة والواجبات والحقوق الأساسية للأفراد والجماعات ويضع الضمانات لها تجاه السلطة” حيث جري التحايل علي القاعدة الأولي “تكليف جمعية تأسيسية منتخبة لإعداد الدستور” وتم انتقاء أعضاء صياغة الدستور من الأحزاب الانفصالية المرتبطة بشركات النفط القابضة، والأحزاب والمليشيات الوافدة من إيران والتي خاضت حرب جيوش لثماني سنوات وحرباً باردة تجاوزت العقد، وكذلك جري التحايل علي القاعدة الثانية والثالثة أعلاه حيث جري تفكيك الدولة ومؤسساتها وإلغاء كيان العراق ومحي تاريخ إنشاء الدولة العراقية، وبذلك لا شرعية لدستور ليتسق مع القواعد الآمرة في القانون الدولي، كون العلاقة بين القانون الدستوري والقانون الدولي العام “كلاهما يشتركان بكونهما من فروع القانون العام وعندما يتعارض قوانين لدستور مع القانون الدولي يعتبر غير شرعي”.
غيب الدستور الهوية الوطنية الشاملة وأذكي حرب الهويات الفرعية لتستهدف وحدة العراق وتمزق نسيجه الاجتماعي، وذهب لتوثيق الفدرالية الطائفية والعرقية، وسلخ المحافظات المتنوعة لتكريدها وأبرزها المادة 140 والمرحلة من قانون إدارة الدولة الذي فرضه الحاكم العسكري برايمر، وتشرعن المادة التهجير بما يتنافي مع نص الماد (23) من الدستور نفسه:
أولا: الملكية الخاصة مصونة ويحق للمالك الانتفاع بها واستغلالها والتصرف بها في حدود القانون.
ثانيا: لا يجوز نزع الملكية إلا لأغراض المنفعة العامة مقابل تعويض عادل، وينظم ذلك بقانون.
ثالثاً: أ: للعراقي الحق في التملك في أي مكان في العراق، ولا يجوز لغيره تملك غير المنقول إلا ما استثني بقانون. بــ: يحظر التملك لأغراض التغيير السكاني وتؤكد علاقة القانون الدستوري بالقانون العام أحقية الفرد العادي بمقاضاة دولية أذا انتهكت حقوق وحريته. جميع التجارب الفيدرالية والتي تحصي بـ 14 تجربة لتتسق مع الفيدرلة العراقية المعكوسة قانونيا، لان الفيدرالية تعني جمع دول أو إمارات متفرقة تشترك بالتاريخ والموقع والعرق واللغة في فيدرالية وطنية موحدة وفق هندسة سياسية واجتماعية واقتصادية وعسكرية ناجعة، ولعل أقربها للعراق دولة الإمارات العربية كتجربة ناجحة، وعلي العكس في العراق تستخدم الهندسة القانونية والسياسية والاجتماعية المعكوسة لتفكيك كيان العراق إلي أقاليم وفيدراليات بعد صناعة بيئة التقسيم وتهيئة أدواتها السياسية وتمويل منظوماتها الإعلامية، وأكد الانكليزيين “ألبرت دايس” و”جيمس برايس” وهم يصنفون الفيدرالية كشكل من أشكال الحكم تكون فيه السلطة موزعة بين الحكومة المركزية ووحدات اصغر (الأقاليم) يعتمد بعضهما علي الآخر، وحددا شرطين أساسيين لتشكيل الفيدرالية وهي:
1 ــ وجود عدة دول وثيقة الارتباط ببعضهما محليا وتاريخيا وعرقيا لأجل ان يقبل سكانها هوية وطنية واحدة ــ أي لا يجوز تفكيك دولة إلي فيدراليات.
2 ــ الرغبة الوطنية في الوحدة الوطنية والتصميم علي المحافظة علي استقلالها ضمن الاتحاد ــ أي ليجري تمزيق الوحدة الوطنية وفق فلسفة الهندسة القانونية المعكوسة.
يمارس النظام السياسي المتصدع في العراق الهروب إلي الأمام، ويذهب إلي تصدير الأزمات لصرف أنظار الرأي العام عن الفشل السياسي الناتج عن عدم شرعية الدستور ومخالفته القواعد الآمرة في إعداد القانون العراقي الأعلي الذي يحدد القواعد الأساسية لشكل الدولة ونظام الحكم وشكل الحكومة وينظم السلطات العامة فيها من حيث التكوين والاختصاص والعلاقات التي بين السلطات وحدود كل سلطة والواجبات والحقوق الأساسية للأفراد والجماعات ويضع الضمانات لها تجاه السلطة، اذن يعد الدستور لحماية كيان العراق “الأرض الشعب الدولة” وخلافا لذلك يعد باطلاً، ونشهد غياب الحياة الدستورية في العراق عبر سلوك وممارسات السلطة التي صنعت بيئة الاحتراب والتقسيم عبر ممارسي التكفير المهني والطائفي والسياسي لاحتكار السلطة، إضافة إلي ازدواجية المجتمع الدولي ودوره السلبي في تمزيق العراق بعيدا عن القيم القانونية والمفاهيم السياسية والأبعاد الاستراتيجية، وتركه فريسة لممارسي الهندسة المعكوسة الساعية لتقسيم العراق، وبذلك لابد من وقفة جادة لصياغة استراتيجية مسؤولة تحشد الشعب العراقي لحماية كيانه الممزق، وإعادة رسم الخارطة السياسية والقانونية، لإخراج العراق من الفوضي المسلحة الشاملة، بالتزامن مع الانسحاب الأمريكي السريع وملء الفراغ الإيراني الأسرع وتهريب الأسلحة المتعاظم للمليشيات الطائفية، والذي سيقود العراق إلي الصدام المسلح الوشيك وحرب الإبادة الطائفية التي تلوح في الأفق.
حمي الله العراق والعراقيين من البطش المطلق والطائفية الأصولية ودعاة التقسيم

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

مهند العزاوي ديسمبر 2, 2021 ديسمبر 2, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق بين الأنثروبولوجيا والفنون الشعبية
المقالة القادمة الرّاعي وفاكهة النّساء رواية جديدة مع بعد جديد للكاتبة ميسون أسدي
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟