باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: العلمانية والشعب العراقي
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > العلمانية والشعب العراقي
مقالات سياسية

العلمانية والشعب العراقي

علي محمد امين الجاف
آخر تحديث: 2016/02/13 at 11:46 صباحًا
علي محمد امين الجاف
نشر
4 دقيقة للقراءة
العلمانية والشعب العراقي
نشر

العلمانية والشعب العراقي

علي محمد امين الجاف/…
بما ان الشعب العراقي شاهدوا الحكم الاسلامي تجاه تجار الدين في السياسية، أدركوا بأن رجال الدين عندما يدخل الى مجال السياسية لا يطبق النهج الذي اعلن عنه للجمهور منهجيته الاسلامية.
وبعد سقوط الحكم في العراق عام (2003) اصبح غالبية رجال الدين قد تتدخلوا في النظام السياسي ولكن كان الشعب العراقي له الثقة الدائمة برجال الدين لكونهم منهمكين في الشريعة السماوية، فلا يمكن أن يغتصبوا حقوق الشعب ولكن الفعل اصبح بالعكس. كثرة الازمات في العراق ورجال الدين هم واحزابهم صامتون تجاه معانات الشعب العراقي ولا يعملون بما طالب به الشعب العراقي، وانما اصبحت العملية بالعكس يعملون من أجل مصالحهم الشخصية والحزبية، وتركوا الشعب في محنته بل وزادوا الطين بله، الى ان دخل جيش الظلم والظلام وتسبب في تدمير ثلثي محافظات العراق.
بعد التظاهرات في العراق ادرك الشعب العراقي، بان النظام يتدخل فيه رجال الدين فيها سوف يصبح العملية السياسية عملية طائفية فئوية وتجريبية في الحكومة العراقية، طالب المتظاهرون بان يكون الحكومة العراقية حكومة علمانية وليس حكومة اسلامية من منطلق التجربه في الحكومة العراقية اسلامية.
ماهي العلمانية؟ وهل النظام العلماني يخرج الانسان من دينه حسب ما يعرف به العلمانية في المنطلق العام؟
العلمانية هو فصل الحكومة والسلطة السياسية عن السلطة الدينية او الشخصيات الدينية، أو باختصار (فصل الدين عن السياسة) وتعنى ايضا عدم قيام الحكومة او الدولة باجبار اي احد على اعتناق وتبني معتقد او دين او تقليد معين لاسباب ذاتية غير موضوعية، كما تكفل الحق في عدم اعتناق دين معين كدين رسمي للدولة، وبمعنى عام فان هذا المصطلح يشير الى الرأي القائل بان الانشطه البشرية والقرارات وخصوصا السياسية منها يجب ان تكون غير خاضعه لتاثير المؤسسات الدينية.
الدولة العلمانية: هي ضد الثيوقراطية وبالتالي تعتبر حكما مدنيا وان كان من الممكن وجود (علمانية – عسكرية) ولايحدد كون الدولة علمانية بدين الدولة، الثيوقراطية كنظال حكم هي حكم طبقة من رجال الدين اما نتيجته حق الهي او نتيجة (حفظ الشريعة) الالهية وتكون اما مباشرة عن طريق إدارتهم للدولة مباشرة او غير مباشرة عن طريق الحق او بتمرير الاعتراض على التشريع والادارة.
غالبا ما يشكل رجال الدين في الدولة الغير علمانية طبقة او هيئه ذات صلاحيات، وتكون (سلطة غيرمنتخبه) وربما وراثية، وغير كفوءة، بل ومنطلق غير مقيد في الغالب، ووضع السلطة المطلقة في يد طبقة واحدة (مفسدة مطلقة) يمكن وضع العديد من الامثلة التاريخية حول التحاق بين السلطة و رجال الدين، ودفاع رجال الدين عن مصالحهم ومصالح الطبقة السياسية باسم الدين.
النظام العلماني في المجتمع العراقي:
لا نتجاهل بان العلمانية التي تعني الدين لصالح العقل وبين (العلمانية) التي نمت معنى وسيطا حيث فصلت بين مؤسسات الدينية و مؤسسات الدولة مع الحفاظ على حرية الجوامع والمعابد، والمؤسسات الدينية في ممارسة انشطتها ولا نقول بان العلمانية يخرج الانسان من دينه او يحرمه من ممارسة طقوسها، ولكن بالعكس كل انسان حر في نفسه في كل اعماله الخيرية.
لا نقول انّ العلمانية يجنب الانسان عن دينه ولكن المجتمع الشرقي وخاصة المجتمع العراقي يجب ان يعرف بان اوربا تطبق النظام العلماني، ولديهم كل الحريات، ونحن لكونه مجتمع شرقي واسلامي في نفس الوقت ومنغلق، نعتبر العلمانية آفة اجتماعية ضالة… لكن لونظرنا الى المسلمين او المجتمع الأوربي ككل لرأيناهم يمارسون كل طقوسهم اليومية وممارساتهم الدينيه وعاداتهم الاعتيادية بكل حرية دون رقيب..

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

علي محمد امين الجاف فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق يوميات كاتب: رحلة نحو عالم منسي
المقالة القادمة آخر الأشاعات…
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟