باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: العرب وخطيئة التحالفات الدولية
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > العرب وخطيئة التحالفات الدولية
مقالات سياسية

العرب وخطيئة التحالفات الدولية

الدكتور زاحم محمد الشهيلي
آخر تحديث: 2020/08/09 at 10:22 مساءً
الدكتور زاحم محمد الشهيلي
نشر
3 دقيقة للقراءة
العرب وخطيئة التحالفات الدولية
نشر

العرب وخطيئة التحالفات الدولية
بقلم: الدكتور زاحم محمد الشمري

بدأت الولايات المتحدة الامريكية قبل وقت ليس بالقليل بسحب المنطقة العربية الى منزلق خطير لا تحمد عقباه ابتداءً من مشروع الشرق الاوسط الكبير مروراً بما يسمى الربيع العربي لتفعيل دور القاعدة في المنطقة العربية وانتهاءً بتدعيش المنطقة بمتطرفين إسلاميين تم اعداهم سلفاً لهذه المهمة لاستكمال متطلبات التخريب والتدمير لكل ما هو إيجابي في التنمية الاقتصادية والبشرية في البلدان العربية.

المؤلم في هذا الصراع ان الدول العربية ساعدت وبشكل مباشر في خلق هذا الواقع المرير الذي تعيشه الآن بعد انخراطها بطريقة او باخرى في تحالفات تكون فيها الخاسر الأكبر دائماً بسبب التبعية ومصادرة قرارها السياسي الأمر الذي جعلها ساحة للصراع العالمي من خلال ادخالها في تحالفات وهمية تعمل على عكس إرادة الشعوب العربية ومصالحها القومية والإقليمية.

ومن هذا المنطلق اصبحت البلدان العربية ضحية تلك التحالفات بعد ان تحولت أراضيها الى ساحة للصراع الاقليمي والدولي بين القوى العظمى حين سمحت بذلك بمحض إرادتها او رغم عنها. فبدل ان تحاول ابعاد الخطر عن حدودها الإقليمية وبكافة الطرق والوسائل مثل ايران أمست البلدان العربية منطقة استقطاب عالمي للتطرف وانتهاك السيادة والإبادة الجماعية لمجتمعاتها دون رحمة او إعطاء فرصة لإعادة التفكير في صياغة المواقف.

والسبب فيما تقدم بين للعيان حيث يعزى الى عدم وجود رؤية ومنطلقات ذات ستراتيجيات مشتركة ضمن الإجماع العربي تحدد السياسة الخارجية للبلدان العربية، خاصة فيما يتعلق بالتحديات الدولية والإقليمية التي تهدد مستقبل الكيانات العربية سياسيا واقتصاديا وثقافيا واجتماعياً.

ان عدم التخطيط والتفكير ملياً في المستقبل القريب والمتوسط والبعيد للشعوب العربية من قبل القائمين عليها وتغليب “الذات” و”الأنا” على المصلحة العامة جعل الأزمات تتوالى والتراجع سريع في جميع المجالات من ضمنها التخلف المجتمعي الذي أدى بالنتيجة الى العسرة في ولادة طبقة مثقفة سياسيا واقتصاديا قادرة على اخراج المجتمعات العربية من الوضع المؤلم الذي تعيشه. فحين نوجه النقد بهذا الاتجاه لابد لنا ان نقدم رؤية تتضمن بعض الحلول التي ربما نستطيع من خلالها تحقيق طموح يراود النفس لكل مواطن عربي يسعى الى مستقبل مشرق يتسم بالتوازن النسبي بين الشرق والغرب … هذا في حال سمع الآخرون وفكروا فيما نقول ونتمنى حتى لا يكون انضمامهم الى التحالفات الدولية خطيئة يدفع ثمنها الأجيال.

اذاً، حين تريد الدول العربية، حسب رأينا المتواضع، أن تكون جزءاً من التحالفات الدولية في صراع غامض تعددت اطرافه، فما عليها إلا أن تشرع بتشكيل خلية ازمة من ذوي الاختصاص لبلورة موقف مشترك بالمشاركة من عدمها بعد بيان الايجابيات والسلبيات لهذا التحالف او ذاك وتشخيص المصلحة العامة للبلدان العربية مع تحديد القوى المؤثرة والفاعلة في حسم الصراع لصالحها مصحوبة بدراسة تأريخية لدورها في المنطقة شريطة ان يتوفر الجهد الاستخباري للحصول على المعلومة الصحيحة لما يدور خلف الابواب المؤصدة للقوى الفاعلة والتنبأ بالنتائج وتحديد نسب النجاح والفشل ووضع خطة بديلة جاهزة للتنفيذ في حالة الاخفاق او الفشل لتلافي الموقف والخروج باقل الخسائر… وهذا كله مرتبط ببناء جسور الثقة بين جميع الأطراف العربية.

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

الدكتور زاحم محمد الشهيلي أغسطس 9, 2020 أغسطس 9, 2020
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق سلسلة قراءات من كتابي “لسنغ والعالم العربي الإسلامي” …
المقالة القادمة لَــــــــــــــــــــــــــــــــــو
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟