باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: العرب..أمة نكوصية!
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > العرب..أمة نكوصية!
مقالات سياسية

العرب..أمة نكوصية!

أ.د.قاسم حسين صالح
آخر تحديث: 2022/05/20 at 3:42 مساءً
أ.د.قاسم حسين صالح
نشر
3 دقيقة للقراءة
العرب..أمة نكوصية!
نشر

العرب..أمة نكوصية
مؤسس ورئيس الجمعية النفسية العراقية

لماذا لا نتذكر من الماضي سوى آلامنا؟ ولماذا نرتاح للبكاء ونستغرب الفرح؟ولماذا ندمن على القهر ونتلذذ بالأحزان ولا نصنع المسّرات؟

ولماذا نفرط بالثرثرة واللغو والاتكال على السلطة ونقتّر بالفعل الجاد والنزيه والاعتماد على النفس؟

والأخطر والأغرب من ذلك كله:
لماذا يتحكم الماضي بحاضرنا ويسحبنا اليه في مسار يعاكس المنطق والتاريخ حيث الحاضر يوظّف في صنع المستقبل،بمعنى ان نعمل لتكون احوال الناس غدا افضل،وان نضاعف الجهد لتقليص الهوة بين الشعوب العربية وشعوب الامم المتقدمة؟.

اننا في تاريخنا المعاصر “أمة نكوصية”..تستجر الماضي وتحتمي به،وتضفي على ما تستدعيه منه صفات الزهو والعظمة .وكما تفعل فتاة العشرين التي تلجأ الى امها وتتكور في حضنها حين تواجه موقفا فيه خطر،كذلك العرب في مواجهتهم حاضر تتسارع فيه منجزات التقدم..ينكصون ليستروا عريهم بجلابيب الأجداد متباهين بنجاحاتهم لتغطية خيباتهم وشعورهم بالنقص وهشاشة الأنا.

اننا امة تحب “التوقف”، لا لنوظفه في صناعة المستقبل بل لنجتر فيه فواجعنا على طريقة امريء القيس يوم وقف يبكي “ذكرى حبيب ومنزل”،ولا ندرك أن التوقف عند الماضي يفضي بحتمية سيكولوجية الى اثارة ” الانفعالات”فيما التوقف عند المستقبل يثير “فكرا”..ولهذا كان المحرّك الاساسي لثورات ربيع العرب “انفعالات”..فكانت النتيجة أن قطفت القوى “الماضوية”ثمار ثورات المتطلعين الى مستقبل افضل فأزاحتهم من ساحات حنوها بدماء شهدائهم..ومن مستقبلهم ايضا..والأوجع والأفجع ان القوى الماضوية قتلت في وثبة تشرين (2019) بالعراق اكثر من ستمئة شابا وشابة وجرحت وعوقت اكثر من عشرين الفا لأنهم أرادوا توظيف الحاضر في صنع مستقبل يمتلك كل الموقومات لأن يعيش أهله برفاهية فيما الماضويين النكوصيين افقروا( 13 ) مليون عراقيا في سابقة ما حصلت بتاريخ العراق!

انك لو وضعت ما يقوله عرب القرن الواحد والعشرين عن الماضي في كفّة ،وعن المستقبل في كفّة ،لهبطت كفّة الماضي على الأرض محمّلة بالأحزان والكراهية وجلد الذات ولوم الآخر والعناد العصابي،ولنطت كفّة المستقبل بالهواء حاملة ما خف من الأفراح وحب الناس والحياة..في حال تنفرد فيه عن الأمم في هذه العلاقة الشاقولية المعكوسة.

ان أمتنا لو كانت شخصا لأوصت وزارات الصحة بوضعه في مستشفى “الشماعية” أو ” العباسية” او “العصفورية” لما به من عقد وعلل نفسية وعقلية،يكفي منها ثلاثة:المازوشية والنكوص والاسقاط،اي ترحيل اخطائنا على الآخر والسلطة والقدر.

وما ينفرد به العرب انهم حين يمرون بأزمة،فان غالبيتهم يتوجهون الى الدين، لأسباب نصوغ خلاصتها بما يشبه النظرية،هي:

(حين لا يقدم الواقع:النظام،السلطة،الحكومة،حلولا لما تعانيه الناس
من مشكلات تؤمّن احتياجاتها الحياتية،فانها تعيش حالة قلق
وتوتر لا تستطيع اجهزتها العصبية تحمّلها الى ما لا نهاية. ولأنهم
يشعرون بالعجز من أن يقوموا هم باصلاح الحال،ولأن “القدرية”
تشفّرت في عقلهم الجمعي حين تضيق بهم الأمور،فأنهم يلجأون الى
الدين لخفض هذا التوتر ،لأنهم يجدون فيه الأمل وتمنّي الفرج
الذي يعيد اليهم توازنهم النفسي).

انها اشكالية امة ،والهدف من نشر هذا الموضوع هو الدعوة الى عقد ندوة يشارك فيها مفكرو العرب المسقبليون لمناقشة اخطر اشكالية تمر بها اعرق امة صارت في آخر الركب ..وستبقى ان ظلت في جلباب الماضي.

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

أ.د.قاسم حسين صالح مايو 20, 2022 مايو 20, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق جريمة مروعة… اخرى
المقالة القادمة سوسن شاكر مجيد
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟