باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: العراق- كردستان.. لكي لا يعتاش أي منها على خيرات الاخر
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > العراق- كردستان.. لكي لا يعتاش أي منها على خيرات الاخر
مقالات سياسية

العراق- كردستان.. لكي لا يعتاش أي منها على خيرات الاخر

عبدالغني علي يحيى
آخر تحديث: 2022/06/26 at 4:17 مساءً
عبدالغني علي يحيى
نشر
6 دقيقة للقراءة
العراق- كردستان.. لكي لا يعتاش أي منها على خيرات الاخر
نشر


عبدالغني علي يحيى

إدعت النائبة في مجلس النواب العراقي عالية نصيف، وأشدد على (ادعت) لأنها لم تسند ادعاءها بنتائج استفتاء أو دليل، بأن اهالي الفرات الأوسط والجنوب من العراق، يرفضون تقديم خيراتهم الى كردستان، وذلك على أثر تفاقم الخلاف بين بغداد واربيل حول قضايا شتى، ما يوحي وكأن كردستان وشعبها على حد قولها، يعتاشان على الخيرات التي تجود بهما المنطقتان تلك عليهما، وان كردستان كتحصيل حاصل عالة عليهما وعبء !
وبعد أقل من يومين على ادعائها الزاحز بالأهانة والشماته وكان الكرد متسولون يعتمدون في بقائهم على صدقات الجنوب كرر حسين الأسدي وهو ايضاً من نواب المجلس المذكور الادعاء ذاك وزاد عليه اهانات اخرى عمقت من الجرح الذي أحدثته نصيف في مشاعر الكرد، اذ لا ننسى ان مجرد القول، ان كردستان تحيا على (خيرات) الجنوب والفرات الاوسط أو اي جزء اخر من العراق، إهانة بحق الشعب الكردي دونها اية إهانة اخرى.
المضحك المبكي، أو شر البلية مايضحك كما يقال، ان العكس هو الصحيح في ادعائهما، وهما نتيجة لجهلهما باوضاع كردستان وجنوب العراق من ناحية الثروات، لم ينطقا إلا بالمقلوب الذي وضع الكرد في موقف منهما يجمع بين السخط والتهكم أو الملهاة والمأساة، فالكل يعلم ان كردستان العراق منذ تأسيس الدولة العراقية عام1921 والى اليوم، تعوم فوق بحرمن النفط، ومع ذلك فان هذه الثروة وعلى يد النظم الدكتاتورية لم تجلب عليهم  وعلى العراقيين كافة سوى النقمة لا النعمة، حسب قول خبراء بالنفط، وأذكركيف ان سياسيا عراقيا في مطلع الستينات من القرن الماضي كان قد قال: لولا كركوك الغنية بالنفط، لكانت الحكومات العراقية قد اقرت منذ زمن باستقلال كردستان وفصلها عن العراق. وليس النفط وحده وراء اصرار الحكومات العراقية على التمسك بكردستان، والدليل على ذلك كثرة النفط في الجنوب أيضاً، بل أن هنالك ثروات اخرى ستراتيجية تتمتع بها كردستان ويفتقر اليها العراق مثل الثروة المائية، فلا ننسى ان أغلب مصادر المياه في العراق هي جبال كردستان وينابيعها، او تمر من ايران وتركيا عبرها الى المنطقتين الوسطى والجنوبية من العراق وفي حينه انشأ النظام العراقي مصفى لنفط كركوك في (بيجي) وليس في كردستان، اضف الى ذلك ان الثروات النفطية في كركوك وخانقين وعنزاله وغيرها من المدن والمناطق الكردية اغرت الحكومات العراقية السابقة وفي مقدمتها حكومة صدام حسين للاقدام على تعريبها وتشريد سكانها الاصليين منها.
ومن تصرفاتهم اللاسؤولة في مجال التلاعب بالثروة المائية الكردستانية على الضد من مصلحة الكرد، بناؤهم لسد الموصل على نهردجلة بين دهوك والموصل، لتحويل مياه النهر الى المناطق العربية في ناحية ربيعة الى الغرب من الموصل فان كردستان في معظم اجزائها الجبلية، مناطق سياحية بامتياز، بشلالاتها و انهارها وينابيعها ومناظرها الخلابة، وعاماً بعد عام يزداد الزوار اليها من الدول المجاورة والخليجية، ومن العراقيين انفسهم من اهل الوسط والجنوب، ثم ان اكثر اراضيها زراعية، يكفي  ان نعلم ان انتاج القمح فيها في العام الماضي فاض عن حاجة اهلها اليه. ومنذ نحو (10) اعوام واكثر وفي مواسم الجفاف توجه القبائل العربية في جنوب الموصل باغنامها ومواشيها الى سهول وجبال كردستان طلباً للعشب والماء. في حين وعلى امتداد الاعوام منذ انتفاضة عام 1991 لم يسجل على الكرد اي توجه لهم الى المناطق الوسطى والجنوبية من العراق، طلباً لأي شيء، في وقت شهدت مدن كردستان موجات نزوح للعرب اليها، وهجرة مكونات من المسيحيين والايزيديين الذين كانوا يعملون في الموصل اليها ايضاً، ويتواجد الان في محافظات اربيل والسليمانية ودهوك، الالاف من العرب الفارين ليس من الأرهاب فحسب إنما من الجوع كذلك.
ان ما ورد على لسان عالية نصيف وحسين الاسدي واخرين غيرهما من المحسوبين على حزب المالكي ودولة القانون بالأخص، من اهانة بحق الشعب الكردي علماً انه لم يخطر ببال ممثلي الكرد يوماً ما اطلاق اقوال على غرار اقوال المذكورين بحق اهل الجنوب والوسط، يدفعنا الى طرح هذا السؤال: اذا كان الكرد يعتمدون في عيشهم على خيرات الجنوب والفرات الأوسط، لذا وتأسيساً على ذلك لا بد وان يكونوا بمثابة حمل ثقيل على الوسط والجنوب من العراق، ترى اليس من الأصح والحالة هذه التخلص من هذا الحمل عن طريق فصل كردستان عن العراق الذي يؤدي لامحالة الى تمتع أبناء الجنوب بكل خيراتهم ويتخلصوا من العبء الكردي؟ واسمحوا لي بأن اطرح سؤالاً ثانياً ألا وهو: هل استفاد اهل الجنوب والفرات الأوسط من العراق من تلك (الخيرات) حتى يستفيد الكرد منها؟ وهل هناك حقاً وجه للمقارنة بين وضع الكرد في كردستان ووضع العرب في جنوب ووسط العراق؟
كفى اهانات ضد الكرد وتصغيراً من شأنهم، فلدى الكرد من خيرات تجعلهم لا يطمعون في خيرات أحد، وبسبب من ارضهم الغنية بالثروات مازال وطنهم محتلا من قبل اربع دول.
اعود الى عنوان المقال واقول: كي لا يكون اي من العراق وكردستان عبئاً على الاخر. ولكي لا تعتمد كردستان على (خيرات) حسب نصيف والاسدي، اليس من الافضل الفصل بينهما لأجل ان يتمتع ابناء الجنوب بخيرات بلدهم واسترداد تلك التي يتصدقون بها على كردستان وشعبها كما يوحي به قول النائبين المذكورين.
•    رئيس تحرير صحيفة(راية الموصل) – العراق

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

عبدالغني علي يحيى يونيو 26, 2022 يونيو 26, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق رسالة ( شوق) في زمن الكورونا !
المقالة القادمة الدمج التربوي لذوي الاحتياجات الخاصة
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟