باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: العراق .. إنما القصور للشعب فلا تسكنوها
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > متنوعات > العراق .. إنما القصور للشعب فلا تسكنوها
متنوعات

العراق .. إنما القصور للشعب فلا تسكنوها

مصطفى الأدهم
آخر تحديث: 2022/01/25 at 11:08 مساءً
مصطفى الأدهم
نشر
5 دقيقة للقراءة
العراق .. إنما القصور للشعب فلا تسكنوها
نشر


مصطفى الأدهم

مع دخول الإنسحاب الأمريكي من العراق فصوله النهائية، فأن ما يسمى بمجمعات القصور الرئاسية – الخاصة بالطاغية وطغمته – جرى تسليمها للسلطات العراقية؛ الحكومة الإتحادية، والحكومات المحلية في المحافظات، كل مجمع وقصر حسب تابعيته الإدارية. لكن، مع تسلم واستلام هذه المجمعات، يبرز السؤال الذي طرح ويطرح، حول الوجة الأمثل لإستخدامها؟

لا شك أن عائديتها هي للشعب. والدولة موكلة من الشعب على ادارتها. لكن، الأشكال المحتمل الذي يثير النقاش هو حول كيفية وشكل الإدارة التي تتجه الحكومة الإتحادية والحكومات المحلية اليها؟
هناك بعض من الأصوات الرسمية أو “المقربة” من الرسمية بدأت تصرح في بغداد وبقية المحافظات، عن اتجاه سياسي – “رسمي” يبيح أمكانية استخدامها كدور للساسة والمسؤولين الرسميين والمحليين، كالوزراء وأعضاء مجالس المحافظات.
في المقابل هناك أصوات رسمية و”شبه رسمية” تقول العكس تماما “بأن هذه القصور والمجمعات هي ملك للشعب العراقي، وعاديتها له، وعليه، لن تكون مقرات ومساكن للساسة لا من فوق الطاولة ولا من تحت الطاولة”.

لا شك أن الرأي الثاني، هو الأصوب. لأنه الأقرب إلى نبض الشارع العراقي، ويتماهى مع مزاجه. ففي الوقت الذي يعاني أغلب أهل العراق؛ من سوء وشبه أنعدام للخدمات لا يعقل – أو هكذا يفترض – أن يقوم أهل السياسة في بغداد والمحافظات، بزيادة الفوارق والإمتيازات بينهم وبين المواطن/ الناخب – الذي يفترض في السياقات الديمقراطية أنهم يخدمونه! كما أن الإستيلاء على هذه القصور والمجمعات تحت يافطة “دور ضيافة” ومقرات ومساكن مؤقتة وما إلا ذلك لا يتماشى مع ما يفترض أنها “سياسة تقشف” رسمية “اتبعت” ابتغاء تقليص الهوة والفارق؛ المادي – الذي يتمتع به المسؤول كامتياز له ضمن جملة من الإمتيازات الطويلة والعريضة – كونه يعمل على خدمة الناخب!

نعم، يحتاج المتصدي للشأن العام في السياسية والمسؤولية بعض من الإمتيازات؛ المعقولة والمقبولة ك “ستاندرد” دولي؛ من حماية وسيارة وراتب جيد يعوضه عن “الخطر” جراء العمل العام وما يترب عليه من التزامات اجتماعية في بلد شرق أوسطي.
لكن، المبالغة الفاحشة في هذا “الستاندرد” وصلت إلى مديات غير مقبولة ولا تطاق في العراق. فأضحت للأسف سرقة مقوننة للمال العام، والملك العام = مال الشعب. ولا يخفى أن المزاج الشعبي العام، قد أرسل عدة رسائل سخط وغضب للساسة في هذه النقطة. كما لا يخفى أيضا، ما كان من المرجعية من رسائل امتعاض توازت مع ودعمت رسائل الشارع.

المسؤولون/السياسيون في العراق، يتمتعون بأمتيازات ضخمة. رغم ما جرى عليها من تعديل لم يكن بالجوهري. وان هذه الإمتيازات المادية؛ لها أبعاد نفسية واجتماعية تلقي بظلالها على كل من مجتمع الساسة الضيق بالمقارنة مع المجتمع الناخب الأوسع. لأنها – أي الإمتيازات الضخمة – تخلق من المجتمع الضيق طبقة برجوازية لها مصالح اقتصادية مرتبطة ارتباطا عضويا بديمومتها السياسية. عليه توضع بمرور الوقت علامات الإستفهام على سلامة الأداء السياسي والتشريعي والقانوني لهذا المجتمع؛ ان كان عمله من أجل خدمة المواطن/الناخب، أم من أجل شبكة مصالحه المترابطة؟
المحصلة في هذه الحالة هي تشويه لجمال وجه الديمقراطية. أو اقله تلويث لسمعتها. وكلا الحالتين ليستا في صالح السياسي على المدى البعيد، في ميزان الربح والخسارة اذا ما أخذنا المدى البعيد من علم الإقتصاد “Long Run”. لأن مصير الحقوق في النهاية إلى يد الشعوب.

وعليه، فأن هذه القصور والمجمعات الرئاسية، هي ملك للشعب العراقي، الذي تحمل ما تحمل من الطاغية ونظامه البائد جراء بنائها. والحكومة المركزية، والحكومات المحلية؛ تعمل على ادارتها بما يرضي الله والشعب. ورضى الشعب لا يكون بأن تصبح هذه المجمعات والقصور مساكن لأهل السياسية والمسؤولية. ومن يعمد إلى الإستيلاء عليها حتى وان قوننه فأنه يمحي أي فارق بينه وبين سلوك الطاغية البائد وأركان نظامه الساقط.

من هنا يجب أن يثمن قرار هيئة استثمار البصرة “الرافض تحويل مجمع القصور في البصرة إلى دور ضيافة للحكومة الإتحادية والمحلية وسكن لكبار موظفي المحافظة”.
ألحل الافضل في تحويلها إلى متاحف. وليس منتجعات سياحية؛ لأن باب الفساد لم يغلق بعد في العراق. عليه، لا داعي لفتح باب جديد لفساد محتمل من خلال نوافذ؛ التحويل السياحي للقصور أو استخدامها الثقافي كدور.
المتحف يبقى على حاله مع ما بداخله من مقتنيات. ملكيته للشعب. وعاديته لشوؤن الآثار في الدولة؛ تديره وترعاه وتحميه؛ عبر طاقم وظيفي متخصص وصغير كما هو معمول به في العام، ويدر على نفسه من رسوم الدخل والنشاطات ودعم الميزانية الرسمية له. ويمكن للجميع من أبناء الشعب التمتع بهذه المتاحف، فلا يمتاز حينها سياسي أو مسؤول على شعبه.

ومن يريد الإنتحار سياسيا وأخلاقيا على اعتاب قصر من القصور التي بناها صدام على حساب الشعب فليتفضل…

 

قد يعجبك ايضا

روز – زهرة العاصفة الأخيرة ….قصة قصيرة

مقتل الرفيق حمدان

هه‌ناسێن خه‌ریبیێ‌

مذكرات كلب

تداعيات أحلام اليقظة في قصيدة الشاعرة نرجس عمران Narjes Omran الموسومة ( آداب الوليمة )

مصطفى الأدهم يناير 25, 2022 يناير 25, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق تصاعد حالات الانتحار في العراق الى أين ؟؟؟
المقالة القادمة عندما يغيب العقل الصحراوي:
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟