باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: الضغط على المرأة بموجب القانون
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > الزاوية الأسبوعية > الضغط على المرأة بموجب القانون
الزاوية الأسبوعية

الضغط على المرأة بموجب القانون

علي رضوان داود
آخر تحديث: 2022/06/26 at 4:17 مساءً
علي رضوان داود
نشر
4 دقيقة للقراءة
الضغط على المرأة بموجب القانون
نشر

ان ابسط تعريف لظاهرة الانتحارهو فشل الانسان وعدم الحاجة لاستمرار حياته وهذا الفشل اما سببه امراض نفسية او عقلية او يرجع الى عدة عوامل مثل التربية والنشأة وثقافة المجتمع والمشاكل الاسرية او العاطفية او تجنبا للعار.ولكن ان يعود سبب الانتحار الى القانون فهذا امر مخزي ويجب الوقوف عنده كثيرا حيث يرجع تاريخ صدور اغلب قوانين العقوبات المعمول بها في الدول العربية الى منتصف القرن الماضي ومازال مستمرالعمل بها في المحاكم لحد الان بالرغم من التطور الكبير الذي جرى على حياة المجتمعات العربية والتمدن الحاصل بصورة عامة حيث اثارت قضية الفتاة المغربية ( أمينة الفيلاني) الرأي العام المغربي والعربي عندما وضعت حدا لحياتها بانتحارها للتخلص من الواقع المجتمعي المرير الذي وضعت فيه مضطرة حيث تعرضت الضحية البالغة من العمر 16 عاما للاغتصاب والضرب من قبل مغتصبها واجبرت على الزواج منه فيما بعد لذلك قتلت نفسها لانها اعتقدت انها الطريقة الوحيدة للهروب من مغتصبها ومن القانون المغربي الذي سمح بذلك حيث تبيح المادة (475) منه للمغتصب من تجنب عقوبة السجن الطويلة من خلال زواجه من ضحيته اذا كانت قاصرا .ان هذا الوضع يعتبر اسوأ كابوس من الممكن لضحية اغتصاب ان تعيشه حيث تمثل جريمة الاغتصاب انتهاكا صارخا لحرية المجنى عليها الجنسية واعتداء على عرضها وشرفها وتعد اضرارا بحالتها النفسية بل اعتداء على حياتها ككل وبالمناسبة ان هذه المادة توجد مثيلاتها في الكثير من قوانين العقوبات العربية كالقانون العراقي المادة (393 ) والقانون الاردني المادة ( 308 ) والقانون المصري المادة ( 267 ) وغيرها فالى اي درجة تتم الاستهانة بحياة المرأة وماذا تعتبر من وجهة نظر المشرعين فهل هي فعلا تعامل على انها كائن ناقص عقل ودين كما يفسرها المفسرون ليتم التعامل معها بازدراء وبدون انسانية كجسد بلا روح وكيف يسمح القانون ان تعيش الفتاة المغتصبة المنكسرة نفسيا مع الذي اعتدى عليها ليكوناُ اسرة في المستقبل وهل المغتصب في نظر القانون صاحب فضل على الضحية التي اغتصبها ليتم اعفائه من عقوبة جريمته بمجرد الزواج منها ؟ والمصيبة ان القانون قد اطلق العنان الى المغتصب ليكرر جريمته مرة ثانية وثالثة ورابعة بمجرد اعلان رغبته الزواج من ضحاياه وحسب الشريعة الاسلامية فاي مهزلة هذه التي نعيشها وفي اعتقادي ان هذه المادة في القانون تعتبر مكافأ للمجرم على حساب ضحيته لذلك نهيب بكل المنظمات والاتحادات النسائية ومنظمات المجتمع المدني الناشطة في مجال الدفاع عن حقوق المرأة ورجال القانون والنخبة المثقفة في المجتمع للوقوف وقفة واحدة مع الغاء هذه المادة من القانون واعادة دراسة كافة المواد المتعلقة بشؤون المرأة خاصة في قانوني الاحوال الشخصية والعقوبات لان فيها اجحاف كبير لحقوقها وحريتها ولم تعد تتلائم مع الامتيازات التي حصلت عليها المرأة في الوقت الحاضر بدا من الزواج عليها من امرأة ثانية بدون سبب او اجباراها على العيش في بيت الطاعة البائس الذي لا تتوفر فيه ابسط مقومات العيش الانساني بحجة قلة امكانية الزوج المادية وشرعنت استخدام العنف ضدها ( اضربوهن ) في حل المشكلات العائلية بحجج دينية واهية وغيرها والمصيبة في العراق هناك وزارة خاصة لحقوق المرأة مضى على تشكيلها احد عشر عام تقريبا لم تقدم شيء للمراة اطلاقا سوى التاكيد على ارتداء الحجاب وفي الحقيقة ان تشكليها جاء كواجهة اعلامية للحكومة على انها تهتهم بالمرأة

قد يعجبك ايضا

اللحظة الذهبية في الادراك الفائق ……..

الشعر والأسلوب العقلي

هوية المرأة مع الله في أنظمة معتقداتنا المختلفة 

نحو حركة طلابية ثورية مقتدرة

الكرد والهنود الحمر وتقاسم مأساة الإبادات العنصرية.

علي رضوان داود يونيو 26, 2022 يونيو 26, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق رسالة ( شوق) في زمن الكورونا !
المقالة القادمة الدمج التربوي لذوي الاحتياجات الخاصة
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟