باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: التعمية وإخفاء الصراع الطبقي في المشهد السياسي العراقي
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > التعمية وإخفاء الصراع الطبقي في المشهد السياسي العراقي
مقالات سياسية

التعمية وإخفاء الصراع الطبقي في المشهد السياسي العراقي

سمير عادل
آخر تحديث: 2022/01/25 at 5:41 مساءً
سمير عادل
نشر
7 دقيقة للقراءة
التعمية وإخفاء الصراع الطبقي في المشهد السياسي العراقي
نشر
التعمية وإخفاء الصراع الطبقي في المشهد السياسي العراقي

 

سمير عادل

 

بيان مجلس الأمن الدولي عن الانتخابات التي جرت في ١٠ تشرين الأول يكشف عن مسالة واحدة لطالما تم التغاضي عنها أو عدم الاكتراث لها، وهو اضفاء الشرعية على الانتخابات و مسعى لتدارك أية ضربة استباقية لمن يحاول تعكير صفو استمرار العملية السياسية. وهو أي البيان رسالة واضحة، بان لا بديل للتغيير في العراق الا عبر صناديق الانتخابات وبصورة شكلية بحيث لا تمس الامن الاقتصادي العالمي، الذي يتلخص بعدم زعزعة موقعية العراق في تقسيم الانتاج الرأسمالي العالمي الذي يعني صناعة النفط. وبشكل آخر يقول بيان مجلس الأمن  ان العملية الديمقراطية  لن تتجاوز صناديق الانتخابات لإعادة انتاج البرلمان وهي قدر الجماهير في العراق وعليها ان تقبل بها. وليس مهما نسبة المشاركة في الانتخابات حتى لو قاطعتها اكثر من ٨٢٪ من الجماهير، فالمهم هو نفس العملية الانتخابية. وهذه هي رسالة ذات شقين، الأول أن البديل البرجوازي في العالم  هو البرلمان، وعبر انتخابات هي من تضع قواعدها سواءً على صعيد الانفاق المالي أو على الصعيد الامني او على الصعيد الاعلامي مع الاختلاف بدرجات كل واحد حسب أوضاع البلدان التي تجري فيها الانتخابات. أما الشق الثاني هو الحيلولة دون اندلاع انتفاضات وثورات تقلب كل المعادلة السياسية. فأكثر ما تثير الرعب في قلب الطبقة البرجوازية هو الانتفاضات والثورات كما راينا في الثورتين المصرية والتونسية التي جاهدت جميعها كطبقة موحدة لقلبها وتشويهها وتحريف مسارها وتحويلها الى صراعات طائفية وفي بعض الاحيان اذا اقتضت الضرورة الى حروب اهلية عبر فتح أبواب الاقفاص لإخراج كل الجماعات الاسلامية الارهابية في المنطقة مثلما شاهدناه في ليبيا وسورية واليمن. وعلى الجانب الآخر  يبين بيان مجلس الامن هو سعي الاقطاب الرأسمالية العالمية في مجلس الأمن لخلق الاستقرار السياسي والامني في العراق كي يكون  مدخلا لاستقرار المنطقة وبالتالي تأمين مستلزمات دوران رأس المال.

تشكيل حكومة الاغلبية وبعيدا عن المحاصصة أكبر كذبة في الموسم الجديد لتدشين المشهد السياسي بعد انتخابات اقل شعبية من انتخابات ٢٠١٨، فالعراق الذي قسم بدعم السياسة الأمريكية الى مناطق نفوذ ميليشياتية لن تتشكل فيه أية حكومة اغلبية برلمانية بالمعنى الديمقراطي. ومقتدى الصدر الذي يتحفنا كل يوم بأنه سيشكل حكومة الاغلبية عبر تشكيل الكتلة الاكبر في البرلمان لن يقوم له قائم بدون القائمة القومية الكردستانية والقائمة (السنية) العروبية، والتي تعني تقسيم المناصب الحكومية حسب المحاصصة بين تلك الكتل، وبخلاف ذلك لن يكن هناك كتلة اكبر.

ومن خلال هذه الزاوية يجب النظر الى مسألتين استحدثت على المشهد السياسي، الاولى هي الصرخات التي تتعالى من تحالف المليشيات بقيادة فتح وعموم ما يسمى البيت الشيعي الذي توحد تحت عنوان الاطار التنسيقي. فكل التصريحات والاحتجاجات وعدم الاعتراف بنتائج الانتخابات والضجيج والفوضى الذي تحدثه في قطع الطرق واقتحام المنطقة الخضراء، مردها، هي المحاولة بالحفاظ او في افضل الاحوال على إنقاذ ما يمكن انقاذه من حصصهم السياسية والمالية والادارية والعسكرية. فهم يدركون أفضل من غيرهم أن نتائج الانتخابات لن تتغير، وهم ادرى بطرق مكة وشعابها أي بدهاليز التزوير ومسالكها، وان حرق صناديق الانتخابات كما فعلوا في انتخابات ٢٠١٨ لن تنفعهم هذه المرة. أما المسألة الثانية هي إذكاء نيران الطائفية في أي بقعة من العراق، وكانت مدينة المقدادية في محافظة ديالى فرصة لافتعال حريق طائفي في المنطقة (مثل حرائق المستشفيات والمزارع) من قبل مليشيات فتح عبر سياسة التهجير ومحاولة لإنتاج التظلم الشيعي للإبقاء على حصصهم في الحكومة الجديدة. فبعد فشل ترويجهم لهوية “المقاومة والممانعة” وعدم إيجاد سوق لها، ذهبت تلك المليشيات التي يقودها هادي العامري في استغلال الجريمة المروعة التي ارتكبتها عصابات داعش في قرية (نهر الامام) لطرح هويتها التالفة القديمة في المشهد السياسي بعد هزيمتها في الانتخابات.

وهذا يقودنا ان الجناح الولائي اي جناح مليشيات الحشد الشعبي تحت مظلة فتح، يبحث عن مصالحه السياسية والاقتصادية بعيدا عن مصالح ايران. ان الصراع على السلطة يحتدم كل يوم في العراق، وليس صحيحا اختزال هذا الجناح وكل ممارساته السياسية والعملية بعمالتهم لإيران. إن هذا الاختزال هو سياسة دعائية للتيار القومي العروبي والوطني المدعوم من أمريكا والسعودية والامارات ومصر والاردن لتقويض مكانة التيار الولائي اجتماعيا لتوجيه ضربات سياسية وامنية له  دون ترك اية بصمات او إسقاطه دون احداث اي صوت مدوي له. وهي في نفس الوقت سياسة من شأنها التعمية على ماهية الصراع السياسي بين هذه الاجنحة في صفوف الجماهير وعموم المجتمع، وتحويل الصراع بين العمال والكادحين ومحرومي المجتمع وهذه الطبقة الفاسدة المدعومة سواء كان ايرانيا او امريكيا الى صراع قومي ووطني من أجل ما سمي بسيادة العراق، في الوقت الذي كانوا جميعهم لم يقٌم لهم قائم دون انتهاك سيادة العراق وتحويله الى مرتعا سياحيا لوكالات المخابرات الاقليمية والدولية وفرق الموت وجيوش المنطقة.

ان الصراع على السلطة بين الجناح الإسلامي-المليشياتي المدعوم من إيران وبين الجناح القومي المحلي المدعوم من أمريكا وحلفائها العرب هو صراع على ادارة مصالح رأس المال وتأمين مستلزمات الربح عبر فرض نظام سياسي واجتماعي بمحتوى استبدادي مع الحفاظ على الديمقراطية من الناحية الشكلية. وكلا الجناحين متفقان، بأن الحفاظ على موقعية العراق في صناعة النفط وفي نفس الوقت فتح اسواقه لن يكون الا عبر الورقة البيضاء التي روجت لها حكومة الكاظمي واشتقت منها قانون الموازنة الذي يعني توسيع مساحة الفقر والعوز. اي ما يتم اخفائه في هذا التكالب على السلطة هو الوجه المعادي لهذين الجناحين مع المصالح الاقتصادية والاجتماعية للطبقة العاملة والاغلبية المطلقة المحرومة من جماهير العراق. والمضحك في هذا الصراع على السلطة، فكلا الجناحين يحاولان إخفاء ماهيتهما في السلب والنهب عبر الاحتماء: اما بالهوية الطائفية كما في حال جناح الحشد الشعبي-فتح او بالهوية القومية وما يسمونها بالمحيط العربي كما في حال -تيار الكاظمي-الصدر. وإذا كان مشروع الأول هو المقاومة والممانعة وطرد القوات الاجنبية ومواجهة الكيان الصهيوني لإدامة فسادها وظلمها، فان مشروع الثاني هو الاصلاح، والذين يعني تقويض حصة منافسه الأول عبر شعارات شعبوية خالية من اية برامج اقتصادية وسياسية تحقق الحد الادنى من الحرية والمساواة والرفاه.

ان كل اشكال الصراع بين هذه الاجنحة على السلطة ومواقف الاقطاب الرأسمالية العالمية وتغليفه بهويات طائفية وقومية وحقوق الإنسان والديمقراطية، لديها وظيفة واحدة وهي إخفاء ماهية الصراع الطبقي، والحيلولة دون نهوض صف جماهيري يتقدمه العمال براية مستقلة و بهدف تحقيق الحرية والمساواة  ضاربا بعرض الحائط كل الترهات القومية والطائفية وبيانات مجلس الأمن وقلق الامين العام للأمم المتحدة على اوضاع العراق.

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

سمير عادل يناير 25, 2022 يناير 25, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق التكنوبلوماسية ( الدبلوماسية الرقمية أو الإلكترونية )
المقالة القادمة جماليّة المعنى الأيروسي في ديوان “وشيء من سرد قليل”*
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟