الآن
الان ..الملم شتاتي
او ماتبقى ..
لان يتسكع الالم ..
يستيقظ جنون اناملي
لتوقظ من اقاموا في الاوردة
من غابوا في هنيهات سهو
عل هذا اللحظات تفرغ انتظاراتي من رقص السراب ..
الان.. اود واود
لو ان العيون تترصد كلماتي
تركنها في اقصى الذاكرة
توقظها من غفوتها ..
لو ان للقلوب ابواباخلفية
تسرب صحوة الحب
وتشطب من حنايا الوقت فحولة اليباب..
الان ..ابحث بين الكلمات..
عن وطن يهدي للعيون المنكسرة..
ممشاها نحو الغدير
لاجل السؤال الحائر في الذاكرة..
لم نكفن الحنين فينا
بشهوة الهروب
ونتجرع في غربتنا كؤوس الغياب..؟
ربيعة الكوطيط
الآن
شارك هذه المقالة
اترك تعليقا
اترك تعليقا