باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: اسهام التجربة في المفهوم الفلسفي لجيل دولوز
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات متنوعة > اسهام التجربة في المفهوم الفلسفي لجيل دولوز
مقالات متنوعة

اسهام التجربة في المفهوم الفلسفي لجيل دولوز

زهير الخويلدي
آخر تحديث: 2020/08/13 at 9:21 مساءً
زهير الخويلدي
نشر
6 دقيقة للقراءة
اسهام التجربة في المفهوم الفلسفي لجيل دولوز
نشر

” اننا نرى الجوهر الوحيد للتجريبية : لأن الطبيعة البشرية في مبادئها تتجاوز الفكر، فإنه لاشيء في الفكر يتجاوز الطبيعة البشرية”1[1]

- إعلان -

يعتبر جيل دولوز الفيلسوف الأبرز الذي اشتغل على مفهوم الاختلاف ولكنه ويا للغرابة وضعه الى جانب مفهوم التكرار أو المعاودة وهو ما يعني تأجيل الفرق وتعذر المباينة والوقوع في اعادة انتاج المماثل والمطابق. بيد أن دولوز هو فيلسوف المفهوم بامتياز وقد منحه هذا الاختصاص امكانية تنويع التجارب وتجريب المفاهيم والمصطلحات والدوال على الحقول التي يشتغل عليها في حله ترحاله الجذموري.

بالنسبة لجيل دولوز ، الفلسفة هي خلق مفاهيم. على عكس هذا التعريف ، فإن معظم المعلقين راضون إما لتكرار كلمات الفيلسوف بتعميمها ومن ثم إعطائها نطاقًا كونيا ، أو لتطبيق المفاهيم التي اخترعها على أي ظاهرة تأتي في متناول اليد ، والتي تدين الفلسفة بشكل لا يمكن إصلاحه لكونها مجرد مؤسسة مجردة عندما أرادها دولوز أن لا يمكن أن تكون أكثر واقعية. إن مصدر هذا التفسير الخاطئ بسيط للغاية: فهم لا يأخذون بعين الاعتبار المكان الأساسي الذي تشغله التجريبية في عملها ويعتقدون في تعويل دولوز على الفكر وحده. وبالتالي ، من خلال عدم إيلاء أي اهتمام خاص لهذا الموقف الفلسفي الذي يفضل الخبرة ، فإنهم يقللون من دور الأخير في ممارستها ، وبالتالي يفصلون إبداعات المفاهيم عن الحالات التي يستمدون منها ضرورتها. . على عكس الروح التي تحرك الدراسات الرئيسية حول فلسفة دولوز ، فإن هذه الأطروحة تهدف إلى إثبات أنه فقط من خلال مراعاة التجارب الفردية التي أثارتها المفاهيم التي صاغها هذا المفكر أصبحت لها معنى ، تماماً كما في هذا السياق فقط يمكن فهم انتقاداته لمختلف المواقف الفلسفية التأملية. في نهاية كل رحلة فكرية يشقها الفيلسوف ، ستظهر هذه الأخيرة دائمًا جزئية ومرتبطة لتجربة فكرية أجبرت هذا الاستجواب بحيث يصبح ما كان غير مفهوم في البداية من منظور معين متاحًا فجأة عندما يصبح مفهوم جديد أنشئ بغية تفسيرها أو تبريرها. لتحقيق هذه الغاية ، يمكن تقسيم التصور الدولوزي الى قسمين. يتعلق الأول بمفهوم دولوز للتجربة. من خلال دراسة محاولتين لتجديد التجريبية في القرن العشرين ، وهما البرجسونية والفنومينولوجيا ، تم الكشف عن موقف دولوز في هذا السؤال باعتباره امتدادًا للمسار الذي فتحه بيرغسون في مقابل ذلك الذي حدده هوسرل ، وفي تتمة له ، سارتر. ولكن بعد انفصالها عن مخاوف البرغسونية الأنطولوجية ، تظهر بعد ذلك تجربة دولوز التجاوزية كبحث عن التفرد المحتمل لظاهرة ما على حساب البحث عن شكل مشترك لجميع التجارب وابداع المختلف.     الجزء الثاني ، من جانبه ، يركز على أربع تجارب فكرية ويظهر في كل مرة الارتباط الذي لا ينفصل الذي يوحد خلق المفاهيم والتساؤل الذي يصاحب ذلك. سواء كان ذلك مع نقد فلسفة التمثيل التي تنبع من مفهوم الإحساس المصاغ بالتعامل مع أعمال الرسام فرانسيس بيكون ، سواء كان ذلك مع التساؤل المزدوج للفنومينولوجيا كأثر لخلق مفاهيم محبة للصورة وزمن للصورة من بيرسونا بقلم إنجمار بيرجمان وهيروشيما بقلـم آلان ريسنايس ، سواء من خلال نقد الفرضيات اللغوية المستمدة من مفهوم الأدب الصغير الذي تم اختراعه لمحاسبة المحاكمة عند كافكا . في كل هذه الحالات ، يتم تسليط الضوء على الدور الأساسي للخبرة في الممارسة الفلسفية لجيل دولوز2[2]. في هذا السياق يذكر دولوز حول علاقة الانسان بانفعاله أن المسالة التي يعالجها هيوم في تجريبيته الريبية هي: كيف يصبح الفكر طبيعة بشرية؟

يرفض دولوز أن تكون العادة هي التجربة ولكنه يرى بأن التجربة تفترض وجود العادة ، بعد ذلك يرى أن تكرار حالات متشابهة هو الذي يجعلنا نعتقد بوجود مبدأ السببية ولكنه يتدارك بأن يشرع للعقل أخذ المبدأ الذي يفسر به من مجال مغاير للتجربة لكي يقدر أن يحكم به ويعلل قضايا وأفكار تتجاوز التجربة.

في هذا السياق يصرح: “ان العادة بحد ذاتها هي مبدأ غير التجربة، ليست وحدة التجربة والعادة معطاة. ان العادة بذاتها، يمكن أن تختلف ، وتتذرع بتجربة زائفة وتنتج الاعتقاد بتكرار لا ينبثق من التجربة”3[3].

لكن كيف يرفض جيل دولوز مفهوم التجربة بالمعنى الفنومينولوجي من جهة ويدعو الى توقيع تجربة الاختلاف والتفرد من حيث هي فعل ابداعي يشبه الخلق الفني ويربطها بتجربة الجسد بلحمه وعظمه من جهة أخرى؟ هل تمكن دولوز من يتجاوز الفكر التجربة عبر الاعتقاد في أشياء ماوراء الزمان والمكان؟

المصدر:

1-جيل دولوز، التجريبية والذاتية، بحث في الطبيعة البشرية عند هيوم، ترجمة أسامة الحاج، المؤسسة الجامعية للنشر والتوزيع، مجد، بيروت، طبعة أولى، 1999، ص12.

Bolduc Charles ,le rôle de l’expérience dans la pratique philosophique de Gilles Deleuze, université Laval, 2013 ,

3-جيل دولوز، التجريبية والذاتية، بحث في الطبيعة البشرية عند هيوم، مصدر مذكور، ص98.

كاتب فلسفي

[1]  جيل دولوز، التجريبية والذاتية، بحث في الطبيعة البشرية عند هيوم، ترجمة أسامة الحاج، المؤسسة الجامعية للنشر والتوزيع، مجد، بيروت، طبعة أولى، 1999، ص12.

[2] Bolduc Charles ,le rôle de l’expérience dans la pratique philosophique de Gilles Deleuze, université Laval, 2013 ,

  [3]  جيل دولوز، التجريبية والذاتية، بحث في الطبيعة البشرية عند هيوم، مصدر مذكور، ص98.

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد

القانون الدولي وحقوق الإنسان في حرب غزة وإسرائيل

‭ ‬حلم‭ ‬على‭ ‬مائدة عبد‭ ‬الستار‭ ‬ناصر

مناقشة أطاريح الدكتوراه ورسائل الماجستير في الجامعات العراقية.. مقاولات!

زهير الخويلدي أغسطس 13, 2020 أغسطس 13, 2020
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق لَــــــــــــــــــــــــــــــــــو
المقالة القادمة كلاب مسعورة…. تكملة (وساخة)
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهر واحد
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟