باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: إلغاء مجالس المحافظات أم إلغاء العراق دولة وبرلماناً وحكومة؟
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > إلغاء مجالس المحافظات أم إلغاء العراق دولة وبرلماناً وحكومة؟
مقالات سياسية

إلغاء مجالس المحافظات أم إلغاء العراق دولة وبرلماناً وحكومة؟

عبدالغني علي يحيى
آخر تحديث: 2021/10/22 at 12:46 صباحًا
عبدالغني علي يحيى
نشر
6 دقيقة للقراءة
إلغاء مجالس المحافظات أم إلغاء العراق دولة وبرلماناً وحكومة؟
نشر

عبدالغني علي يحيى

مساء 23/12/2018 تصاعدت الدعوات بعضها لتمديد مجالس المحافظات وبعضها لألغائها، وذلك بمناسبة إنتهاء المدة القانونية لها ففشلها في تقديم الخدمات وغيرها، ولقد غلبت الدعوات لألغائها على تمديدها الذي وصف باللاقانوني وعد أي قرار لها بعد أنتهاء تلك المدة باطلاً لا قانونياً. واتهمت المجالس هذه ومعها الحكومات المحلية العراقية دون استثناء بارتكاب الفساد والسرقة وخرق القانون ومن بين المتهمين لها وانتقادها النائب في البرلمان العراقي علي البديري ونواب آخرين أعضاء المجالس ودون أستثناء أيضاً بتقاسم موارد الدوائر الحكومية فيما بينهم وبيع الدرجات الوظيفية..الخ من أشكال الفساد. وفي خضم هذه الدعوات أميط اللثام عن فضائح الحكومات المحلية في بغداد والبصرة والنجف..الخ من فساد وسوء إدارة وان (10) محافظين تنحو عن مناصبهم خلال السنوات الثلاث الأخيرة.
بلا شك ان العيوب والمساوىء التي تعاني منها الحكومة المركزية في العراق تجدها جلية وبقوة في مجالس المحافظات العراقية والحكومات المحلية. وعندي ان منسوب الفساد والخروقات في الحكومات المحلية أعلى منه في الحكومة المركزية، رغم الأراء بقصر عمر الحكومة العراقية الجديدة. واعتبار البرلمان الذي انبثقت عنه مزوراً. ولا شك كذلك ان الحكومات المحلية في أية دولة تعتبر بمثابة البنية التحتية للحكومة المركزية او القاعدة الأدارية لها ، ان جاز القول وبانهيارها تنهار الحكومة المركزية ، وها هو الشعب من برلمانيين ومواطنين يطالب بالغاء مجالس المحافظات في العراق والذي يجر بالتالي إلى المطالبة بالغاء واسقاط الحكومات المحلية، دع جانباً القول ان المتظاهرين المحتجين سبق وان طالبوا مراراً بالغاء مجالس المحافظات واحالة اعضائها ورؤساء الحكومات المحلية إلى العدالة لينالوا جزاءهم العادل ، وسجل اكثر من مرة قيام المتظاهرين بأقتحام مقرات الحكومات المحلية ومجالس المحافظات وكانت الشرطة بالمرصاد لهم امام ابواب المقار مستخدمة الغازات المسيلة للدموع واحياناً الرصاص الحي والقتل والاعتقال وتغيب النشاطين ضد الثائرين على حكومات ومجالس المحافظات عن الأنظار.
وتأتي المطالبة بألغاء مجالس المحافظات وسط أزمات حادة تعصف بالعراق وحكومته المركزية غير المتكاملة بحيث راح الجميع مقتنعاً بزوال مبررات بقاء العراق دولة وبرلماناً وحكومة ..الخ من مفاصل أخرى فالعراق اشبه مايكون بالخاضع للفحوصات السريرية وراقد في غرفة الانعاش ان صح التعبير ولم تنفع المحاولات لانقاذه من موته المحتم ولن تنجح وراح الكل يصفون سيئاته على وزن أفعل : اسوأ نظام تعليمي أسوأ جواز سفر أسوأ مكان للصحفيين والأسوأ في مجال الأمن والاستقرار ..الخ ويكاد لايمر أسبوع دون ان يكشف عن سيئات وعلى وزن افعل له. أو تطلق احكام رهيبة بحقه.
بتأريخ 21/12/2018 ورد في تقرير لمركز الدراسات الدولية الاستراتيجية الأمريكية عن العراق مايلي:
(العراق مفلس تقريباً ، ويواجه أزمة اقتصادية هائلة ولديه حكومة من اكثر الحكومات فساداً في العالم ).
ويخطيء من يعتقد ان بالأمكان انقاذ العراق مما يعانيه وهنا الكلام موجه إلى اصحاب المشاريع الساذجة لأصلاح الوضع العراقي . إلى الشيخ جمال الضاري و (مشروعه الوطني) والدكتور اياد علاوي و( المصالحة الوطنية ) والسيد عمار الحكيم ( التسوية السياسية ) وخميس خنجر (المشروع العربي) والدكتور غسان العطية (مبادرة موطني) ..الخ من مقترحات ومشاريع فجة وعقيمة في أن لعلاج مريض (العراق) مفروغ من موته وإستحالة شفائه، بل أن جميع المشاريع والافكار المطروحة من قبيل تلك التي ذكرتها واخرى لم اذكرها تطيل من الأزمات والمأسي العراقية وتعمقها مالم يتصدرها حل الغاء العراق دولة وحكومة وبرلماناً وجغرافية وحدوداً سياسية . الأمر الذي يمتنع معظمهم ان لم نقل جميعهم من اصحاب القرار وغيرهم ليس العمل به بل حتى التفكير به (واكثرهم للحق كارهون) . نعم اصحاب المشاريع والعواصم بغداد ودمشق وانقرة وطهران وواشنطن (للحق كارهون).
ومع إقتراب العراق من نهايته المحتومة . وسبق لكاتب هذا المقال في مقابلة اجرتها معه فضائية NRT بعد الأنتخابات البرلمانية العراقية في 12-5-2018 وان قال : ان البرلمان الحالي وهو الابن الشرعي لاضخم عملية تزوير صارخة وكذلك الحكومة المنبثقة عنه، سيكونان آخر برلمان وحكومة في تأريخ العراق الموحد القسري . ولن يجدي أي مسعى للحيلولة دون حدوث ذلك . وها هي الآراء والتصريحات للقادة السياسيين وغيرهم في الداخل والخارج تلتقي مع رأي بصورة غير مباشرة . فالسيدة حنان الفتلاوي زعيمة كتلة إرادة لوحت ( بفشل حكومة عبدالمهدي وانهاء العملية السياسية) أما رجل الدين المسيحي الأب فادي فلقد حذر يوم 23-12-2018 (من ظهور مرحلة أخرى في البلاد تكون أشد خطورة) وعند السياسي المعروف بهاء الأعرجي ( مابعد تشكيل الحكومة أشد سوءاً) وكان الباحث العراقي القدير د.واثق الهاشمي مبدياً شكوكه بوضع أفضل بعد تشكيل الحكومة وقبل ذلك بشهور كان قد تنبأ من ان تشكيل الحكومة الجديدة قد يستغرق 6 أشهر ، وكان تنبؤه في محله. ورأى المرجع الديني محمد جواد الخالصي امام جمعة الكاظمية قبل أكثر من اسبوع في خطبة له بان ( العراق ماضَ نحو التجزئة) وهذا ما يأمله العراقيون للخلاص من كابوس اسمه العراق . وقبل هؤلاء وغيرهم من الذين ابدوا باراء وتنبؤات مماثلة ، اطلق دونالد ترامب جملته الشهيدة : (أقسم بثلاث حافلات مليئة بالقرآن والانجيل والتوراة ان العراق لن ينعم بالأستقرار أبداً ) صدق ترامب . لكنه مع ذلك يناقض نفسه ويقع في الأزدواجية وقبله الرؤساء الامريكان السابقون: اوباما وكلينتون وبوش ، حين يؤكد بأستمرار على دعم الحكومة العراقية بالمال والسلاح والخبرات التي على خطى المشاريع والافكار الفاشلة التي عرضت لها فمثلما تساهم تلك المشاريع والافكار في اطالة المأسي والعذابات للعراقيين ، فأن المعونة الامريكية للعراق اطالة للمأسي عينها. وليست مجالس المحافظات والحكومات المحلية وحدها يجب ان تلغى بل البرلمان والحكومة المركزية والجمهورية والعراق أيضاً. وإلى الابتعاد عن كرة الحق والازدواجية في التعامل مع الشأن العراقي.
العراق الى زوال وفناء.

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

عبدالغني علي يحيى أكتوبر 22, 2021 أكتوبر 22, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق المصلحة الشخصية… والصالح العام
المقالة القادمة سطحية الطرح والتلقي لدى الفكر المستحدث العراقي
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟