باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: أيها المواطن: يومٌ عليك لا تفكر أن يكون لك!
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > أيها المواطن: يومٌ عليك لا تفكر أن يكون لك!
مقالات سياسية

أيها المواطن: يومٌ عليك لا تفكر أن يكون لك!

قيس النجم
آخر تحديث: 2016/02/13 at 6:42 مساءً
قيس النجم
نشر
4 دقيقة للقراءة
أيها المواطن: يومٌ عليك لا تفكر أن يكون لك!
نشر

أيها المواطن: يومٌ عليك لا تفكر أن يكون لك!

- إعلان -

الكاتب: قيس النجم

تعاقبُ الطواغيت على العراق، جعله منقسما على نفسه، والشعب ليس مدركاً، أنهم مجموعة من المرتزقه والحاقدين، يسعون سعيهم من أجل تفتيت لحمته، وسرقة خيراته، وتقسيمه الى دويلات وإضعافه، وغاياتهم لا يدركها إلا الأراذل التابعون لسياسة التقسيم، فخارطة العراق رسمت على سجادة، تمت حياكتها بيد السفهاء وبمساعدة أشباه الرجال، من الساسة المحسوبين عليك يابلدي.

كنا نتصور أن الحلم قد تحقق، وأصبح حقيقة ملموسة، فتهدمت أركان الطاغوت، وإنجلى الظلام، وحل الصباح، وجاءنا البعيد كي يمسي قريباً، فمن كنا نرجو منه عوناً، إنقلب فرعوناً.

الساسة الذين يرتدون الازياء الرسمية، وفي داخلهم دماء الضحايا، يتساقطون عبر الخطب التحريضية، عندما أهملوا مشاعر شعبهم، وأصروا على إقصاء الطرف الأخر المعتدل، لذا فليس من المعقول، أن تكون بقايا الحلم الصامت، الملطخ بسياسة رعناء، هو القادر على إنقاذ البلاد والعباد، في الوقت الذي تكون فيه غير مستعدة، لإصلاح سياستها الداخلية.   

الإعلام ايضاً، بعد أن لبس لباس الساسة، وذهب ربيعه الأخضر، أمسى خريفاً، لأن الأقلام المأجورة كانت تمجد لهذا الصنم، على أن سقوط إمبراطوريته، المليئة بالزيف والضلالة، حلم لا يتحقق، متناسين أنه إنفراجاً للطريق، وثأراً لشهداء الحرية الحمراء، حين بات المنجز الوطني مهماً، وخطيراً، وكبيراً، لإعادة تصحيح التأريخ، الذي قاده رجال أمسوا ملوكاً، في سلوكهم الجهادي، ومسيرتهم الغراء، فكانوا نوافذ مشرعة للصهيل، قادرة على صنع التغيير.

القضاء لا يقل شأناً عن الإعلام كلاهما تسيسا، وسارا بنفس الطريق، عندما كان الإعدام ينفذ بتوقيع قلم، دون محاكمة عادلة تنصف الناس، فذهب كثير من الأبرياء ضحية للقرارت التعسفية، وولاء القضاة كان للشخوص، وليست لهم صلة بما أنزل الرحمن، من آيات قرأنية، جعلت من القاضي ممثلاً لرحمة الخالق، ليحكم بين الناس بالعدل (وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل).

نفس الشخوص الإعلامية والقضائية، عادت لتتصدر المشهد من جديد، فتسنمت مناصب عليا، أهلتهم أن يسوقوا لزيف إعمالهم، وهم يصفقون ويمجدون، لكل من تصدر وجلس على كرسي الحكم، حتى لو كان دكتاتوراً، فإنساق العراق الى ما لا يحمد عقباه، فعندما تكون مرآتك مشوهة، ووجهك قبيح، والمكان مظلم، ستنظر الى نفسك،  دون أن تميز الملامح المخيفة، فلن تجد سوى خيال لشخص محسوب على الرجال، وهو من أشباه الرجال!

إن قمع الصفيح الساخن، وصلوات الخائفين، والأماكن الحجرية المظلمة، لم تعرف رحمة الحكام أبداً، لذا أخرجت لنا أحراراً وشرفاء، سكنوا الجنوب وكان معهم أبناء الغربية الأصلاء، والشيوعيون، والقوميون، وقد طالتهم يد الخيانة والغدر، بسبب سعيهم الجاد للوصول الى عالم أبيض، لبلد تجمعه خارطة العراق فيكَون دولة كريمة.

 المواطنون الأبرياء في عراقنا، كانوا ينتظرون اليأس والموت، من جراء تصرف الحكومات التي تعاقبت عليه، ولم تنصفهم منذ أكثر من خمس عقود، ورغم يأسهم وخوفهم، تجدهم يداً بيد، فكانوا الحل للعبور فوق الطائفية، وهي ما أعادت التوازن للعراق، وحفظت كرامة المظلومين، والمحرومين، وأبعدت شبح الذل، عن عقول الهاربين من بطش الحكم الجائر.

ختاماً: المظلوم أصبح ظالماً بعد أن تسنم مراكز القيادة، مستعيناً بنفس أدوات الظلم السابقة، ولكن بمسميات جديدة، والثمن يدفعه المواطن البسيط دائماً، وكأني بالدنيا  تقول له: يوم عليك ويبقى عليك، لا تفكر أن يكون لك!

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

قيس النجم فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق 8 شباط الاسود بداية تدمير العراق على يد البعث الفاشي
المقالة القادمة اعلام وزارة التربية في سبات عميق
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل شهرين
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟