باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: أين تتجه الإمبراطوريات الحالية
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > أين تتجه الإمبراطوريات الحالية
مقالات سياسية

أين تتجه الإمبراطوريات الحالية

د. محمود عباس
آخر تحديث: 2022/12/01 at 1:41 صباحًا
د. محمود عباس
نشر
7 دقيقة للقراءة
أين تتجه الإمبراطوريات الحالية
نشر

عصر صراع الكارتيلات الاقتصادية، وسمات الحرب العالمية الثالثة:
حصول روسيا على الدرونات الإيرانية، خلقت احتمالية لجوء بوتين إلى طلب المساعدات العسكرية من الصين؛ وهي التي تملك أسلحة تكنولوجية عالية التقنية، لذلك يرجح أن تكون زيارة المستشار الألماني مخططة على المستويين الأوروبي والناتو مع أمريكا، خاصة بعد عودته من الصين؛ والمكالمة التي جرت بينه وبين جو بايدن، وإصدار التصريح من البيت الأبيض، والذي تم التأكيد على أن ألمانيا مستمرة مع أمريكا في دعم أوكرانيا بكل إمكانياتها الاقتصادية، رغم تأثر أسواقها وشعبها الواضح من الحرب.
الدول الأوروبية خلافاتها وتحالفاتها مع أمريكا متنوعة، فبعد بقائها تحت هيمنتها غير المباشرة منذ الحرب العالمية الثانية، ومشروع المارشال، استطاعت أن تعيد سيادتها على خلفية الإتحاد الأوروبي، ومعها عادت لها الثقة بالذات، أو تجاوزت الهيمنة الأمريكية المطلقة، وهو ما أدى إلى أمتعاض إدارة البيت الأبيض، وظهرت بشكل جلي في عهد دونالد ترمب، والمؤدي إلى دعم خروج بريطانيا من الوحدة الأوروبية بشكل غير مباشر، وحاولت روسيا الطعن في حكومة المحافظين لئلا تنجح انتخابات الخروج من الإتحاد، ورغم إن أمريكا تبين في العلن امتعاضها من القرار البريطاني، إلا إن الواقع عكسها، بعكس روسيا التي ترى في وحدة أوروبا واستقلاليتها لقراراتها أضعاف للهيمنة الأمريكية، وهو ما سيؤدي إلى أن توسع علاقاتهما الاقتصادية -السياسية.
وعلى المنحى ذاته بدأت اليابان وكوريا تتعاملان مع الولايات المتحدة الأمريكية بأبعاد اقتصادية مغايرة لمراحل القرن الماضي، حتى ولو كانت على مستوى الشركات الكبرى، وهو ما دفع بإدارة ترمب مواجهتهما بعقوبات تجارية ورفع سقف الضرائب الجمركية إلى أقصى الحدود، مستفيدة من قوة السوق الأمريكية قبل ضخامة قوة شركاتها، والإستراتيجية ذاتها هي التي دفعت به إلى أضعاف الناتو وكان ذلك ضعف لأوروبا وبالتالي ستظل أمريكا عرابة الدفاع عنهم.
وعلى خلاف العلاقات الأمريكية مع روسيا وأوروبا، كلما تعمقت علاقاتها مع الصين ازدادت رهبة الشركات الأمريكية وتفاقم الرعب في إداراتها السياسية، لإدراكهم، واستنادا على بنية الصين الاقتصادية المتنامية والديمغرافية المرعبة، إنها المنافسة الأكثر حضورا لمصالح أمريكا في العالم وعلى وجودها كإمبراطورية، المتمتعة لعقود بمركز القطب الواحد، خاصة، وهي ومنذ أكثر من عقدين، أي بعد تحويل الصين لإستراتيجيتها الاقتصادية بشكل واسع بعد مرحلة البريسترويكا الكرباتشوفية، بدأت تغزوا الأسواق الأوروبية وموانئها بشكل ترعب أوروبا وأمريكا معا. فإلى جانب ما نوهنا إليه عن أسباب زيارة المستشار الألماني يجب أخذه هذه المعادلة بالحسبان، وهو ما دفع بالإعلام الألماني على القول أن الزيارة تخص العلاقات الاقتصادية الألمانية-الصينية، ولا علاقة للوحدة الأوروبية بها، علما أن هناك دعاية غريبة تنتشر بين الشعب الألماني مفاده أن ألمانيا ستصبح جزء من الصين، خاصة بعدما تسربت قضية صفقة شراء الصين لميناء هامبورغ.
يفهم من هذه التحركات الدبلوماسية العسكرية، أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تزال الإمبراطورية المهيمنة على العالم، حتى ولو أنها بدأت تخسر بعض مواقعها، لكنها تملك القدرة على تسيير دفة الصراع العالمي من الهيمنة العسكرية-السياسية -الاقتصادية إلى الهيمنة الاقتصادية وتكنلوجيا العصر للشركات التي بدأت تتحكم في مسيرة التطور العالمي ومنها الأمريكي، وأن روسيا والصين أو دول البريكس لا يبحثان عن الظهور كقطب منافس بقدر ما يهمهم الحفاظ على مصالحهم، أو فتح المجال لشركاتها بالنمو والتمدد الخارجي والحفاظ على بعض الاستقلالية لشركاتها، والتي تفرضها عليهم جدلية التطور الاقتصادي على بنية تكنولوجية عصر الإنترنيت، وحيث زوال الجغرافيات أمام توسع الشركات العالمية، والتي جلها أصبحت شركات ذات سمات عالمية قبل أن تكون قومية، مصالحها تندمج وتتعارض خارج مصالح الإدارات السياسية للصين وأمريكا وروسيا وأوروبا واليابان والهند وكوريا الجنوبية بل ودول من الدرجة الثانية كتركيا والسعودية وباكستان والبرازيل وغيرهم.
والحروب الكبرى الجارية، والمحتملة أن تظهر في شرق أسيا، هي من متطلبات التطور العالمي الاقتصادي، قبل أن يكون صراع سياسي أو خلافات إيديولوجية كما كانت الحرب الباردة بين أمريكا والإتحاد السوفيتي سابقا، أو التي أدت إلى الحربين العالميتين، وكثيرا ما تقف الحوارات الدبلوماسية والعلاقات السياسية عاجزة عن الإتيان بحلول مناسبة، لأن مصالح الشركات الرأسمالية إن كانت منابعها أنظمة أو إدارات عالمية تفرض شروطها، وهي مرتبطة بغياب هيمنة إدارات الدول الكبرى، إي الإمبراطوريات السياسية-العسكرية-القومية، وظهور الإمبراطوريات الاقتصادية، وهو ما كان دونالد ترمب يعمل لأجلها، أو كان من أحد الذين تم تسخيرهم لتشييدها، وغيابه سهل توجه بوتين في الاتجاه الخاطئ، فلا نستبعد أن يكونا من بين أدوات الكرتيلات التي تدير دفة الاقتصاد العالمي، والتي كانت تسمى في السابق المافيا العالمية، أو الماسونية العالمية.
البشرية خرجت من أحضان ما سمي بصراع الحضارات، المصطلح الخاطئ، والذي عكس ضحالة فكرية، بتغييبه الصراع الحقيقي، الصراع بين الإمبراطوريات العسكرية السياسية، ووقفت بالضد منها المنظمات الحضارية، أي أن الصراع كانت بين الإمبراطوريات وليس صراع بين الحضارات، لتدخل، أي البشرية، في مرحلة صراع الإمبراطوريات الاقتصادية، أي كارتيلات الشركات الرأسمالية العالمية، وهي لا تختلف كثيرا عن كارتيلات المخدرات في منتصف العقود القرن الماضي، وعلى الأرجح مرحلة الصراع العصري هذا قد تمتد لعقدين وأكثر، وستخمد مع الزمن، لأنها لن تتمكن من التطور والاستمرار بدون المساهمات المتبادلة، بعكس ما كانت عليها الإمبراطوريات العسكرية-القومية أو السياسية، وخير مثال ما أصابت شركات السيارات في العالم والتي تأثرت بها جميعا وبدون استثناء.
ولا يعني هذا أن الصراع البشري المدمر سينتهي، بل ستأخذ أوجه جديدة، وأساليب مختلفة، قد تكون على شبكات الإنترنيت، والتي بينت عن دمارها الكارثي على الاقتصاد العالمي، وعلى راحة الإنسان ومعيشته اليومية، بدرجات تجاوزت ما فعلته معظم الحروب، رغم أنها لا تزال في البدايات، فهذه بإمكانها أن تخلق أوبئة عالمية مرعبة ودمار شامل في البنى التحتية الرئيسة، وبالتالي كوارث في معيشة البشر، والتي لا يمكن أن تحدها الجيوش والجغرافيات السياسية. والغريب أن القوى السياسية الكبرى تنجر إلى المرحلة وتخسر قدراتها، وبعد عقدين أو أكثر ستصبح عاجزة أمام قادة كارتيلات الشركات الرأسمالية، فبوادر تحولها من آمرة إلى أدوات بيد الكارتيلات الرأسمالية أصبحت واضحة، فكثيرا ما يقال أن الإدارة الأمريكية ليست بأكثر من واجهة لقوى تدير أمريكا في الخفاء، ومثلها أوروبا ورغم مقاومة الإدارات الحاكمة في روسيا والصين، إلا أنها بأحزابها تنجرف إلى الجدلية ذاتها بشكل أو أخر، وبالتالي فالبشرية أمام طفرة ونقلة نوعية من مرحلة تاريخية إلى أخرى ظهرت القليل من بوادرها وسماتها حتى الأن، والحروب الكبرى الجارية أو التي ستحدث؛ هي بداية النهاية للمرحلة الكلاسيكية من التطور البشري.

د. محمود عباس
الولايات المتحدة الأمريكية
7/11/2022م

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

د. محمود عباس ديسمبر 1, 2022 ديسمبر 1, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق الشباب الفلسطيني .. بين الطموح وحائط الواقع ..
المقالة القادمة نظرية التحليل والارتقاء .. نظرية نقدية عربية جديدة
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟