باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: أنفاس القلم للماضي والحاضر
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > متنوعات > أقلام ملونة > أنفاس القلم للماضي والحاضر
أقلام ملونة

أنفاس القلم للماضي والحاضر

عادل بن حبيب القرين
آخر تحديث: 2022/05/20 at 3:42 مساءً
عادل بن حبيب القرين
نشر
5 دقيقة للقراءة
أنفاس القلم للماضي والحاضر
نشر

أنفاس القلم للماضي والحاضر

 

 

لــ/ عادل القرين

 

 

جرت العادة (ولله الفضل والمنة)، في ذلك من الأجداد والأسلاف (رحمهم الله جميعاً)، إلى ما نحن عليه اليوم في حب التواصل، ومعرفة الحياة، ومعادن البشر..

أجل، نِعم الله كثيرة، وفي ازدياد (والحمد لله صاحب الفضل)، وهي التي ــ أي النعم ــ جعلت جُلنا يرفل بالعطاء، ويبخل البعض منا بالسخاء على غيره..

فلا يدوم الخير إلا بإظهاره على النفس، والعيال، والأهل، والجوار، وإذا ما كان كذلك، فعلام الله أكرمنا بالآلاء والغيث العميم؟

أللجمع والحراسة؛ أم بإكرام النفس والأنفس؟

أو لاستصلاح رمضاء أرواحنا؛ وأراضينا البخيلة بالشح والازدراء؟ أم للتنكر؛ واجترار الارتواء من هذا وذاك؛ حتى بسقية ماءٍ أو بصدقة الابتسامة؟

 

 

نعم، لست الآن في موضع النصيحة، كيما أصعد تلك الأعواد وأُفطر الألقاب والأضداد..

فبعض ممن نعرفهم، ونسمع قصصهم، وأوسع اللهم علينا وعليهم، جل حديثهم اقتصاد اليد، وكلفة السد، ومنحى العرض والطلب في كل وقتٍ (وحزة)!

ولا علم لي في ماذا يصنعون؛ إذا ما رأوا الولائم وتجشموا القوادم بالمحافل والمناسبات؟!

 

 

ثمة تحفة فريدة، وصورة رشيدة، بين التكافل والتكامل، والتفاضل والتنصل، والغنى والبخل، والمرض والاستعطاء، والتعالي والتواضع، والتعالي والاستصغار..

فالحياة كفاءة، وحجرة معرفية صغيرة جداً، وكفيلة باختصار المسافة إلى حد جهاتها الأصلية والفرعية..

 

 

فجائحة “الكورونا”، قد أوجعت، وأحرقت، وفي نفس الوقت نفسه أوجدت الحلول وأبدعت بدواخل الإنسانية حب العطاء، والنهوض بالأمة للتعليم والسمو، وكذا العمل على راحة الفرد والمجتمع؛ بإيجاد التطبيقات وغيرها لتسهيل كافة الأمور (ولله الحمد والثناء) وكل الجهات المختصة..

 

 

فما زلت أتذكر جيداً من باب الرجوع إلى مُستهل هذه المقالة لعمي علي (رحمه الله)، في ديوانية العائلة القرين القديمة بالفريج الشمالي بالهفوف، وكأني أشاهد جلسته، وأسمع صوته وكحته وترحيبه وتهليله ساعة المطر، وترانيم (المرزام)، وكذلك المرحوم جمعة الشرجي الذي يجلس جواره..

حيث كان الباب مشرعاً، ورائحة الطين تنبعث من وجدان خطواتنا، وخشخشة الورق الكرتوني على التراب، (وصفجة) البارقة الخشبي المتفطر، وجلسة “عمي علي” عن يمين الليوان، وعمي أحمد في أوله ناحية الباب من اليسار!

 

 

كان يشاهد “عمي علي” ببصيرته أولاده وعياله من (الدرايش) الخمس المفتوحة، والمطلة للخارج على متمة الأصالة، والحب الحقيقي، والجوار، والتناسب، والتراحم..

وكل يعملون، ويحيكون، ويصبغون الخيوط بأناملهم، وفكرهم، وسوالفهم، وإخلاصهم، وصدقهم، وضحكاتهم رغم تعبهم بين “المزراق”، و”والسدوة”، ودولاب الصوف والهدم بكسر الهاء إلى “البلول” أمام الدكاكين الثلاثة!

 

 

وكأنني أشاهد “عمي موسى” متشحاً (بطاقيته المشخلة)، وابن عمي محمد (أبو هادي)، يشاركه المهمة، والتعب في سبيل لقمة العيش، ومن جوارهم أحبابهم: أحمد، وجاسم، وعلي، أبناء محمد الجاسم (رحم الله حيهم مع ميتهم آمين يا رب العالمين)..

فقد وردتني الأخبار من جدتي أم علي، وعمي موسى (رحمهما الله)، عن بعض الأسر التي عملت معهم في تلك الديوانية كالمرزوق والحريص وغيرهم..

 

 

نعم، كانت هذه الديوانية أشبه بالملتقى للعمل، ومبيت الضيوف والزوار..

فذاك يأتي ويخرج، ورائحة القهوة تُدار بأريحية لمن حضر في الفناجين القديمة، والبلح يتقاسمهم في الأيدي، ونواة الطعام في (سحارة شاي الوزة الذي تحت طاسة المعدن الأبيض للتمر)..

 

 

شاهدت وسمعت في هذه الوقفة بأم عيني للحكايا التي تحوط المكان بقراءة النعي، وأبيات الشعر، ونبضات النصيحة، ورقة الحكمة..

وأنا بصراحة القول، وأمانة النقل، أغلب ما يدور فككت أحجيته فيما بعد من ناحية الفهم، وتحليل زبدة المكان والمكين، والشخوص، والحبكة، وكذلك الملامح، وحتى (حمسة) البن أستحضرها بين طرقات الحب في (المهباش)!

 

 

ففي يوم من الأيام، وددت في ذاك السياق، أن أشعل فوانيس الزمن، وذلك بأن أُمازح أمي وجدتي، لإزالة عوالق الغبار المُتراكم على حافة الذاكرة؛ ببعض التساؤلات على سبيل الطرافة المثال:

كم عمرك بالعرس؟

كم كان مهرك؟

من زينك للزفة؟

من قام بترشيحك وخطوبتك؟

في أي عين تمت سباحتك؟

من اشترى الذبائح؛ ومن قام بطبخ الولائم؟

من جهز (غدنتك) وغرفة عرسك؟

 

 

وما كان من لسان الحال إلا الإسهاب، واستطراد التفاصيل وأدقها، وقد يستغرب البعض عن انسياب الكلام، ورقة الوئام، ولا يعلمون من تسكنهم هذه الذكريات وتفاصيلها..

حتى أصبح مجمر ذاكرتهم بخور الحضور في أمانة التدوين؛ دون تملقٍ أو زيفٍ..

قبل أن يتجاسر النسيان عليها بالإهمال والتسويف في حفظها لا سمح الله..

 

 

خاتمة الحديث بهذه المُطولة:

علينا أن نمد أعمارنا بالصدق والتواصل، ومجالسة الأجداد والأحفاد، فعلى ألسنة الحال تُدون الخصال، ويوثق المآل، وأصحاب الهمة والوعي هم من يحفظون اسم الله وباقي المستند..

قد يعجبك ايضا

مذكرات كلب

تداعيات أحلام اليقظة في قصيدة الشاعرة نرجس عمران Narjes Omran الموسومة ( آداب الوليمة )

اغتيال حب

رحلة الحنين

حورية الغناء

عادل بن حبيب القرين مايو 20, 2022 مايو 20, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق جريمة مروعة… اخرى
المقالة القادمة سوسن شاكر مجيد
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟