باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: وهل يصلح اللص ما أفسده الدهر ؟
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > وهل يصلح اللص ما أفسده الدهر ؟
مقالات سياسية

وهل يصلح اللص ما أفسده الدهر ؟

اسعد عبد الله عبد علي
آخر تحديث: 2016/02/13 at 11:46 صباحًا
اسعد عبد الله عبد علي
نشر
4 دقيقة للقراءة
وهل يصلح اللص ما أفسده الدهر ؟
نشر

وهل يصلح اللص ما أفسده الدهر ؟

 

بقلم اسعد عبد الله عبد علي

 

مشكلة العراق في العقد الأخير, هي تكاثر اللصوص, مع غياب الردع, والمصيبة الأكبر, هو تسخير القانون لتشريع المحرمات, فيتحول اللص إلى منفذ للقانون, مع انه مجرد لص حقير, دأب على سرق أموال الشعب, أنها حقيقة مرة, أوصلت البلد إلى حافة الإفلاس, وها هم الآن عندما نفذت أموال البلد, اتجهوا لبيع البلد, فالكلام يدور عن نية لحلف الأحزاب, لبيع عقارات الدولة, لسد عجز الموازنة, فانظر لبلاهة من يحكمنا.

أخيراً, ينتظر الشعب المسكين, من هذه النخبة المتسلطة, الإصلاح, والإنقاذ, ومحاربة الفساد, والانتصار في معركة الإرهاب, متناسين أنهم هم العلة الحقيقية لكل أحزاننا.

والآن لنتكلم عن السرقات العلنية, التي شرعها لصوص النخبة الحاكمة, كي يتمكنوا من الانقضاض على خزينة الدولة, إلى إن يختفي أخر دينار, وعن الأكاذيب التي لا يستحون من أطلاقها, وعن تهريجهم المزعج, وهذه الأمثال مجرد نقطة في بحر الخراب الحكومي.

أولا : هنالك أفكار للنخبة لبيع معمل أدوية سامراء, إلى مستثمر أردني! وهو اكبر معمل بالمنطقة! بدل من البحث عن آلية لتشغيله, والاكتفاء ذاتيا بدل المبالغ الخيالية, التي تدفع لاستيراد الأدوية, منتهية الصلاحية أو ذات المنشأ السيئ, فأنهم يسعون لبيع مكاسب البلد للأخر, كي يتحول إلى مجرد عنوان من دون محتوى, هكذا يقودنا سياسيون منتهي الصلاحية.

ثانياً : قصة فريدة من نوعها , حسب الإخبار التي تناقلتها الوكالات الخبرية, فلقد عثر على مليار دولار, في بيت مسئول كبير, عندها هرب للأردن,  وبعدها تم تسوية الأمر سياسيا, فيعود إلى مركزه كمسئول, فلا حساب ولا عقاب, هكذا تجري الأمور في بلد يحكمه اللصوص.

ثالثاً :  صفقات شركات التنظيف, بملايين الدولارات, شركات تركية في بغداد والنجف, وشركة كويتية في البصرة, مع إننا نملك الإمكانات البشرية والقدرات, وكل القضية مجرد جمع النفايات, فلما نصرف المليارات, على قضية ممكن نحن العراقيون أن نتولاها, إلا إذا كان خلف التعاقد سمسرة وفساد كبير,وكيف يتقبل برلماننا هكذا صفقات!؟ إلا إذا كان شريك بالجريمة, تعسا للصوص.

رابعاً : وزير خارجيتنا يكذب علينا, بشان اعتذار الوزير السعودي, فيفضحه الوزير السعودي ويبين الكذبة العراقية, ولا ردود فعل حقيقية بشان هذا الكذب, الذي لو كان في بلد أخر لأطاح بالوزير.

خامساً : وزير المالية يصرح بان لا رواتب للعراقيين, في تصرف لا يفعله عاقل, كأنه يريد إحراق السوق, وجعل العراقيين تحت الضغط والقلق, أسلوب اقرب للإرهاب, والبرلمان يسكت عن هكذا تصرف, فيخيم صمت الدواعر, على النخبة السياسية, في رد هذا الوزير, لأنهم جميعا في نفس مركب الفساد.

يحدث هذا وهؤلاء اللصوص الكذابين, يتنعمون بقصور الدولة, ويسبحون بنهر من الأموال والنعم, ولا يحاسبهم قضاء ولا قانون, فهم من أسس قانون الدولة الجديد, لذا كانت أفعالهم القبيحة, تمر مرور الحسنات.

في الختام, نذكر حقيقة محزنة أخرى, ملايين النازحين يعيشون حياة لا تصلح للبشر, وعوائل شهداء الحشد الشعبي ينامون جياع, حال البلد سيئ ولا ننتظر حلول من الزمرة الحاكمة,ولن تأتي الانتخابات بجديد, فقط ننتظر القدر, بان يأتي بخبر سار, تنتهي به مهزلة حاضرنا التعيس.

عسى أن يكون قريبا.

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

اسعد عبد الله عبد علي فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق يوميات كاتب: رحلة نحو عالم منسي
المقالة القادمة آخر الأشاعات…
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟