باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: ( نولدُ من رقصة ونبقى راقصين كزهرة دوّار الشمس!)
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات ثقافية > ( نولدُ من رقصة ونبقى راقصين كزهرة دوّار الشمس!)
مقالات ثقافية

( نولدُ من رقصة ونبقى راقصين كزهرة دوّار الشمس!)

صباح محسن جاسم
آخر تحديث: 2020/09/21 at 9:47 مساءً
صباح محسن جاسم
نشر
4 دقيقة للقراءة
( نولدُ من رقصة ونبقى راقصين كزهرة دوّار الشمس!)
نشر
( نولدُ من رقصة ونبقى راقصين كزهرة دوّار الشمس!)
ينمو في الحديقة أكثر مما يزرع البستاني – مثل اسباني
لنتابع أداء هذا الراقص وليد الضوء فيما يؤدي رقصة تعبيرية من رقص الفلامنكو الرجالي ..
المكان في أحد المطاعم الشعبية في مدريد عاصمة اسبانيا. رقصة يؤديها رجلٌ هاوٍ في برنامج – ساعة ونصف – في كورال دي لا موريريا، بمدريد. إذا كان لنا أن نحدد بكلمة واحدة الحركات والمواقف التي تميز رقصة الرجل في الفلامنكو ، فإن الأكثر ملاءمة ما يُعرف بـ ( sobriety ) أي الرصانة والإتزان. مع اهتمام خاص بحركة الذراعين والرأس أثناء الأداء. ثم طبيعة التوقفات والانطلاقة المفاجئة ومثلها وضع اليدين، حركة اصابعهما الملمومة ثم انفتاحها إلى الخارج كوردة تتفتح للضوء. ثمةَ انطلاق ايقاع الضربات المتسارعة بالطرق بكعبي الحذاء الخاص على ارضية المسرح بسبب من اكتناز شحن الدورة الدموية القادم من ضوء الشمس.
نتابع بعض لمسات الإخراج المسرحي بخاصة توظيف الظل والنور العنصر الرمزي والمعادل الموضوعي للغة الجسد التعبيرية، اما الديكور وحتى لو كان جدار القاعة فسيساهم من جانبه في استكمال المشهد الراقص.
الرقص هنا لا يقتصر على الراقص فحسب ، لاحظ مشاركة النور المنشق عن درفتي النافذة على صفحة وجه الراقص. أغلب وقت الراقص هو في مواجهته للنافذة التي لا نراها بل نتلمسها عبر اندلاق النور من الجدار ومتساقطاته على الوجه.
ما الذي يفعله ضياء الشمس بجسد الراقص؟ ليس بأكثر من بث شحنة من الطاقة .. شحنة من حرية الحركة بل الانطلاقة المتناغمة مع التصعيد الخلاق! حين يسبح الجسد شيئا فشيئا بفيض النور سرعان ما يمتد حول صدر الراقص فيغسل قميصه الزهري اللون بالضوء ، يغدو بفعل الشحنة النورانية كويكباً يلفّ حول نفسه فيما يتناول بمنقاره ما يدلل على انه كائن حي وليس فيض ملاكٍ هيولي من العدم . واذا ما شاء وتوقف للتزود بالطاقة فلا مناص من النافذة – طريق الضوء- حيث يتسمر الراقص بشموخ وكبرياء غير آبهٍ لمن هم حوله ، هو وحده المعني بشاغل من الزهو لطقسٍ يخصه أما المشاهد فليس بأكثر من متفاعل بانتشاء خاص وما ينبعث من فيوضيات متوهجة قل ما يحصل عليه عَبْرَ يومه الذي يتسربل خلسةً من عمره.
ما الذي يريد أن يقوله طائر الفلامنكو البشري هذا فيما يبسط جناحيه شمال وجنوب اتجاه الضوء ! هل يعاتب أحدا ما، كأن يقول : هوذا الطريقُ سالكٌ للضياء .. هوذا السلام فعلام التشتت وكل هذا التيه والضياع في بقاع الأرض أيها الأَنام !؟
كوكبٌ بشري يدور ويدور بين أجرام السماء واذا ما شاء ليستريح فليس سوى الوقوف هنيهة أمام المانح الواهب للضوء والنماء ..
رقصٌ يبدأ صامتاً داخل رحم الأم من ثم تلتف الأجنّةُ وتدور لتعود إلى رحم الأرض على الرغم من كل الضوضاء وبشارة التهليل بالقدوم والدهشة لعظمة الخلق ، فلا بد من خاتمة هادئة صامتة لكن بكبرياء .. ومثل ذلك ما يفعله نبات دوّار الشمس.. في حين تعاود البذور الغنية بالرقص رقصتها خلافا لما هو ضعيف وكسول منكمش ، سرعان ما يتلقفها الدود المزارع الحكيم دون ضوضاء ليريحها في رحم الأرض وبمباركة من الضوء إياه.

 

قد يعجبك ايضا

(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره

اللامي يضيف مكاسب جديدة للأسرة الصحفية 284 دونمآ سكنا عمودياً للصحفيين ٠٠ والمنحة مجزية

التقدم الالي والتخلف النمطي المجتمعي/4

 الاديان العالمية.. والجدالات التشكيكية بوجود مؤسسيها وكتبها المقدسة!

جذورالمحاصصة في الإسلام

صباح محسن جاسم سبتمبر 21, 2020 سبتمبر 21, 2020
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق قراءة في قصة – الحاجة رابعة لوبيز – للروائي والقاص المغربي مصطفى بوينيان
المقالة القادمة الثقافة العربية وصناعة العقل الشجاع
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟