باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: مجازر طائفية بنكهة اممية
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > مجازر طائفية بنكهة اممية
مقالات سياسية

مجازر طائفية بنكهة اممية

د. مهند العزاوي
آخر تحديث: 2016/02/13 at 11:46 صباحًا
د. مهند العزاوي
نشر
6 دقيقة للقراءة
مجازر طائفية بنكهة اممية
نشر
مجازر طائفية بنكهة اممية
مهند العزاوي*
شهد العراق منذ الغزو الامريكي عام 2003 وبعد تسلم ابراهين الجعفري وحزب الدعوة رئاسة وزراء العراق عام 2005 وحتى الان مجازر طائفية همجية يندى لها جبين الانسانية , قد نفذتها مليشيات طائفية مذهبية متعددة الرايات ومتنوعة الاسماء وبرعاية احزاب طائفية قطبية  تابعة لايران , بعد ان سلمت السلطة بالعراق على اثر طبخة الاخضر الابراهيمي الذي نقل نموذج اللبننة النازفة للعراق وتحت رعاية امريكية ايرانية مباشرة وبحصانة اممية  ,. ليدخل العراق دوامة التفتيت والابادة الطائفية لمكون العرب السنة  حصرا , وتحت اشراف مبعوث الامم المتحدة ومباركة دولية وغض طرف عربي , ورغم اشمئزازي من التسميات الطائفية التي رسخها سياسيا الاخضر الابراهيمي بالعراق الا ان الوقائع تفرض علينا التوصيف والتحدث بها لانها عناصر الواقع العراقي المخضب بضحايا الابادة الطائفية .
ديمقراطية على اجنحة التطهير الطائفي
قبل غزو العراق بشرت الولايات المتحدة  الامريكية بالديمقراطية الموعودة , والملفت للنظر  تصريحات الرئيس الامريكي اوباما الحائز على جائزة نوبل للسلام ؟ في خطابته مع ضيفة نوري المالكي في الولايات المتحدة الامريكية بان ((العراق اصبح ديمقراطيا ))) بنفس الوقت الذي تجري فيه المجازر الطائفية التي تنفذها قوات المالكي الخاصة ( فدائيو المالكي )[1] والسجون السرية والتعذيب والقتل خارج القانون , وكان ذلك معلوما ومسربا عبر وثائق ويكليسكس التي تؤكد ان الولايات المتحدة الامريكية وعبر التقارير المسربة انها تعلم المنهج الطائفي ومواقع هذه السجون وعدد الضحايا واساليب التعذيب المستخدمة التي تنافي الصكوك الدولية لحقوق الانسان والمعاهدات المرتبطة بها
اصبح منظور الديمقراطية التي رسخها الرئيس الامريكي اوباما منهجيا هو ابادة قطبية للعرب السنة  بالعراق وتجلت تطبيقيا عبر سلسلة من الهجمات الطائفية والاعتقالات الممنهجة التي تقودها اليوم المليشيات التي تنضوي تحت مسمى الحشد الطائفي ((الشعبي)) كونه تشكل حصرا من المليشيات الشيعية التي بلغت تعدادها العشرات بعد التوغل في سوريا ومشاركتها في مهرجان القتل في الشعب السوري وايضا بمنهجية طائفية وبقيادة ضباط الحرس الثوري الايراني , وبالتاكيد انهم ذات اللاعبين في كلا المسرحين في سوريا والعراق
حقيقة لم اجد تفسير مقنع للموقف الامريكي والاوربي والدولي من مباركة الابادة الطائفية للعرب السنة !  خصوصا ان مبعوثين الامم المتحدة غالبيتهم اجساد صامتة على مايجري من تطهير طائفي والصمت علامة الرضا وكما يبدو ان العالم تحول لشريعة الغاب
 
داعش اللغز والنتائج
منذ 9-6-2014 وحصول التحول الجيوسياسي والجيوعسكري العراقي حيث تم تسليم الموصل لتنظيم داعش المثير للجدل والتساؤل ثم اعقبتها تسليم المحافظات الاخرى بالتوالي , وهنا يطرح العقل الحر حزمة اسئلة : كيف ؟ ومتى؟ ولماذا ؟ ومن المسؤول؟  هل هو للتخفيف الضغط عن سوريا؟ ام هي لغرض خلط الاوراق وارباك المشهد؟ ام انه سوق سلاح دولي مطلوب فتحه ؟ام انه مخاض الشرق الاوسط الجديد الذي بشرتنا به كوندليزا رايز؟ ام انه  صناعة منظمة ذات اهداف وغايات استراتيجية للفاعلين الدوليين وبادوات محلية وبمخالب اقليمية ؟ اسئلة كثيرة يطرحها العقل الحر اجوبتها محيرة .
يؤكد الواقع يؤكد ان ظهور تنظيم داعش نتاج لعقد من التطهير الطائفي وهو حقيقة ولكنه بنفس الوقت لعبة تصفير الازمة حيث انهى ظهوره كافة الملفات الجرمية الدولية للتطهير الطائفي وبدد مطالب المعتصمين السنة , وشغل وسائل الاعلام لشيطنة كافة السنة العرب بداعش وفقا الارهاب فوبيا المستخدمة مسبقا , وبنفس الوقت تم استباحة وتهجير كافة سكان المناطق الموصوفة ذات الغالبية السنية , وايضا اطلاق يد المليشيات وتناسلها وانشاطرها لتكون دولة داخل الدولة اشبه بحزب الله في لبنان , بلا شك ان التاريخ كفيل بفضح كل مايجري .
مجازر المقدادية لسيت اخر المحطات
 انطلقت الصيحات الدولية بارهاب داعش ومباركة ارهاب المليشيات الطائفية الوجهة الثاني للارهاب في العراق المدعوم من ايران وكما يجري منذ عقود حيث حصنتها الولايات المتحدة من الجرائم والمجازر التي ارتكبتها بما يخالف القانون الدولي , نعم من المفارقة ان ننتقد بوش على غزو العراق وارتكاب حماقة حربية غير محسوبة , ولكن الحقيقة ان اوباما دمر العراق نهائيا كونه مهووس بالدور الايراني ؟ وقد سلم العراق على طبق من نفط الى ايران خصم العراق التقليدي , ويعد قانونيا هو المسؤول عن المجازر الطائفية التي حدثت وتحدث الان .
فضائع القتل والتهجير الطائفي في قضاء المقدادية الذي لم يدخله داعش  يصمت العالم عنها ويتجاهل مصير ملايين الابرياء حيث اصبحت ديالى والعراق تحت الانتداب الايراني المليشاوي  , وان عملية التطهير الطائفي والقتل الشامل وتفجير الجوامع هي منهجية متسلسلة منذ عام 2005 وحتى الان وحرب الابادة تلك شرعنها الساسة السنة وممثلي المنظمات التي تدعي انها تمثل العرب السنة من ذوي المنافع الفردية , كيف يطلب العالم مكافحة الارهاب بالارهاب والتطهير  الطائفي قائم  اين العدالة الدولية وحقوق الانسان , اين حقوق المواطنة التي نص عليها الدستور العراقي .
الارهاب لادين له
ارهاب ليس له دين ولا طائفة مهما كان لونه او راياته او الجهة التي تدعمه , وبعد مسلسل التطهير الطائفي لم تقف المليشيات ورموزها وحشدهم المشؤوم في هذه المحطة وحسب بل انها ستنفذ مجازر اكبر واكثر في اماكن اخرى كما حصل في ديالى وحزام بغداد وصلاح الدين وووو انه الارهاب المحصن دوليا  والمسكوت عنه عربيا  .
سيسجل التاريخ تخاذل العالم  وللولايات المتحدة الامريكية انها اسهمت وساهمت بشكل فاعل في اذكاء ومباركة التطهير الطائفي ضد العرب السنة بالعراق بغية تفتيت العراق وتمزيقه , ولايمكن ان نذهب بعيدا ونفكر بحسن الظن والدماء البريئة تسيل بلا حساب , انها السياسة الوحشية والحروب المجنونة باستخدام مخالب اقليمية وادوات طائفية محلية نعم انها مشاريع الهدم الوطني للدول العربية التي هدمت ثلاث دول عربية العراق وسوريا واليمن والقادم اكثر دمويا اكيد لان  لاضوء في نهاية النفق  .
*انسان عراقي
‏الأربعاء‏، كانون الثاني‏ 20‏، 2016

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

د. مهند العزاوي فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق يوميات كاتب: رحلة نحو عالم منسي
المقالة القادمة آخر الأشاعات…
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟