باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: كوردستانية الجزيرة- الحلقة الثانية
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > كوردستانية الجزيرة- الحلقة الثانية
مقالات سياسية

كوردستانية الجزيرة- الحلقة الثانية

د. محمود عباس
آخر تحديث: 2021/03/01 at 3:01 مساءً
د. محمود عباس
نشر
7 دقيقة للقراءة
كوردستانية الجزيرة- الحلقة الثانية
نشر

التأكيد المستمر على كلمة (العربية) من قبل الدول الضامنة لمؤتمرات أستانة ألـ 15 تركيا وإيران بشكل خاص، دلالة على رهبة هذه الدول من انتشار مفهوم الصيغة الوطنية مستقبلا على دساتير بلدانهم، وهو ما يحثهم للتركيز على شمولية النظام، الملغي لحقوق القومية الكوردية حصراً. علما أنه هناك أتفاق بين بعض منظمات المعارضة السياسية وأحد أطراف الحراك الكوردي، على عدم التقيد بالعروبة ضمن أسم الجمهورية السورية.
علماً أن روسيا تتغاضى في جميع هذه المؤتمرات عن مطامع تركيا، مقابل تحديد الأخيرة سقف المساعدات للمعارضة العسكرية، لئلا تبلغ سوية تهديد الوجود الروسي، وبشكل خاص طيرانها، وإلا بإمكانها أن تقلق روسيا في سوريا وبقوة، والمعادلة هنا ثلاثية الأبعاد، ما بين تركيا وإيران وروسيا، والكل متفقون على مواجهة أمريكا في المنطقة، وهو ما يحد من عدم مشاركة الأخيرة في كل المؤتمرات، بل والكل يدرك أن هذا الغياب أدى إلى فشلهم على مستوى الحل لسوريا، رغم نجاحهم الشكلي في تحجيم الدور الكوردي دولياً وفي المنطقة، إلى جانب تصعيد الصراع بينها وبين أطراف من المعارضة العربية.
هذه الحقيقة لا تلغي الأخر، ولا تهدم العلاقة الإنسانية التي تراكمت على مدى قرن وأكثر بين شعوب المنطقة، ولا تعني أن رد فعل الشعب الكوردي أو حراكه ستكون مماثلة لما فعلته الأنظمة الشمولية السابقة بالكورد والمكونات الأخرى العربية وغير العربية في المنطقة، كوردستانيتها تعني التآلف وترسيخ الوطنية الصادقة، ووضع نهاية للعقود المظلمة الماضية، فما تم تحت مصطلح (الجمهورية العربية السورية) كان كارثيا.
فتجربة طغيان قومية على الأخرى، ضمن الوطن الواحد، والتي دامت قرابة القرن من الزمن، ليس فقط في سوريا، بل في تركيا وإيران والعراق، أدى إلى تخلف المنطقة عن الحضارة، وغياب المبادئ الديمقراطية، وهو ما يحثنا على تغييرها لأن المسيرة أثبتت فشلها في كل الاتجاهات وعلى كل المستويات، وعليه فلا بد من تطبيق تجربة مغايرة، تثبت جدواها، في إدارة الجزيرة وبصيغتها الأصلية، والتي تحتضن الجميع تحت عباءة وطنية صادقة نقية. والتي على مبدئها سيتم إعادة: بناء الإنسان السوري المدمر، والثقة والمحبة بين مكوناتها، وربما تكون مقدمة لإعادة تكوين سوريا كوطن، كما يجب أن تكون عليها الأوطان، بعكس ما تم على خلفية العروبة التي دمرت المدنية والمجتمع، وألغت الآخر في المسافات القومية والمذهبية والدينية.
وغاية إعادة صفتها المنزوعة منها تتعارض وما ينشره بعض الكتاب والسياسيين العرب من الشكوك والتخويف حول حقيقة الجزيرة وكوردستانيتها. فرهبة البعض الآخر نابع من احتماليات الخسارة لمراكزهم ونظامهم الشمولي المدمر لسوريا وشعوبها، وهو ما نراه اليوم.
تحمل أبناء الجزيرة تسعة قرون من ظلم سلطات الإسلام السياسي العربي والمخفيين تحت عباءتهم، وأربعة قرون من الطغيان العثماني وبشائعهم، وقرن من أوبئة الأنظمة العروبية القومية العنصرية، فلربما قد حان عهد التنوير وتجلي الحقيقة، وقيادة الجزيرة أصحابها الحريصين على إنسانها وثقافتهم ومستقبلهم. كوردستانيتها ترعب شريحة من الكتاب والسياسيين العرب والقوى المحتلة، لأنهم سيخسرون مراكزهم، وستنقطع دروب النهب والفساد، لهذا يبثون الشكوك، ويخلقون الهالات المرعبة حولها، من مفهوم الانفصال إلى تقسيم سوريا، ويعتمون على حقيقة الجزيرة وتاريخها في تلك المراحل، ولا يظهرونها إلا مع التحريف، ويفاقمون من التخوف، لأنهم يتوقعون في الواقع الكوردستاني أن تصبح مثالا عن الديمقراطية في المنطقة، وبالتالي ستكون نهاية أنظمتهم الدكتاتورية التي فعلت بسوريا وشعوبها ما نراه اليوم.
محاولة إقناع أيتام البعث والأحزاب العروبية الأخرى، على كوردستانية الجزيرة (الكوردستانية حاضراً وعلى الأبعاد التاريخية، والمكونة جزءاً من جغرافية سوريا كوطن) من أكبر الأخطاء. والرد على ما قامت به السلطات الشمولية المتعاقبة على سوريا، وأدواتها في محاولات سلخها من حاضنتها الجيوسياسية، تاريخيا وديمغرافيا، جدلية ساذجة. وتغييب أو تناسي الصراع الدامي للشعب الكوردي عن جزيرتهم منذ الغزوات العربية الإسلامية الأولى وحتى الاستعمار الفرنسي وما تلاه من الأنظمة العنصرية خباثة؛ خلفها مخططات إجرامية تتجاوز منطق المواجهة اليومية، لأن العلاقة الجدلية بين الشعب الكوردي أبناء الجزيرة وبين طبيعتها وبيئتها رباط تصل إلى سويات الحد ما بين الحياة والموت، خلقت من على أبعادها عاداتهم وتقاليدهم وثقافتهم، وعلى أسسها تكونت أساطيرهم، الأدبية ومعظم فولكلورهم، وألهمت شعرائهم، مثلما ألهمت الصحراء الشعراء العرب. فالعلاقة الأسطورية بين الشعب الكوردي وجغرافية الجزيرة وبيئتها أقوى من جميع الوثائق التاريخية والمخلفات الأركيولوجية.
مواجهة الاستفزازات المتواصلة على مدى القرن الماضي، وتعرية محاولات الطعن في التحريف المخطط لنقل هوية الجزيرة من الأصل إلى المتسلط أحفاد الغازي وأبناء الأنظمة العنصرية المحتلة، تظهر على أنه هناك شكوك على بعدها الكوردستاني، وأن ما جاء به النظام، من خلال سياسييها وإعلاميها وكتابها أو غيرهم، ونشرهم للعشرات من الكتب التاريخية المحرفة، التي جندت لها مربعاتها الأمنية، علمية وصحيحة، وقابلة للنقاش والحوار، علماً أن جلها تتناقض والصراع من أجل هوية الجزيرة والحقائق الأركيولوجية والوثائق التاريخية.
فالكورد عندما كانوا يقدمون الشهداء دفاعا عن أرض الجزيرة، لم يكن هناك وجود للمكون العربي فيها أو على أبعادها القريبة، وتشهد على تضحياتهم أكثر من منطقة وموقع، وخلال جميع المواجهات مع الغزاة أو المستعمرين أو المحتلين لم يذكر التاريخ اسم شهيد للمكون العربي سقط على جغرافية الجزيرة، في الوقت الذي تشهد على تضحيات الكورد من أجل حماية الجزيرة وانتماءها الجغرافي لكوردستان، حوادث على مر التاريخ، ومن بينها مواجهة الغزوات العربية الإسلامية، في كل من مدن الرقة ونصيبين وشنكال والرها، وغيرها، والمواجهات المتتالية مع المحتل العثماني قرابة أربعة قرون، ومعارك بياندور وكري توبي، وديركا حمكو وعامودا ضد المستعمر الفرنسي، وفيما بعد الصراع الذي لا يزال مستمراً منذ هيمنة أول نظام شمولي على سوريا إلى اليوم.
وفي البعد الديمغرافي يتناسى كتاب الأنظمة المحتلة للجزيرة، ما تم خلال العقود القليلة المنصرمة، من التشويهات لثقافات مجتمعاتنا، وتحريف تاريخ المنطقة وبشكل خاص التاريخ العربي في المنطقة قبل الكوردي، في الأولى تسطيعها بتحريفاتهم، وفي الثانية تعتيمها قدر ما تمكنوا منه، التاريخ المحرف والمشوه من قبل أدوات الأنظمة العروبية، تحتاج إلى منظمات ومراكز بحوث متمكنة لتعديلها وتنقيتها وإزالة الأوبئة الفكرية التي لا تزال تنتشر من خلالهم حتى اللحظة بين الشعب العربي، وهو ما يؤدي إلى تعميق الصراع الجاري، ولربما نقل المنطقة وبشكل خاص سوريا من الحروب المذهبية إلى حروب عرقية قومية، والمذنب الأول والأخير؛ هم شريحة من الكتاب والسياسيين العرب، الذين أصبحت أحد أهم أجنداتهم محاربة الكورد، بعدما أدت الأنظمة دورها، وحملتهم مفاهيم ألغاء الأخر والتلاعب بالبعد الوطني.
وما صدر من دراسات وكتب في هذا المجال، ليست سوى شذرات من تيار فكري عنصري لا يزال جاريا بين شريحة من المثقفين العرب، رغم زوال البعث، والذي يضر بصاحبه وتاريخ الشعب العربي قبل الأخرين…
يتبع…

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

د. محمود عباس مارس 1, 2021 مارس 1, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق عائلة
المقالة القادمة طَوَافُ المَداءآت ..
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟