باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: كلمات في الكارثة العراقية بعيداً عن التبسيط المُخل
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > كلمات في الكارثة العراقية بعيداً عن التبسيط المُخل
مقالات سياسية

كلمات في الكارثة العراقية بعيداً عن التبسيط المُخل

صباح علي الشاهر
آخر تحديث: 2016/02/13 at 8:29 مساءً
صباح علي الشاهر
نشر
6 دقيقة للقراءة
كلمات في الكارثة العراقية بعيداً عن التبسيط المُخل
نشر

كلمات في الكارثة العراقية بعيداً عن التبسيط المُخل

صباح علي الشاهر

 

من التبسيط المخل إعتبار سبب الأزمة العراقية، أو الكارثة بتعبير أدق، فساد المسؤولين، ولا حتى تسلط رجال الدين، والتنظيمات الدينية، والطائفيين تحديداً، من كلا الطرفيين، ولا هيمنة العنصريين في القسم الشمالي من البلد، ولا حتى تدخلات الجوار، السعودية،  وتركيا وإيران، ولا النهب المنظم الذي تزاوله بعض الدول الطفيلية التي إعتاشت على خراب ودمار العراق.

من المفيد أن نتأمل قليلاً ونتساءل، هل هذه أسباب أم نتائج؟ وهل تغيير أو تعديل النتائج سيؤدي إلى نتائج مثمرة إذا ظلت الأسباب على ما هي عليه؟

ولسنا نقلل من دور هذه الأمور مجتمعة، وعلى إنفراد، في تعميق الأزمة العراقية، ووصولها إلى مديات كارثية غير معهودة، لكننا نحسب أن معالجة بعض هذه الجوانب، وحتى جميعها، سوف لن يحل المعضلة العراقية حلاً جذرياً، فإن يسلط الغضب الشعبي على شخص بعينه، أوجماعه بعينها، أو طائفة بذاتها، وتصوّر الأزمة بأنها أزمة أشخاص أو كتل أو جماعات، وإنه ما أن يتغير هذا الشخص، أو هذه الكتلة، أو هذه الجماعة، وما أن يستبعدوا، و يحاسبوا، وتسلم المهام لغيرهم، شخصيات وكتل وجماعات، حتى يوضع العراق على طريق السلامة، والنمو، والرخاء، إن مثل هكذا طرح أقل ما يقال فيه ، ودونما تردد أنه نوع من العبط .

قد تفلح الضغوطات في تغيير الأشخاص، وقد غيّرت من قبل، أبدل العلماني بالإسلامي ، وقد يُبدل الإسلامي بالعلماني، سواء أكان أياد علاوي أم غيره ممن تجري الآن عملية إعدادهم، وقد يكون البديل مدني أو عسكري، معروفاً أم غير معروف فالأمر سيان، وإلا أكان أحد يتوقع أن يكون العبادي رئيساً للوزراء، وهو الذي دخل البرلمان بالزحف، وأنتخب نائباً لرئيس البرلمان بشق الأنفس.

كل ما هو مُحتمل، وغير مُحتمل متوقع الحدوث في العراق،  لكن أي تغيير أو تعديل يجري ضمن ما هو مطروح من شعارات لا ولن يحل المشكل، لأنه مُجرد ترقيع، وتخدير، أو علاج مؤقت قد يقنع قصيري النظر، لكنه بالمحصلة سيثبّت القالب، ويؤبده .

ليست هذه نظرة تشاؤمية، بل دعوة للذهاب إلى جوهر المشكلة . ينبغي البحث عن أصل الداء، وأصل الداء أن  ثمة قالب وضعوه لنا، مهما تنوعت المادة التي تدخل فيه فإنها بعد الصهر تخرج شكلا ثابتا، قد يكون أصلب، أو أكثر هشاشة، لكنه يظل ضمن المواصفات التي لا تخرج عن القالب، ولوبقينا على هذا النهج فإننا سنصبح كثور الناعور يدور في حلقة ، ويصبح جهدنا كجهد الناعور الذي يغرف الماء من مكان، ثم يكبه في مكان آخر، ولا حيلة للثور إلا الدوان العبثي حول نفسه ، فإن تذمر وأراد الخروج عن المسار، فليس أمامه سوى ( أمران) ، إما عزله وإبداله، أو نحره ووضع حد لحياته ..  

لقد إختلط الحابل بالنابل، وما عاد أحد يميز بين الفاسد المطرود، أو المُقال بحكم قضائي،  أو ذاك المُستبعد عن الكعكة بسبب تحوله إلى حوت صغير، دفعته الحيتان الكبيرة خارج مجال اللغف، وذاك الذي ركب الموجة التي يأمل أن توصله إلى ماينشده هو لا ما تنشده الجماهير ، وذاك الذي دفعه كم الحرمان والعنت الهائل إلى أن يطلب بعض المطالب التي تعيد الإعتبار لآدميته وكرامته المهانه، وأبسط ما ينشده أن يكون مواطناً في دولة المواطنة، دون أن نغفل التنافس السياسي بين السياسيين الذين هم من نفس الطينة، والذين يستثمرون  معانات الجماهير، من أجل مصالحهم الضيقة، وهم على إستعداد فطري للقفز إلى أية ضفة تضمن مصالحهم، وفي أي وقت، فإذا لم يستطيعوا القفز على السلطة فعلى الأقل إلوصول إلى جزء من الكعكة.

هل أصيب العراقيون بفايروس الفساد؟

هل إختاروا بمحض إرادتهم السكة التي وضعوا القطار العراقي عليها، وهم يعلمون أنها سوف لن تفضي إلى محطات الاستقرار، والأمن، والبناء والنمو، أم هناك من هياً هذه السكه وألزمهم بأن يضعوا قطارهم عليها؟

هل يكفي أن ترفع عقيرتك بذم الفاسدين، دون أن تجرؤ على ذم المتسبب بهذا الفساد، والضياع، والهوان؟ هل أنت لا تعرفه، أم أنك تعتبره  مُحرراً؟

الكلام هنا غير موجه للشباب الذين تظاهروا بعد أن يئسوا من هذه السلطة الفاسدة، والذين لم يعودوا قادرين على الصبر، وإنما لأولئك السياسيين الذين يريدون ركوب الموجه، وهم مشاركون بهذا الخراب، منذ ما قبل الإحتلال وما بعده، وكان بعضهم منظرين للإحتلال وأدلاء لقطعان المحتل .

حطموا القالب، واخرجوا من المُحددات التي طوقتم أنفسكم بها، وعندها ستكونون جزءاً من أصوات المنتفضين والمتظاهرين، أما وأنتم مقيدون بثقل الإحتلال والمحتل، غير قادرين حتى على الجهر بمسؤليته عن ما حدث ويحدث في العراق من كوارث، فإنكم سوف لن تكونوا جديرين بحمل راية الوطنية، والدفاع عن حقوق المواطنين، بأي عنوان أو بأية صفة أو بأي برقع تبرقعتم، وستتسببون بإجهاض الحراك الشعبي، عن قصد أو من دونما قصد ، فالعبرة أولاً وآخراً بالنتائج لا بالنوايا .   

قبل أن نميز الفاسد من غير الفاسد، والمخلص من غير المخلص، والذي يدفعه شعوره الوطني لتعديل المايل، وذاك الذي ينفذ أجندات معينة، طائفية أو حزبية، أو خارجية، علينا أن نسأل عن موقفه من الإحتلال والمحتل، فأن يكون العراق أو لا يكون، يعتمد على الإجابة على هذا السؤال، إن جوهر الكارثة العراقية يكمن هنا .

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

صباح علي الشاهر فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق قيادة النار تثأر للجرف الصامد
المقالة القادمة لا تثقوا بالولايات المتحدة : (54) تجارة المخدرات من أهم أسباب احتلال أفغانستان
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟