باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: قراءة في الاتفاق, بين العم سام والأتراك
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > قراءة في الاتفاق, بين العم سام والأتراك
مقالات سياسية

قراءة في الاتفاق, بين العم سام والأتراك

اسعد عبد الله عبد علي
آخر تحديث: 2016/02/13 at 9:12 مساءً
اسعد عبد الله عبد علي
نشر
3 دقيقة للقراءة
قراءة في الاتفاق, بين العم سام والأتراك
نشر

قراءة في الاتفاق, بين العم سام والأتراك

بقلم اسعد عبد الله عبد علي

 

وأخيرا, وافق الأتراك على وضع قاعدة انجرليك تحت خدمة أمريكا وحلفائها, في حربها المزعومة ضد تنظيم داعش, بعد مفاوضات طويلة, نتيجة رفض الأتراك لحرب داعش, فالحقيقة الفاضحة أن معسكرات تدريب داعش, موجودة في تركيا, وتحت مظلة الحكومة التركية, وتركيا هي الممر الأفضل لمقاتلين الدواعش, وعبر من خلالها ألاف المقاتلين الأجانب, باتجاه العراق وسوريا, أي أننا أمام قضية عجيبة, فكيف يعقل أن الأتراك هم الداعمين لداعش, وبنفس الوقت هم المقاتلين لداعش!

لكن لماذا هذا القبول التركي, ما هي خفايا الاتفاق الأمريكي التركي, وما هي دوافع الأتراك بالقبول, بدخول الحرب ضد داعش.

النظرة الأولى للأحداث, تدفعنا للقول أن تركيا بدأت تتحسس خطر انقلاب داعش عليها, خصوصا أن التنظيمات التكفيرية, لا يمكن ضبطها تماما, خصوصا بعد التفجيرات الأخيرة, التي شهدتها المدن التركية الحدودية مع سوريا, والتي أودت بحياة العشرات, فتركيا تضع في أولوياتها الإنسان التركي, بدافع رفع سقف القومية عند حكامهم, لذلك تحركت بدافع قومي, لحماية تركيا من خطر مميت.

رؤية أخرى لعلة الاتفاق, وهو التوجه للانتخابات المبكرة, فان التحرك التركي الأمني والعسكري, من شانه أن يجذب الناخب, لاختيار حزب العدالة والتنمية من جديد, كي يعوض ما فقده في الانتخابات البرلمانية الأخيرة, فهو طامع لتحقيق أغلبية تمكنه من تشكيل حكومة, وتمرير ما يرغب به من قوانين, بدل البحث عن ائتلافات والتنازل لها مقابل الاتفاق معها, فالمعركة الجديد تخدم هدفه المستقبلي, في حشد التأييد لحزب اوردوغان. 

لكن البعض يرى موافقة تركيا الأخيرة, جاءت على اثر طمعها, في أيجاد منطقة عازلة داخل الأراضي السورية, تكون مدخلا لتحقيق تركيا لأهدافها التاريخية, في التوسع الجغرافي, وفي أيجاد موطئ قدم في الداخل السوري, والتحكم في مصير دمشق, إلى ابعد فترة زمنية, فان جعل دمشق تابعا لاسطنبول, هو الحلم الكبير للعثمانيين الجدد.

من زاوية أخرى, يرى الأتراك, أن أكراد سوريا يسعون لإعلان إقليم كردي, على نفس مثال إقليم كردستان العراق, وبعد أن سيطرة وحدات حماية الشعب الكردي, على مدينة تل ابيض, والتي تمثل حلقة ربط جغرافي بين مختلف المناطق الكردية, ليكون إقليما مكتملا جغرافيا, يمتد من جبال قنديل على الحدود العراقية الإيرانية,  إلى البحر المتوسط, ولعل هذا ما تسبب بتغير الموقف التركي, باعتبار أنها ترى أن ما يحدث في سوريا, من انتصارات للأكراد, هو خطر حقيقي, ومقدمة لإعلان دولة كردي في سوريا.

وكذلك ترى تركيا أن نجاحات أكراد سوريا تحصل  لوقوف خفي لحزب العمال الكردستاني, لذا الاتفاق الأمريكي, يسهل لها ضرب أكراد سوريا وحزب العمال الكردستاني, وهو هدف استراتيجي للأتراك.

تركيا تتعامل مع الإحداث بخبث بعيد عن المبادئ والقيم الإنسانية, فهي تسهم في حرق الأرض في العراق وسوريا, ودعم الإرهابيين, في سبيل تحقيق أحلامها, نظام حكم يشابه الفاشية والنازية, من ناحية القومية المتعالية على الآخرين, فتستبيح القوميات الأخرى, عقلية متخلفة التي تحكم الأتراك, أساسها التكبر على الآخرين من دون علل, وستقودهم في النهاية, حتما إلى مزبلة التاريخ. 

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

اسعد عبد الله عبد علي فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق دواعش الصحراء والخضراء والقضاء
المقالة القادمة التغيير القهري … والتغيير الجذري
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟