باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: سَاعَةٌ مِنْ لَيْل
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > شعر > شعر عربي > سَاعَةٌ مِنْ لَيْل
شعر عربي

سَاعَةٌ مِنْ لَيْل

سامي أبوبدر
آخر تحديث: 2016/04/30 at 4:49 مساءً
سامي أبوبدر
نشر
7 دقيقة للقراءة
سَاعَةٌ مِنْ لَيْل
نشر

سَاعَةٌ مِنْ لَيْل
شعر / سامي أبوبدر _ مصر

مَاذا أَقُولُ وقدْ هَوَى بُنياني
والآهُ مِنْ بينِ الورَى تَغْشاني؟!
قلبي يَئِنُ وما أَصَبْتُ دَواءَهُ
وتَماسَكَتْ إذْ ما تَئِنُ بَناني
فَلَكَمْ تَخُطُّ من السُّطورِ جَريحةً
ترثي بها عُمرًا بلا عُنوانِ
والدَّهرُ صَوَّبَ سَهْمَهُ مُتعَمِّدًا
قلبي ، ولَمَّا قد ضَعُفْتُ رَماني
مِنْ كُلِّ لَوْنٍ لِلجراحِ يُذيقُني
وبكلِّ كَأْسٍ للهُمومِ سَقاني
لَوْ يَشْعرُ الحَجَرُ الأَصَمُّ بِحُرْقَتي
لَتَحَرَّكَتْ أَحْشَاؤُهُ وَبَكاني
مَنْ لِي بَهَذِي البِيدِ يُؤْنِسُ وَحْشَتي
ويَصُبُّ في قَلبي مِنَ الرَّيَّانِ؟
الكَائناتُ تَشَابَهَتْ في ناظِرِي
حتى كَأنّي قد صُلِبْتُ مَكاني
وتوقّفَتْ بيَدِي عَقاَرِبُ سَاعَتي
والأرضُ لا تَهْفُو إلى الدّوَرانِ
والليلُ يَعْجزُ عن بُلوغِ نَهارِهِ
فالصبحُ أَبْعَدُ من مَنالٍ دَانِ
وظلامُ هذا الليلِ يَحْجُبُ رُؤيتي
فكأنَّهُ سِجْنٌ بلا قُضْبانِ
لكنّهُ كَشَفَ العَنانَ لخاطري
لِيَدُورَ فوقَ مَشاعرِ الوِجدانِ
فأَراهُ يَسْبحُ في الفضاءِ ولو دَنَا
مِنِّي لَعَايَنَ ثَورةً بِكَياني
ثارَتْ تُحَدِّثُ ما بِهِ لكنَّها
لم تَلْقَ إلا وَحْشَةَ الوُدْيَانِ
تُلْقِي حديثَ الرُّعْبِ في نفسي ولَمْ
تَرْفَقْ بحالِ فُؤادِيَ اللهْفانِ
لَمَّا سألْتُ عنِ الأحبَّةِ أَيْنَ هُمْ؟
إِنِّي أَتُوقُ لِرؤيةِ الْخِلانِ
قالتْ وكيفَ لنَا بِهمْ يا صَاحبي؟!
أَخْطَأْتَ فينا سَاحةَ الإحسانِ
وطُمُوحُكَ المهْزُومُ أن تَلْقاهُمُ
يا صاحبي ضَرْبٌ من الْهَذَيَانِ
فرَجَعْـتُ مَطْعـونًا بِخِنْجَرِ وَحْدَتي
أَبْكي وأَرْقُبُ شَافيًا لِطِعَاني
هَمَسَ السُّكونُ بخاطري أولا تَرَى
أنَّ الشِّفاءَ بروضَةِ القُرْآنِ؟
أَسرعْتُ مدفوعًا بلهفةِ ظامئٍ
وبدأتُ أَقرأُ سُورةَ (الرَّحْمَنِ)
فرأيتُني في جَنّةٍ قد أَنْبتَتْ
نَخْلاً وفاحَتْ نَسْمَةُ الرَّيْحانِ
ورأيـتُني حُــرًّا وأَمْـرحُ لاهِـيًا
وَسطَ الرُّبَا وتَمايُلِ الأفنانِ
وأَرَى الجَوارِي الْمُنْشئاتِ جَرَى بِها
في البحْرِ سِرٌّ طالَما أَعْيَاني
وبِمُلْتقَى البحْرَينِ قَاعٌ زاخِرٌ
باللؤلؤِ المكنُونِ والْمَرْجَانِ
وعلى الشُّطوطِ مَلاعِبُ الغِلمانِ قدْ
حُفَّتْ بنُورِ مَلائِكٍ وحِسَانِ
وبَصُرْتُ عن جَنْبٍ بَنِيَّ فَهاهُما
قَصَدَا أمَامي مَرْتَعَ الغِلْمانِ
وعلَى جبينِهِما ابْتِسَامةُ آَمِلٍ
وبَرَاءةُ الأَطفالِ تَلْتَقِيانِ
تَنْسابُ من بينِ الأناملِ فيهِما
شِيَمُ المكارمِ … صُورةٌ ومَعَانِ
(عُمَرٌ) يُقَبِّلُ مِن (أُسَامَةَ) رَأْسَهُ
سُبْحانَ مَنْ حَلَّاهُما بِحَنَانِ
هَلا تَعَلَّمَ مِنْ صَغِيرِي عَالَمٌ
أَمْسَى يُعانِي جَفْوَةَ الإِخْوانِ
وأَرَاكِ يا أُمَّاهُ قَلْبُكِ دَامِعٌ
وتُسَائِلينَ الْخَلقَ عن عُنْواني
هُمْ يَعلمُونَ وأنتِ أَعْلَمُ مِنْهُمُ
أَنِّي نَزلتُ منازلَ الحِرْمانِ
لا شيءَ أَأْلَفُهُ فيألَفُني هُنا
فأَنَا وهَذا الوضعُ مُختلِفانِ
لكنَّهُ قَدَرُ الإلهِ وحُكْمُهُ
أَنَّا إلى المجْهُولِ مُفْترِقَانِ
ويَدُ النَّوَى راحَتْ تُشتِّتُ شَمْلَنا
وتَحُولُ بينَ الفُلْكِ والرُّبَّانِ
فتَقاسَمَتْنا لَوْعَةٌ مِنْ فِعْلِها
وغَدَتْ تُهدِّدُ عِصْمَةَ البُنْيانِ
وتَمزَّقَتْ أَوْصَالُنا وتَباعَدَتْ
والصَّرْحُ باتَ مُهَلْهَلَ الأركان
فَسَلي الأحبَّةَ كيفَ كان صَبَاحُهمْ
في (العِيدِ) حينَ أَصَابَهم فُقْداني
كيفَ اسْتطابوا العيدَ مِنْ دُوني؟ ومَنْ
في (مَجْلِسِ الإفطارِ) حَلَّ مَكَاني؟
أَمْ كيفَ طابَ طعامُهم وشَرابُهم؟!
أَوَلا يَدورُ بِخُلْدِهِم حِرمَاني؟!
ومَنِ الذي أُمَّاهُ قامَ مُصافِحًا
ومُهَنّـئًا للصَّحبِ والجِيرانِ؟
وسَلِي العُيونَ ورَقْرَقاتِ دُمُوعِها
وهَلِ اسْتباحتْ لَحظةً نِسْياني؟!
وأَنَا الغريبُ فلَيْسَ يَعرِفُني هُنا
إلا أوامِرُ جَيْشِنا الْمَيداني
أَنَا لَنْ أَفَسِّرَ فيهِ قَوْلاً إِنَّني
أَخْشَى انتـقامًا منْ فَصِيحِ بَياني
ولَذَاكَ خَيرٌ مِنْ كتابةِ أَحْرُفٍ
تَمضِي بِصَاحِبِها إلى الخُذْلانِ
أَسْرارُه تَبقَى أَسِيرةَ خَاطري
وأَخُونُ إن هَمَسَتْ بِها الشَّفَتانِ
فأَنَا أَصُونُ العَهْدَ ، والقَسَمَ الذي
أَقْسَمْتُ أَنْ أَرْعَى حِمَى الأوطانِ
جَيشُ العُبورِ إذا يُنَادِي لِلفِدَا
أَمْضِي أُجيبُ نِدَاءَهُ بِتَفَانِ
هُوَ حِصْنُ إسلامي ودِرعُ عُروبتي
ويَرُدُّ عَنّا بَطْشَةَ العُدْوانِ
وبِخَيرِ أَجْنادِ البَريّةِ سابقٌ
في سَاحةِ النُّبلاءِ والفُرْسَانِ
سَنَظَلُّ جُندَ الحقِّ في مَيدانِهِ
نَغْزُو فنَصْرَعُ هامَةَ الطُّغيانِ
فَهُنا أَرَانَا لا يَنامُ سِلاحُنا
والفَخرُ والإيمانُ يَمْتَزِجانِ
قدْ بِتُّ أَحْرُسُ في سبيلِ اللهِ في
شَرَفٍ أُغازِلُ صَرْحَهُ وعَسَاني
ولأَنَّني أَهْفُو لِوعْدِ مُحَمّدٍ
بَاعَدتُّ بينَ النومِ والأجْفانِ
فالنّارُ إنْ حَمِيَتْ وحَمَّ سَعيرُها
أَمِنَتْ هُنالكَ وارْتَضَتْ عَيْنانِ
حَسْبي هُنا أَنِّي أَتَيْتُ بِنِيَّةٍ
تَصْبُو إلى فَضْلٍ مِنَ الْمَنَّانِ
وإذا العِبادُ تَآَلَفَتْ نِيَّاتُهم
والدِّينُ ، ذابَتْ حُرْقَةُ الأحزانِ
فيهِ شِفاءُ النفسِ من هَمٍّ بِها
وبهِ تَتِمُّ نَضَارةُ الأَبدانِ
ولَهُ اسْتقامَ الكَوْنُ يطلبُ مَخْرَجًا
للناسِ مِنْ مُسْتَنقَعِ الأَوثانِ
فترَاهُ بالشَّرعِ الحكيمِ وفضلِهِ
يَسْمُو بِهمْ في واحةِ الإيمانِ
ويصُونُهمْ بالوَحْي مِنْ وَحْلِ الهوَى
واللَّهُ يَمْنَحُهمْ مِنَ الغُفْرانِ
فيُقابلُ الذَّنبَ العظيمَ بتوبةٍ
ويقابلُ الإحسَانَ بالإحسَانِ
لكنني بَشَرٌ وقلبي مُثْقَلٌ
ويَدُورُ في فَلَكٍ مِنَ الأشْجانِ
ورأيتُني أَمْسَى يُؤَرِّقُ مَضْجَعي
هَمٌّ يَنُوءُ بِحَمْلِهِ الثَّقَلانِ
لَمَّا رأيْتُ حَبِيبتي مَكْلومَةً
والكَوْنُ يَبْكيها بِدَمْعٍ قَانِي
مِصْرَ التي كانتْ جَوَادًا طامِحًا
مُتَحَرِّرًا مِنْ فَارِسٍ وعِنانِ
كانتْ تُسَطِّرُ لِلْوجُودِ حَضارةً
في العلمِ والأخْلاقِ والعُمْرانِ
والله زكّاها فأَحْسَنَ ذِكْرَها
أُمَّ البلادِ ودُرَّةَ الأَزْمانِ
باتتْ أَسِيرةَ جُرحِها وأَنِينِها
وإذا بِها في الحَادِثاتِ تُعاني
ومُصِيبةُ الأَوطانِ جُرْحٌ غَائِرٌ
ومُصِيبتي فيها لَجُرْحٌ ثَانِ
مَنْ لِلْجَوَادِ يُجِيرُهُ مِنْ كَبْوَةٍ
عَصَفَتْ بِهِ في غَيْهَبِ التَيَهَانِ؟
مَنْ لِلْبلادِ يَقُودُهُ عِشْقٌ لَها؟
والعِشْقُ يَسْمُو في هَوَى الأَوطانِ
إِني نَهَلْتُ العِشقَ لِلأوطانِ مِنْ
هَدْيِ الكتابِ وسِيرَةِ العَدْنانِ
في فِتيْةٍ قَامُوا إلى غَسَقِ الدُّجَى
يَتَنافَسونَ الدِّينَ بالأَيْمانِ
يُحْيُونُ مَوْتَ ظلامهِ وسُكونِهِ
بنوافلِ الصلواتِ ، والقُرآنِ
ومعَ الصباحِ تَراهُمُ يَسْعَوْنَ في
أَمَلٍ يُسابِقُ سُرعةَ الرُّكْبانِ
هُمْ ثُلَّةٌ عَشقَوا الحياةَ لأَنَّها
سَبَبٌ ومَرْكَبُهُمْ إلى الرَّحْمَانِ
فهُوَ الذي خَلَقَ الحيَاةَ جَميلةً
وهو الذي مِن أَجْلِها أَحْياني
طَرَقَتْ على أُذُنِي هُنالِكَ بَغْتةً
أصْواتُ أقدامٍ فقُلْتُ لِجَانِ
والجنُّ ويْلٌ من فِعالِ شِرارِهم
إِنْ هُمْ أَرَادُوا السُّوءَ بالإنسانِ
واسْتَيْقظَتْ فِيَّ الجَوارحُ رَهْبَةً
مَنْ ذا الذي اسْترَقَتْ خُطاهُ أَماني؟!
وتَصَلَّبتْ فِيَّ النَّوَابِضُ كُلُّها
مَاذا – وكُنْتُ الْمُطمَئِنَ – دَهَاني؟!
يَدْنُو فيَدْنُو الخَوفُ في خُطُواتِهِ
وانْسَابَ يَلْهَجُ بالدُّعاءِ لِسَاني
رُحْمَاكَ ربي إِنَّما هِيَ نَفْحَةٌ
أَنْجُو بها مِنْ بُغْيةِ الشيطانِ
لولا اكْتساءُ النفسِ مِن أسرارِها
لانْهَارَ في الرَّيْبِ الْمُخِيفِ جَناني
وإذا بهِ بَشَرٌ فقلتُ أَيَا تُرَى
أَمُبَشِّرٌ هُوَ؟ أَمْ نَذِيرُ هَوانِ؟!
أَلْقَى التّحيّةَ ثُمَّ قال: أَيَا أَخي
لا تأْخُذنَّكَ رَوْعَةُ الحَيْرانِ
دَعْ يا أَخِي عنْكَ الْمَخَاوِفَ إِنّها
لا تَصْحَبَنَّ مُرَتِّلَ القُرآنِ
وامْنَحْ فُؤادَكَ ما يُهَدِّئُ رَوْعَهُ
والْجَأْ لِرَبٍّ واهبٍ مَنَّانِ
إنْ كُنتَ قدْ أََيْقَنْتَ أَنَّ عَطاءَهُ
لِلْمَرءِ مَقْدُورٌ على الميزانِ
فَلْتطمئنْ لِحُكمهِ واخْضَعْ لَهُ
فالنَّاسُ عندَ قضَائِهِ صِنْفانِ
فيَنالُ مَنْ يَرضَى .. الثوابَ وحُسْنَهُ
ويَبُوءُ مَنْ لم يَرْضَ بالخُسْرانِ
فَرَضِيتُ غَيرَ مُعَقِّبٍ لِحَدِيثهِ
وعَلِمْتُ أَنَّ الفَوزَ في إِذْعاني
إذْ بالقُيودِ الآَسِرَاتِ تَكَسَّرَتْ
وسَرَى شُعورُ الْحُرِّ في وِجْداني
وتَزَحْزَحَ الليلُ الكئيبُ وأقْبَلَتْ
نَسَماتُ فَجْرٍ مُؤْنِسٍ بِأَذَانِ

قد يعجبك ايضا

العشرة المبشرون بأصابع يديّ

أحلى الفروض … جنون

نصوص قصيرة

رعبٌ أخضر

لحظة مباغتة

سامي أبوبدر أبريل 30, 2016 أبريل 30, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق هلمي إلي يا مدينتي
المقالة القادمة هل ستعود سطوة مكتب(السيد)..؟!
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟