باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: سقوط العُملة والديمقراطية في العراق
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > سقوط العُملة والديمقراطية في العراق
مقالات سياسية

سقوط العُملة والديمقراطية في العراق

د. سامان سوراني
آخر تحديث: 2020/12/25 at 1:27 مساءً
د. سامان سوراني
نشر
4 دقيقة للقراءة
سقوط العُملة والديمقراطية في العراق
نشر

سقوط العُملة والديمقراطية في العراق

في عام ١٩٩٢ کتب المفكر السياسي فرانسيس فوكوياما عن “نهاية التاريخ” مبشّراﹰ بهیمنة النيوليبرالية بمعنی إنتصار الحضارة الغربية والديمقراطية الليبرالية ونهاية عصر الأيديولوجيا وبزوغ عصر ما بعد العقائد السياسية والدينية، لکن الظهور الجديد لأصحاب فكرة اليوتوبيا والمجتمعات المثالية والعقائد الجامدة علی المسرح الكوني و الإحتجاجات المستمرة في العراق و دول أخری ضد الأزمات سواء کانت إقتصادية کالإنهيار المالي و سقوط العملة المحلية في غير مکان أمام الدولار الأمريكي، أو  غيرها کفشل النظام النيوليبرالي الأ‌مريكي في دمقرطة العراق، الذي هو موضوع مقالنا هذا، يدفعنا الی التساؤل، هل التاريخ يسير الی الآن على عكس توقعات فوكوياما؟

نحن نعلم بأن الديمقراطية الغربية متميزة بظواهر تجعلها تكسب الصراع، منها التوازن الإعتقادي الناصع بين الحرية والمساواة و الحضور المتميز للديمقراطية الجذرية في الكثير من دولها، لکن الديمقراطية الفاشلة في عراق مابعد عام ٢٠٠٣ تقترن  الی حد كبير بمؤشرات خطيرة و بائسة تدلّ علی أن هذا البلد ذاهب الی السقوط في شراك التطرف والعنف الفكري والاجتماعي والسياسي، خاصة بعد أن فقد الشعب ثقته بها وبعد أن إنهال علیها المتطرفون وأصحاب الأجندات الخارجية من جميع الجوانب بالضربات المبرحة.

إن سطوة القطاع الإستهلاكي المستورد في العراق ولّد فساداﹰ متعدد الأبعاد و أدی الی خسائر مالية كبيرة و شلّل الإقتصاد الإنتاجي بقطاعيه العام والخاص و کان أيضاﹰ سبباﹰ في ضعف الاستثمار المستدام وإيقاف المعامل والمصانع في القطاعين العام والخاص. أما إنتشار وباء كورونا (کوفید ١٩) فقد أضاف علی مشكلة الاقتصاد العراقي الريعي غير المنتظم والمعتمد علی الإستيرادات لتلبية الإستهلاك مشاكل أخری، أدی الی إرتفاع الأسعار و ونقص التمويل الحكومي لدعم رواتب موظفي الدولة والقطاع الخاص.

وبعد إطاحة إستقلالية البنك المركزي العراقي بالکامل صار العملة العراقية عاجزة عن الصمود أمام الدولار، وقد تخسر هذه العملة في العام ٢٠٢١ قيمتها أكثر وأكثر وقد يكون هذا الموضوع مرتبط بالوقت فقط.

نحن لانعرف لماذا لم تقم حکومة السيد مصطفی الكاظمي في بداية مشوارها الحکومي بتعديل سعر الصرف ولماذا قامت بدل ذلك بإستنزاف الإحتياطي النقدي؟

إن حقن الإقتصاد العراقي بالإبر ومسألة القروض الداخلية والخارجية لايمكن أن تکون حل مستديم للأزمة الإقتصادية والمالية، فمن الممكن أن تؤدي تلك القروض في المستقبل الی إنهماك و هلاك هذا الإقتصاد الريعي.   

 لقد صار الفساد في العراق جزء من بنية النظام السياسي وفقدت الديمقراطية في العراق كما ذکرنا أعلاه ثقة الشعب العراقي، بعد أن ذهب ضحية الولاءات الخارجية والطبقة السياسية الشيعية الحاکـمة والساعية الی تحقيق مصالح الجهات الخارجية الداعمة لها فقد أستغلت مرة أخری کل هذه الأزمات لفرض رؤيتها من جديد بهدف تقاسم النفوذ و قتل الوعي الإحتجاجي أو السيطرة علیه بشكل کامل، وهذا يؤدي الی دفع العراق بشكل سريع نحو السقوط في شراك التطرف والعنف الفكري والاجتماعي والسياسي.

لقد أصبح الطوفان في العراق مسألة وقت، فنحن لانری حلول للوضع الحالي في العراق، مادام الطبقة السياسية الشيعية الحاکـمة في بغداد تُقاتل في سبيل إدامة وجودها في السلطة وهي وللأسف في أهب الإستعداد لإستخدام العنف المفرط.

ختاماﹰ: إن قيادات أحزاب السلطة الشيعية في بغداد مأزومة بوعيها المذهبي والطائفي وهي غير مؤمنة أصلاﹰ بالديمقراطية وبالممارسات والسلوكيات الديمقراطية، فكيف يمکن أن ننتظر منها تصحيح مسار بناء النظام السياسي؟

الدکتور سامان سوراني  

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

د. سامان سوراني ديسمبر 25, 2020 ديسمبر 25, 2020
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق عمت صباحاً أيتها الحرب: عناوين غير مسكونة بتجريفات الكارثة.
المقالة القادمة أبناء الشمس
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟