باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: جائزة نوبل—- ونجيب محفوظ ؟!
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > الزاوية الأسبوعية > جائزة نوبل—- ونجيب محفوظ ؟!
الزاوية الأسبوعية

جائزة نوبل—- ونجيب محفوظ ؟!

عبد الجبار نوري
آخر تحديث: 2022/06/26 at 4:17 مساءً
عبد الجبار نوري
نشر
12 دقيقة للقراءة
جائزة نوبل—- ونجيب محفوظ ؟!
نشر

جائزة نوبل—- ونجيب محفوظ ؟!

عبدالجبارنوري

لم يعد نجيب محفوظ يعدُ كاتباً متميّزاً عميق الصلة بمجتمعه وقضاياه وتحولاته بل أصبح عظيماً بنظر الكثير من أعمدة الأدب الأنساني على جغرافية هذا الكوكب الجميل ، وخصوصا عندما دعته جريدة اللوماند الفرنسية : نجيب محفوظ ((ملك الرواية ).

Contents
جائزة نوبل—- ونجيب محفوظ ؟!عبدالجبارنوري

لماذا مُنح نجيب محفوظ جائزة نوبل عام 1988 ؟؟؟

– لأن نجيب محفوظ هو الأفضل على الأطلاق من أبناء جيله ، بدليل كانت جائزة نوبل أول وآخر جائزة تعطى لعربي

-إن الرواية فن من فنون الكتابة تضاف لها الموهبة وحتى هذه المقومات التي ذكرتها لا تكفي لقد أضاف لها نجيب التجديد في فن كتابة الرواية أي أكد فيها على الشخصيات التي أحاطها بهالة من الواقعية السحرية  والتي سميت فيما بعد بمدرسة نجيب محفوظ .

– وجدتُ في جميع رواياته وخصوصاً أولاد حارتنا ومعجزة الحرافيش كان قريبا ً من الأنسان المصري ويكتب عنهُ دوما يجعلك أن ترى في خضم أرهاصات الصراع الطبقي في الطبقة الوسطى شخصنة مصر أم الدنيا .

– أصرار نجيب محفوظ على المطاولة في الكتابة حيث كان يقضي ثلاثة أرباع يومه أحيانا في الكتابة .

– تمكن من أن يجعل من الكلمات ( كائن حي ) عجز الأدباء المعاصرون مجاراته .

– تمكن نجيب من خلق ( الوعي ) عند الشباب المصري وهنا وضع أصبعهُ على ( كود ) التغيير ، كما قال كارل ماركس :أن العوز والجوع لا يكفي للتغيير ما لم يكن مقروناً بالوعي والأدراك بالتغيير .

– من أهم المحطات التي رفعت نجيب إلى النجومية هو تحويل رواياته إلى أفلام سينمائية ومسلسلات ومسرحيات .

– نجيب محفوظ1911-2006 روائي مصري أول أديب عربي حاز جائزة نوبل في الأدب ، تدور أحداث جميع رواياته على مساحة جغرافية مصر ، ويؤكد في نتاجاته الأدبية ثيمة ( الحارة ) التي توازي العالم ، فقد شغل ذاكرة الأمة الأدبية والثقافية بعالمه الروائي والقصصي المتسم برموزه وشفراته المراوغة والتي أصبحت حبلاً سريا مغذياً للسفر التراثي الأدبي لعصرنا الحاضر ورافداً غزيراً لا ينضب من الأعمال الرصينة ذات الشفافية العالية لسفرالأمة الثقافي …

– فهو العزيز في زمن الجدب ، فصاغ لنا مفهوم الحداثة ببراعته الفائقة وبشخصنة محفوظ المعصرنة بناءاً ومادة وتكنولوجية بمقاربات في التطور الجمعي السوسيولوجي والتي يهدف منها محفوظ في أعادة صنع الأنسان المصري ضمن حاضره ليستشرق فيه المستقبل بخطى واعية ونظرة حصيفة وقدرة على الأبتكاربدون قيود ويجعل لها رافعة واحدة  هي ( التعليم ) .

– لذا تفتحت أمامهُ كل سبل المجد بفوزه بسيمياء الشخصنة المحبوبة قبل فوزه بجائزة نوبل ، حيث تمكن برصانة أسلوبه السحري في أختيار الألفاظ من الحصول على رضا ( اليمين والوسط واليسار) والقديم والحديث ، فنجيب محفوظ مؤسسة أدبية أو فنية مستقرة وضعت هذا الأديب الأسطوري بموقع المؤسسة الشعبية .

– ولأن أسلوبهُ يجمع بين الحدث التأريخي والحكواتية الشعبية الواقعية ، ويعتمد الرمزية الجزئية وبواقعية سحرية غريبة ينحو مندمجاً مع الرمز الكلي بدلالاتٍ متعددة منتجاً أكثر من تفسير .

– وأن عالم محفوظ يضمُ بين جنباته عدة مدارس في آنٍ واحد فهو ينحو من الواقعية النقدية ألى الواقعية الوجودية ثم ألى الواقعية الأشتراكية أضافة ألى تزويق الرواية بجماليات السريالية ، لذا وجد النقاد بأنهُ  (متحف ) لألمامهِ الموسوعي بجميع مذاهب ومناهج وأتجاهات النقد الأدبي أبتداءاً من التأريخية وأنتهاءاً ب( البنيوية ) .

– كما تحتوي كتاباته على مفارقات تنحو أحياناً كثيرة ألى التعداد والتنوع والتضارب والتعارض ومتناقض الأضداد فأنهُ يقدم حالة نموذجية لدارسي ( الهرمينوطيقا الأدبية )* فهو يقدم مادة غنية  لألوانٍ مغايرة في الدرس النقدي وهو ما أطلقتْ عليه الحداثة الأدبية أسم نقد النقد أو ما بعد النقد (الناقد الراحل حسن سرمك) .

– فهو كاتب البرجوازية الصغيرة والفقيرة المعدمة والتي تكافح من أجل البقاء ولأجل أثبات وجودها ، فهو أكثر فهما للطبقة الوسطى وأقدرهم تعبيرا عن مشاكلها ودقائق حياتها وكشف واقعها وطبيعتها والظروف التأريخية والحضارية وطبيعة القوى الأجتماعية وصراعاتها وحركتها التأريخية التطورية في المجتمع المصري بالذات ، فوضع للمتلقي رؤية واضحة عن الظواهر الأجتماعية بتقديرات سلبمة { فهو ديمقراطي تقدمي في مجتمع شرقي غيبي } .

– وأن كتاباته الروائية أو مجموعاته القصصية تربطها مجموعة من العلاقات تتخلل النصوص جميعاً وتوحده ألى نصٍ واحد كما نرى هذا المنظور في رواياته : أولاد حارتنا واللص والكلاب والقاهرة الجديدة وعبث الأقدار .

لذا أستحق أديبنا المصري العربي جائزة نوبل بجدارة فائقة .

وقد أخترتُ رواية أولاد حارتنا لكوني أعتبرها نموذج متكامل لأدب الواقعية السحرية :

أولاد حارتنا — هذه الرواية قد كتبها محفوظ بعد ثورة يوليو1952 بعد أن رأى أن الثورة أنحرفت عن مسارها ، ولم يتم نشرها في مصر ألا بعد 2006 ، ولعل ملخص القصة تبدأ ببطل الرواية ( الجبلاوي ) كان شخصاً عنيفاً صلباً متسلطاً ومزواجا لهُ الكثير من النساء – وهنا عقدة الرواية في أحتدام الجدل بين الأوساط الدينية بأن محفوظ يقصد بالجبلاوي الذات الألهية لذا كفروا الكاتب ومنعوا نشر الرواية ، وتعرض لحادثة أغتيالٍ فاشلة في 14 تموز1994 من جانب أنصار التيار الديني المتطرف .

وحسب أعتقادي الفكري وقراءاتي المتعددة للرواية وفي أزمنة مختلفة : أرى أن محفوظ يقصد بالبطل رمزيا بالحكومات المستبدة الذين حكموا مصر الفراعنة والمماليك والأتراك والأسرة الفاروقية وعساكر أنقلاب تموز، أما الأخوة عباس وجليل ورضوان – عدا أدريس – يمثلون الطبقة الضعيفة والمستلبة في المجتمع المصري . أنتهج فيها أسلوباً رمزياً يختلف عن أسلوبه الواقعي ، فهو ينحو في هذه الرواية جاهداً على أبرازالقيم الأنسانية التي نادى بها الأنبياء كالعدل والحق والسعادة الروحية ، وربما أعتبرتْهُ نقداً مبطناً لبعض ممارسات عساكر الثورة والنظام الأجتماعي الذي كان قائماً.

وعلى العموم كانت أكثرجدلاً من حيث المضمون بين الأوساط الدينية بالذات ، حاول الكاتب أن يصوّر للفقراء والمعدمين مدى الظلم الذي لحق بهم وبالبشرية عموماً منذ طرد آدم من الجنة وحتى اليوم حيث الأشرار يعيثون فساداً في الأرض ويستبدون ويستعبدون الضعفاء وقد غلقوا أبواب الأمل أمام الطبقات المسحوقة أن تتمتع من نصيبها في الحياة .

– سلط ضوءاً على العبودية والقهر مبيناً وبجرأة فائقة حركة التأريخ في الصراع الطبقي للمجتمع المصري الذي يعيش الخوف والجوع ووضوح الفروق الطبقية بشكل مذهل ورهيب ، ووضحها محفوظ ببراعة بليغة وهو يحرك خيوط شخوص الرواية في توزيع الأرث من قبل رب الأسرة بصورةٍ غير عادلة تكتنفها الأنتقائية والأزدواجية والتحيّزْ والتعسف بأعطاء الحظ الأوفر ل (أدهم) والذي يقصد به آدم وحرمان ( أدريس ) الذي يقصد به أبليس، وبهذه الرمزية وهي الصفة المتعارف عليها عند الحكومات المستبدة ، وهي أدانة للنظم الشمولية والدكتاتورية .

 وأنهُ لم ينتقص من الدين ورموزه ولا من ثوابته ومسلماته الفكرية بل هو أستعملها كماشة نار في تقليب الحوادث المأساوية على مساحة جغرافية مصر والعالم العربي ، وما كانت حكاية ( عرفة ) في نهاية الرواية والتي رسم له شخصية معرفية وموسوعية لكي يجلب أنتباه القاريء والمتلقي بأن رافعة التغيير تكمن في ( التعليم والمعرفة ) الذي يمثله (عرفه ) وجعل العلم البلسم الشافي والطريق القويم ألى ” أولاد الحارة ” في النهوض من كبوتهم ، ولعل أهم شاهد على عدم تعرضه للأديان وبالذات الدين الأسلامي هو ما جاء في الصفحة 583 من الرواية ( —الدين الذي هو منبع قيم الخير والعلم الذي هو أداة التقدم والنهضة في حاضرنا ومستقبلنا).

  وكان يرى أن الدين قد أُستغلّ ووظّف توظيفاً خاطئاً أدى ألى شقاء الأنسان كما رأينا في سطوة الكنيسة في القرون الوسطى والفتوحات الأسلامية في القرون الماضية وتعسف الدولتين الأموية والعباسية وعبث ولصوصية الدين الراديكالي بعد 2003 وتسلطه على رقاب العراقيين بعد الأحتلال الأمريكي البغيض .

-وأعتقد بأن أتهام محفوظ بالزندقة والألحاد فهو محض أفتراء على الرجل حسداً وغيرة لنجوميته الأدبية المتألقة وهو الأديب العربي الوحيد الذي فاز بجائزة نوبل في الأداب ونتاجاته الثرة التي وصلت ألى أكثر من خمسين بين روايات وقصص وبحوث ونقد ، وسوف أفند بطلان هذا الأتهام الظالم بأن محفوظ في مجمل سير الرواية آمن بالموت جبلاوي ، وهل تموت الآلهة ؟؟؟وكذا بطله العلامة ( عرفه ) مات وفنى كجسد وبقيت معارفه شاخصة ألى الأبد ، وهنا أتكأ محفوظ على ركيزتين في أحترام الثوابت الدينية وهما { الخلود لله والموت والفناء للبشر وركيزة العلم } ، وثم أصطفاف أعداء الرجل من رجال الدين والأزهريين والمد الأخواني ووعاظ السلاطين وجماعة الوفد وعساكر الثورة البورجوازية ورجال الحقبة الملكية التي عاصرها الكاتب والذين أخضعوا مصر للمستعمر ، وهو الذي سفّه آراء من أعتقد ويعتقد أن الأمور سوف تتغيّرْبعد ثورة 1952 معلناً حقيقة تأريخية ( أن صنماً هُدم ليبنى صنماً آخر أو بعبارة أدق ذهب الظالم وبقي الظلم ) وعرض بشكلٍ جزئي سلبيات نظرية الحق الألهي في فرض عبودية بطل الرواية الجبلاوي على أسرته وهي رموز تشبيهية لدكتاتوريات حكام العرب قديما وحديثا ، وأن تشبيهات الكاتب لشخوص الرواية بالرموز الدينية قد خدم النص والفكرة التي أنشيء من أجلها المتن .

أخيراً/ لقد آن الأوان لأولاد هذه الحارة أن يعرفوا سر ضعفهم وخنوعهم وأن يثوروا لكرامتهم وكبريائهم وأن يلقوا بالتخلف والجهل والأنقياد والعبودية بعيداً ، هذه هي الروح التي تبنتها الرواية ” أولاد حارتنا ” فهو لم يدعو للحرب بل للحوار والسلم لذا أنهُ أستحق جائزة نوبل .

وأن الرواية تبشر بيومٍ يستطيع فيه الأنسان أن ينتصر على السلطة الغاشمة وأدواتها الفتوات والبلطجية وعاظ السلاطين والجهل وكانت آخر كلمات الرواية والتي حركت مشاعري وأحاسيسي من الأعماق { — لكن الناس تحملوا البغي ولاذوا بالصبر وأستمسكوا بالأمل وكانوا كلما أضرّ بهم العنف قالوا لابد للظلم من آخر ولليل من نهار ونرى في حارتنا مصرع الطغيان ومشرق النور والعجائب } ،  نعم… نعم سوف يولد يوم جديد .

 تحية لنجيب محفوظ الذي وصفته جريدة لوموند الفرنسية في أحد أعدادها في الثمانينيات قائلة ( صباح الخير يا ملك الرواية ) .  

*الهيرمنيوطيقا : هي نظرية أدبية تعني بالمعنى الدقيق للكلمة: الدراسة المنهجية لطبيعة الأدب ، فهي مرتبطة بمذاهب الفلسفة وعلم الأجتماع وهي فن دراسة فهم النصوص في فقه اللغة واللاهوت والنقد الأدبي لذا يستعمل الأصطلاح في الدراسات الدينية (ويكيبيديا للحرة )….

هوامش البحث /

– جبرا أبراهيم جبرا – الأسطورة والرمز – ترجمة – بغداد 1973 ص 258 -نت

-سليمان الشطي – الرمز والرمزية في أدب نجيب محفوظ- الكويت 1976 ص29

– لويس عوض – دراسات في النقد والأدب – القاهرة ص 345 – ص346

– احمد ابراهيم الهواري – مصادر نقد الرواية في الادب العربي الحديث – القاهرة 1979 .

– ادور الخراط – عالم نجيب محفوظ –مجلة المجلة 1963 – ص 37

*كاتب وباحث عراقي مقيم في السويد /

كانون ثاني 2022

 

قد يعجبك ايضا

اللحظة الذهبية في الادراك الفائق ……..

الكرد والهنود الحمر وتقاسم مأساة الإبادات العنصرية.

من هو الكادح في مقياس طبقية المجتمع الليبرالي ؟

الشعر والأسلوب العقلي

هوية المرأة مع الله في أنظمة معتقداتنا المختلفة 

عبد الجبار نوري يونيو 26, 2022 يونيو 26, 2022
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق رسالة ( شوق) في زمن الكورونا !
المقالة القادمة الدمج التربوي لذوي الاحتياجات الخاصة
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟