باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: بذور الشر… وشرائع القتل..
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > بذور الشر… وشرائع القتل..
مقالات سياسية

بذور الشر… وشرائع القتل..

الدكتور يوسف السعيدي
آخر تحديث: 2016/02/13 at 11:46 صباحًا
الدكتور يوسف السعيدي
نشر
3 دقيقة للقراءة
بذور الشر… وشرائع القتل..
نشر
بذور الشر… وشرائع القتل..
———————-
عشرات الشهداء..ومئات الجرحى…. ليسوا امبرياليين ولا صهاينة… ولا من المحافظين الجدد…. 
ليسوا من اعداء الاسلام بل هم من دعاته ومن المؤمنين به، والمؤتمنين على رسالته، وكان اليوم جمعة، وكانوا يجتمعون لاداء فريضة الصلاة… 
لم يكن اي منهم اجنبيا كان كل واحد منهم عراقي من بشرة الجلد حتى نخاع العظام…. كان بعضهم عربيا، والاخر كرديا، وبعض ثالث من التركمان… جمعتهم في المكان المعلوم فريضة الصلاة… جمعتهم كما كانت تجمعهم دائما خير العبارات ( لا اله الا الله، محمد رسول الله) فاي فكر متعفن هذا الذي خطط لقتل هؤلاء؟ واية روح شريرة تلك التي خططت ووجهت؟ واي مجرم هذا الذي قبل ان يفجر نفسه ليغرق عشرات المصلين بشلال الدم، وليمزق الدشاديش البيض والطاقيات ويجعلها تختلط بتراب الارض؟. 
من اية زاوية نتناول الموضوع فاننا لا نجد فيه عملاً سياسيا، ولا عملاً جهاديا، ولا عملا بطوليا، ولا واجبا دينيا شرعيا، ولا فعلاً وطنيا… 
فلم يمله الدين ولا القومية ولا الوطنية ولا محاربة الكفر… بل ان هذه المفاهيم الجليلة مجتمعة تأنف من عملية القتل الجماعي التي يمارسها البعض… وهي تاتي بنتائج معاكسة حتى لو افترض البعض حسن النوايا مع انه ليس وراء القتل نية شريفة او حسنة…. 
ولكن هل يجيد هؤلاء البرهنة على ان العراقيين لن يعيشوا بسلام بدون جنود الولايات المتحدة ودباباتها؟ 
هل يريد هؤلاء ان يقولوا للعالم باننا قوم همج ووحوش يقتل بعضنا بعضا؟ 
هل يريد هؤلاء ان يقولوا للعالم بان الاسلام والعروبة مذهبان للقتل بينما الاسلام دين الرحمة والعروبة ليست سوى دعوة للاخوة بين الامم؟ 
ان الاحزاب والحركات السياسية ايا ما كانت عقائدها يجب ان يكون هدفها صيانة الحياة لا تدميرها، وجعلها جديرة بالعيش وليس ميدانا للصراع الدموي… 
ان واجب الاحزاب، اذا كانت ذات عقيدة فعلاً، واجبها اسعاد الناس، توفير احتياجاتهم، اقرار حقوقهم، درء الاذى عنهم، حماية دمائهم، واعراضهم، وممتلكاتهم، احترام معتقداتهم، رفع الظلم عنهم، اقرار العدالة بينهم.. 
اما ان يكون واجب الحزب، اي حزب، ينحصر في شاحنة مليئة بالبارود تتوجه لبيت من بيوت الله لتجتث ارواح المصلين فهذا ليس حزبا ولكن عصابة، ولن يؤدي واجبا دينيا بل يحاول الاجهاز على الدين وقيمه… وليس هنالك مبرر واحد حتى لو كان بحجم الذرة يجعل من هذه الجريمة ومثيلاتها مقبولة عند الله او العباد…. 
ما كان عدواً فاعلاً ابداً بعدوه كما نفعل، نحن العراقيين، بانفسنا… 
مئات الالوف هجروا من بيوتهم ليعيشوا في العراء… 
خمسة ملايين معظمهم من ذوي الكفاءات الذين تعبت البلاد، ودفعت من المال والجهد ما دفعت لتجني ثمار علمهم، فاذا بهم شتاتاً في اصقاع الارض… 
عوائل تعاني ضنك العيش…. 
شوارع صارت ساحات للاغتيالات والخطف، وامهات يبحثن عن اجداث ابنائهن في ثلاجات الموتى، ومحظوظ من يعثر على جسد فقيده ليواريه الثرى… هكذا كان الناس عندما يغزوا بلدانهم الطاعون. 
وفي العراق اليوم يعم الطاعون لكنه طاعون لا تولده الا جرثومة الشر المستقرة في بعض النفوس.. لترسم لنا بانوراما شريعة القتل ..محاطة بكل الوان الاحقاد ..المستوردة من عواصم الارهاب اليعربي..وغير اليعربي…
الدكتور
يوسف السعيدي

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

الدكتور يوسف السعيدي فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق يوميات كاتب: رحلة نحو عالم منسي
المقالة القادمة آخر الأشاعات…
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟