باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: اوكرانيا :ازمة نخب في القيادة وتطرف يخيف الغرب…
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > اوكرانيا :ازمة نخب في القيادة وتطرف يخيف الغرب…
مقالات سياسية

اوكرانيا :ازمة نخب في القيادة وتطرف يخيف الغرب…

د.خالد ممدوح العزي
آخر تحديث: 2016/02/13 at 8:16 مساءً
د.خالد ممدوح العزي
نشر
6 دقيقة للقراءة
اوكرانيا :ازمة نخب في القيادة وتطرف يخيف الغرب…
نشر

اوكرانيا :ازمة نخب في القيادة وتطرف يخيف الغرب…

لاتزال اوكرانيا تعيش ازمة التغيير السياسي التي  تعصف بالبلاد والتي ادخلتها في اتون الحرب الاهلية، وازمة اقتصادية والجميع ينتظر متى تعلن الدولة افلاسها ،المشكلة الاوكرانية ليست بجديدة ، وانما قديمة تعود بالاساس الى الى خروجها من دول الاتحاد السوفياتي السابق فلم يستطع قادتها العمل على انتاج نظام سياسي واقتصادي يخرجها من ازمتها التي اندلاعت في العام الماضي ،الساسة الاوكران وقعوا اسر الانفصال عن روسيا او البقاء في فلكها الجيوسياسي،وهذا التوجه لم يسمح لهم  بتكوين توجه استراتيجي يمكن من خلاله قيادة الدولة نحو بر الامان كما حال دول البلطيق الثلاثة وبولندا بالرغم من العداء الذي يكنونه لروسيا لكن احوالهم تابثة. فمنذو خروجهم عن طاعت روسيا كان توجههم واضح نحو الغرب بالرغم  من العداء يمارسه سياسيوا هذ الدول نحو روسيا.

اما الازمة التي تعيشها اوكرانيا تكمن في غياب التوجه الحقيقي لقادتها نحو بناء هدف استراتيجي حيث فشلوا  جميعهم في رسم سياسة واضحة لادارة الدولة المستقبلية . لذلك يعيش قسما من هؤلاء الساسة في اطار الانتقام من الماضي السوفياتي “اي من روسيا” بحيث يصور في طرحمهم للجميع بان روسيا العدو الاكبر لبلدهم ، حيث يعملوا على محاربتها من خلال ادخال الغرب على خط الازمة، وهذا القسم يمارس كل ما بوسعه من اجل  اغراق البلد في ازمات سياسية وعسكرية  واقتصادية لان مشكلته الاساسية اصبحت الانتقام من روسيا حتى لو على حساب اوكرانيا ،وهذا القسم المتطرف جعل الغرب ينظر بعين الحظر لهذه المجموعات الذي ساعد بتنميتها وايصالها الى السلطة ، حيث اصبحت اليوم  رقما صعبا في الحياةالسياسية الاوكرانية لكونها قوى متطرفة شوفانية لكونها اضحت  ازمة جديدة ادخلها الغرب على اوروبا ، بعد ان تم القضاء نهائيا على هذه الظاهرة عام 1945 بعد الانتصار السوفياتي  على الفاشية،  وانهاء حلم هتلر الذي جلب الويلات للقارة البيضاء والتي دفعت الثمن غاليا طوال سيطرته على مقاليد السياسة الالمانية .

ام القسم الاخر يحاول بناء سياسته الخاصة، ولكنه لا يستطع ادارتها ،بسبب غياب الاستراتجية التي تمكنه من استخدامها لحماية اوكرانيا وشعبها كدولة مستقلة، بل ذهب لاجل هذا التوجه نحو حرب تدميرية بين المناطق الوكرانية مما ساعد على احداث هوة عميقة  في داخل البنية التحتية الاوكرانية ،وقد سمح للعديد من المجموعات السياسية سرقة اقتصاد اوكرانيا والسطو على ممتلكات الدولة، وتحويلها الى ممتلكات خاصة تاميم شخصي بالقوة يستفيد منها بعض الاشخاص النافذون في البلد وفقا لمصالح سياسية تفرضها القوى الحاكمة .

تعيش اوكرانيا حالة خاصة يمكن تشبيهها بدون مبالغة بالحالة الروسية في عام 1990 بعد انهيار الاتحاد السوفياتي ونمو حركة الاستقلال عند الشعوب السوفياتية مع الفرق الكبير بينهما في القدرات الطبيعية والافكار القومية  . في ذلك الوقت  كانت روسيا تعاني من انهيار اقتصادي وسياسي ودبلوماسي وعسكري وامني واخلاقي مما سمح لقادة التحول الليبرالي بسرقة روسيا والسيطرة على كافة المرافق الاقتصادية والاجتماعية للبلد بمساعدة الغرب الذي كان يرى بهذه الانهيار فرصة للسيطرة على روسيا ومنعها من ان تنهض وتمارس دورها كدولة فاعلة على الساحة الدولية من خلال شعار روج في روسيا والعالم بان الغرب يساعد روسيا على بناء ديمقراطية .

فالفرق بين روسيا واكرانيا بان روسيا دولة غنية بالمواد الطبيعية التي ساعدت بنمو اقتصادها واعادة قدرتها التي تم سلبها والقدرات الفكرية والعسكرية والقوة الديمغرافية  ،اضافة الى طبيعة المواطن الروسي التي تمكنت القيادة الحالية من دغدغة شعور القومية عنده واالعب على وطر العودة الى امجاد الماضي فروسيا امبراطورية قديمة. اما الوضع في اوكرانيا يختلف  تلقائيا عن وضع روسيا وحتى لا يمكننا المقارنة  بينهما، فكان لاوكرانيا ممكنا ان تلعب دورا مميزا في علاقتها مع الاتحاد الاوروبي بسبب قوتها الديمغرافية المطلوبة في اوروبا والتي تشكل عامل قوة لها بظل شحها في اوروبا، والتي تشكل يد عاملة رخيصة،  بالاضافة الى ان اوكرانيا دولة تملك قدرات فكرية وعلمية لاتزال منذ ايام الاتحاد السوفياتي.

 ممالا شك فيه بان اوكرانيا تعيش ازمة نظام في تركيبة الجسم السياسي للدولة وغياب النظام السياسي الذي يمكن من خلاله ادارة الدولة.تعيش اوكرانيا في ظل نظام مافيا  حكمها منذ استقلالها تحت شعارات وحجج وهمية ادت بالنهاية الى افلاس الدولة وغياب التوجه الصحيح الذي يدفع ثمنه المواطن الاوكراني الذي حلمى ومايزال ان يعيش كما حال باقي المواطنيين في الدول الاروبية او بعض دول حلف وراسوا الذين كانوا الى جانبه في السابق ،ولكن كما يبدوا كتب على المواطن الاوكراني عدم الاستقرار السياسي والاجتماعي والاقتصادي الذي يجعله يعيش في حالة قلق وزع على المستقبل الذي لا يامن له حياة كريمة ،مما يدفعه بالنزول مجددا الى الشارع للاعتصام والتظاهر ريثما يتحقق ادنى شيء من مطالبه الانسانية .

اوكرانيا تعيش ازمة جديدة بين الشعب والحكم وبين اركان الدولة نفسها المنقسمة على ذاتها، ومابين الدول الاوروبية التي تنظر الى وضع اوكرانيا نظرة ندم لمساعدتها والوقف الى جانبها لان اوكرانيا غير جاهزة حتى الان لتقديم نموذج ديمقراطي فعلي لبعض الدول المجاورة .

فالجميع ينتظر انفجار الوضع الاقتصادي في اوكرانيا والتي ستنتشر موجهة من الغضب الشعبي الذي سيحتل الشوارع، والقيام بثورة اجتماعية اقتصادية ،وكييف نفسها غير مستعجلة على انهاء ازمة مناطق الشرق التي تتازم يوميا ولايمكنها الدخول بمواجهة مع اليمن المتطرف الذي اضحى يملك القرار السياسي والعسكري لان الحكومة ضعيفة،وتعاني من تضعضع داخلي ومعالجة هذه الازمات سوف يضع الدولة امام ازمتها الاقتصادية الحقيقية  التي لا تملك اي معالجة لها سوى  الاستعطاء الخارج.

خالد ممدوح العزي

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

د.خالد ممدوح العزي فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق الكورد الفيلييون..أصالة وتاريخ وحضارة.
المقالة القادمة كافيار إيراني
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟