باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: الكاظمي بين السلة… و الرحيل !!
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > الكاظمي بين السلة… و الرحيل !!
مقالات سياسية

الكاظمي بين السلة… و الرحيل !!

متي كلو
آخر تحديث: 2021/07/26 at 5:16 صباحًا
متي كلو
نشر
6 دقيقة للقراءة
الكاظمي بين السلة… و الرحيل !!
نشر

“إذا لم تكن قادراً على الوفاء ، لا تنطق كلمة وعد”

(وليم شكسبير)

مضى على تشكيل حكومة الكاظمي اكثر من ستة اشهر، والجميع يعلم بان مجيئه كان بعد استقالة  عادل عبد المهدي واستجابة لصيحات المظاهرات الصاخبة  في  ساحة التحرير والساحات في اغلبية المحافظات العراقية والكاظمي هو ثالث شخص يُكلّف بتشكيل حكومة منذ استقالة رئيس الوزراء عادل عبد المهدي في نوفمبر/ تشرين الثاني،وبعد اعتذار كل من محمد علاوي وعدنان الزرفي ولاسباب اهمها عدم الانصياع الى شروط الاحزاب الدينية!

شكل الكاظمي حكومته بدون ان يختار احد من الحراك الشعبي  بالرغم من وعوده لهم  بتحقيق مطالبهم في كابينة حكومته  ومنهم  من يستحق ذلك اكثر مما يستحقحه  بعض اعضاء وزارته ، واعتبر تهميشا  لهولاء  الذين  سقط منهم مئات الشهداء والاف الجرحى وتهميشا لصرخاتهم، بالرغم من ان تصريحاته حول برنامجه تكررت  ومازالت تتكرر في كافة احاديثه عبر منصات التواصل الاجتماعي والفضائيات وخاصة ملف كشف الفاسدين وحصر السلاح بيد الدولة  والذي تمتلكه الاحزاب  الحزبية الدينية ومليشياتها واصبحت العشائر تنافس المليشيات بسلاحها  الخفيف بل بقذائف وصواريخ قصيرة المدى والتي تخوض معارك طاحنة بينها ويذهب ضحيتها قتلى وجرحى بدون تدخل السلطات في المحافظات وخاصة البصرة  لاسباب متنوعة،  اما الثأر او على البساتين اوالاراضي الزراعية، واصبح السلاح لغة الحوار بين العشائر وكما قال  قائد شرطة مدينة البصرة رشيد فليح إن “السلاح المنفلت في البصرة يعادل ترسانة فرقتين عسكريتين” اما نائب رئيس اللجنة الأمنية في مجلس محافظة ميسان قال إن العشائر والأحزاب تمتلك أسلحة تفوق تلك التي بحوزة القوات العراقية!  ومما يذكر بان الحصول على  السلاح   اكثر سهولة من الحصول على كلغم  طماطة او خيار او بطيخ  لانه معروض على بسطات وامام الجميع وخاصة في مدينة الصدر وفي كل المواسم! وهذان الملفان لم يستطيع الكاظمي ان يحركهما من ادراج مكتبه في مقر عمله في مجلس الوزراء.

كما نعلم بان  جميع الاغتيالات التي تمت ولازلت  هي بالسلاح المنفلت واكثرية الاصابع تشير  الى المليشيات  واحزابها في العراق وكل الاغتيالات لم تصل الدوائر الامنية والاستخبارتية الى مرتكبيها واهمها اغتيال الاعلامي هاشم الهاشمي في 6 تموز الماضي والتي وعد الكاظمي بالقاء القبض على  مرتكبي الجريمة  خلال ايام  عندما التقى  بافراد عائلته قائلا “دم هشام في رقبتي، وقتلته لن يفلتوا!

قبل فترة قصيرة  اعلن الكاظمي بانه تم التوصل الى خيوط تتعلق بالجريمة  وكشف الجهات التي نفذت العملية الاجرامية، والسؤال الذي حير الكثيرين، لماذا لم يكشف عن مصدر هذه الخيوط، ونعتقد الجواب واضح وضوح الشمس، وهو ان اغتيال الاعلامي هاشم الهاشمي واغلب عمليات الاغتيال كشفتها  الاجهزة التحقيقية ولكن تخشى الكشف عن مرتكبيها لانها لها نفوذ اقوى من يد الدولة ولا تستطيع الدولة عن تكشفها امام الشعب العراقي خوفا من بطشها وقوتها في تغير مسار التحقيقات  وهؤلاء القتلة ما زالوا يسرحون ويمرحون  ولا احد يستطيع اصدار اوامر القاء القبض عليهم لانهم اقوى من الذي يصدر اوامر القاء القبض وهم من ازلام الاحزاب الدينية  ولهم التاثير الكبير على الاجهزة القضائية والامنية بكافة تسمياتها  واغلب قادة الاحزاب يرعى هؤلاء القتلة كما انهم محميون من اغلب اعضاء البرلمان العراقي  و يعرف عن هاشم الهاشمي انه كشف في عدة لقاءات تلفزيونية عن خلايا تنظيم داعش ودور الفصائل والمليشيات المدعومة من ايران في العراق في الانفلات الامني الذي يعم العراق سواء في بغداد او المحافظات الجنوبية.

المبكي والمؤسف  بان احد المسؤولين الامنيين قد صرح بعد حادث اغتيال الهاشمي قائلا “ان عددا من كاميرات المراقبة التي تقع ضمن نطاق الجريمة، والتابعة بالأساس لقيادة شرطة بغداد، تبين أنها معطلة أو لا تحوي على أي تسجيل، وقد تم فتح تحقيق آخر حول موضوع تعطّل الكاميرات في مناطق مهمة من بغداد، وما إذا كان الأمر مقصوداً أم أنه إهمال من قبل الضباط المسؤولين وأن الكاميرات لم تكن تعمل أساساً منذ مدة”  اذا اليس من حق الشارع العراقي ان يسال اذا  لم يكن مقصودا وهذا بعيدا عن الحقيقة، ونفرض انه الاهمال، وهذا الاهمال ادى الى جريمة، فلماذا لا يحال هؤلاء الى القضاء!!

في الختام ،اضافة الى ملف الفساد والسلاح المنفلت، اضيف ملف   ساخن اخر وهو رواتب الموظفين الذي يبلغ عددهم من 5 مليون موظف! وهذا العدد اغلبيته من الوظائف المقنعة  اضافة الى الوظائف الفضائية، وهذا الملف الشائك وضع الكاظمي في  مازق لا نعتقد يستطيع  الافلات منه  وخاصة محاولات لكتل نيابية تابعة للاحزاب  الدينية لاعاقة  مسار الحكومة  وافشال مهمتها  في اجراء انتخابات مبكرة!

بدأ جموع  المنتفضين في الشارع العراقي يفقد الثقة بمصطفى الكاظمي وحكومته  لعدم تنفيذ ما قدمه من عهود عبر تصريحاته  واصبحت سمعته على المحك، فعليه اما ان ينظم الى سلة الفاسدين”ابراهيم الجعفري،نوري المالكي،حيدر العبادي وعادل عبدالمهدي” ويسجل اسمه في صفحة سوداء من تاريخ العراق او يمارس صلاحياته كرئيس مجلس الوزراء  والقائد العام للقوات المسلحة  لتحقيق مطالب الشعب  او  يقدم استقالته ويسجل اسمه في صفحة بيضاء ناصعة البياض ويرحل!

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

متي كلو يوليو 26, 2021 يوليو 26, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق تقريرا مفصلا عن جلستي البرلمان الهولندي في 1 و 6 تموز 2021 والاعتراف بالابادة الجماعية لاتباع الديانة الايزيدية
المقالة القادمة فشل أمريكا في أفغانستان وتداعياته على كوردستان
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟