باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: العرب خلال حقبتي الشاه والخميني
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > العرب خلال حقبتي الشاه والخميني
مقالات سياسية

العرب خلال حقبتي الشاه والخميني

مير عقراوي
آخر تحديث: 2021/12/08 at 11:37 مساءً
مير عقراوي
نشر
9 دقيقة للقراءة
العرب خلال حقبتي الشاه والخميني
نشر

العرب خلال حقبتي الشاه والخميني

[ العرب وكردستان ]
مير عقراوي
نحاول في هذه المقالة إلقاء الضوء على أحوال العرب ، أي الدول والحكومات العربية وايران خلال عهدين وحقبتين مختلفتين من التاريخ ، هما :
أولا / الحقبة الملكية للشاه الإيراني محمد رضا بهلوي [ 1919 – 1980 ] .
ثانيا / الحقبة الجمهورية التي بدات عام [ 1979 ] من القرن العشرين الماضي ، حيث الإطاحة بالملكية الإيرانية وتأسيس نظام ثيوقراطي ديني مذهبي متطرف بإسم ( الجمهورية الإسلامية ) في ايران بقيادة الفقهاء ورجال الدين الشيعة الإيرانيين على أسس المذهب الشيعي الجعفري الإثناعشري الذي تم جعله أيضا المذهب الرسمي في ايران ، في مادة قانونية خاصة ! ، وكان مؤسسها قائد الثورة الإيرانية الراحل روح الله الموسوي الخميني [ 1902 – 1989 ] كما هو معروف .

يقول الأصل الثاني عشر من قانون الجمهورية الإسلامية الإيرانية بأن المذهب الرسمي في ايران ، هو : [ المذهب الجعفري الإثناعشري ، وهذا الأصل غير قابل للتغيير الى الأبد ] ! . ينظر كتاب ( القانون الأساسي للجمهورية الإسلامية ] ، طبعة وزارة الإرشاد الإسلامية / الإدارة العامة للإعلام والنشر ، [ النسخة الفارسية ] .  الفصل الأول ، الأصول العامة ، الأصل الثاني عشر ، ص 26
الحقبة الأولى : لقد تطورت ايران خلال حقب الستينيات والسبعينيات من القرن العشرين الفائت في ظل الملكية لأسرة بهلوي من النواحي الإقتصادية والصناعية والصحية والزراعية والعسكرية والتسليحية ، وذلك بعد تخطيها الكثير من المشاكل والحركات والإنتفاضات والأزمات الداخلية ، منها الإحتلال البريطاني – الروسي لإيران الذي آمتد من عام [ 1941 ] ، حتى عام [ 1946 ] من القرن الماضي ، ومنها أيضا تخلص الشاه الإيراني محمد رضا بهلوي من منافسه الوطني المعروف والأبرز الدكتور محمد مصدِّق [ 1888 – 1967 ] رئيس الوزراء يومها لإيران بدعم الولايات المتحدة الأميريكية في عام [ 1953 ] .
خلال هذه الحقبة كانت ايران الملكية ، هي بمثابة شرطي الخليج العربي ، أو المنطقة بشكل عام ، وكانت للحكومات العربية في الخليج توجس وعدم آرتياح منها ، بخاصة حينما سلمت بريطانيا الجزر العربية الثلاث في الخليج العربي التي كانت تحتلها ، وهي : طنب الكبرى ، وطنب الصغرى وأبو موسى لإيران عام 1971 . وبذلك تضاعف الهاجس العربي من الشاه المخلوع وإمبراطوريته الملكية التي كانت يومها في حالة تطور وآزدهار وقوة وتوسع . أما عربيا فلم يكن هناك رد فعل قوي مستحق للمتابعة سوى بعض المظاهرات والتنديدات – كالعادة ! – في بعض البلدان العربية على إحتلال ايران الشاه المخلوع للجزر العربية بعد تسليم بريطانيا إياها .
الغريب في الأمر كان ومازال ، هو إن الحكومات والقيادات العربية لم تتخذ خطوات جدية وعملية في إيجاد وتكوين نظام عربي حضاري عادل قوي مقتدر ، وذلك كي تدفع عن العرب وبلدانهم ما يواجهونه من تحديات وأخطار خارجية من جارتيهم ايران وتركيا ، فهم كانوا والى اليوم يفتقدون لمشروع عملي يكون مؤثرا في المنطقة والعالم بشكل عام . وبذلك فقط يتمكن العرب مواجهة ايران ، أو تركيا ، حيث هما دولتان طموحتان توسعيتان وتملكان مشروعين لخارج حدود بلديهما .
فالنظام العربي الحالي في المنطقة بغالبيته ، هو نظام قبلي ضعيف يفتقد الى عوامل القوة المؤثرة وأركانها ، فهو حتى – برأيي – ليس بدويلات فضلا أن يكون دولا ذات سيادة وإرادة ومَنَعَة ، مثل إمارات الخليج والسعودية ، أو غيرها كاليمن وليبيا وأمثالها ، أوغيرها التي تحكمها النظم المستبدة كمصر وسوريا والعراق في عهده السابق . هكذا كانت ايران الشاه شرطي الخليج ومتحكمة به خلال حكم الحكم الملكي الإيراني لمحمد رضا بهلوي المخلوع .
الحقبة الثانية : هذه الحقبة قد تكون أخطر من الأولى لآمتلاكها مشروعا سياسيا – مذهبيا توسعيا للمنطقة وشعوبها . وتبدأ هذه الحقبة بعد إطاحة الثورة الإيرانية بالشاه عام 1979من القرن العشرين المنصرم وتأسيس الجمهورية الدينية الثيوقراطية المذهبية المتطرفة في ايران . بعد إنتهاء الحرب العراقية – الإيرانية التي دامت ثمانية أعوام [ 1980 – 1988 ] أقدمت الجمهورية الإسلامية الإيرانية على تعزيز وتطوير كيانها وقدراتها إقتصاديا وسياسيا وزراعيا وعسكريا وتسليحيا ، ولم تمضي سنوات إلاّ وأصبحت جمهورية ايران الإسلامية هي المسيطرة تارة أخرى على الخليج العربي ، بل أقدمت على ضم أراض عربية أخرى في الخليج الى سيادتها ، والعرب كالعادة آكتفوا بعبارات شديدة اللهجة في الشجب والإدانة والإستنكار وحسب .
لم تتوسع طهران الجمهورية الثيوقراطية في الخليج وحسب ، بل إنها ذهبت الى بلدان أخرى فجعلتها جبهاتها الأمامية ، مثل العراق وسوريا ولبنان واليمن ، مضافا الى محاولاتها الأخرى ، في بلدان أخرى كمصر والصومال والمغرب العربي لأجل نشر مذهبها الشيعي بين المسلمين السنة . وحول بغداد قبل سنوات صرَّح علي فلاحيان وزير الأمن الإيراني الأسبق بأن بغداد ، هي عاصمة الإمبراطورية الإيرانية  ، لا بل إن الحكم الإيراني الحالي إحتل جزراً ومناطق أخرى في الخليج العربي ، ثم صرح قادته رسمياً في مختلف أجهزة الإعلام بأنها أراض لا تتجزأ من ايران وسيادتها الوطنية ! .
تأسيسا على ما ورد يمكن ، وفي خضم التطورات الحالية في العراق ولبنان وسوريا واليمن ، كما في ايران أيضا طرح التساؤلات الإفتراضية التالية على العرب ، وهو : ماذا عساكم فاعلون لو تغيَّر الحكم في ايران ، في قادمات الأيام ، فهل إنكم ومواقفكم السياسية ستكون كحقبتي الشاه المخلوع والخميني ، أم إنكم سوف تقدمون على إيجاد تغييرات بنيوية وجذرية جادة وأساسية في نظمكم السياسية وطريقة حكمكم وإدارتكم لشعوبكم وبلدانكم ، أم إنكم تصرون الإستمرار فيما أنتم عليه ، أواذا ما لم يتغيرالحكم في طهران ماذا لديكم إزاءها وتركيا أيضاَ  ..؟
العرب وكردستان : نعتقد لو كانت القيادات والحكومات العربية والنخب العربية بغالبية تمتازبالدقة في أبعادها الفكرية التحليلية والإستشرافية المستقبلية لأقدموا على تأييد ودعم القضية الكردية من جميع النواحي ، في مقدمتها الإستقلال وقيام الدولة الكردستانية في كردستان ، فذلك له كل النفع للأمة العربية والوطن العربي والدول العربية . ذلك إن الأمة الكردية هي الحد الفاصل المنيع والسد القوي بين العرب من جهة ، وبين ايران وتركيا الطموحتان التوسعيتان من جهة أخرى . لكن هيهات منهم وذلكم الدقة والإستشراف المستقبلي للقضايا في المنطقة .

وبغض النظر عما ورد فللكرد كقومية وأمة لها / لهم الحق ، كل الحق القانوني والشرعي والإنساني في تقرير مصيرها بنفسها ، بالمقدمة حقها في تأسيس كيانها السياسي المستقل في ربوع وطنها الجغرافي والتاريخي كردستان مثل العرب والترك والفرس وغيرهم من القوميات والأمم في العالم .. إنهم للأسى لم يفعلوا ذلك وحسب ، بل إنهم بخاصة في العراق وسوريا أقدموا على تعريب الكرد وكردستان وممارسة أشرس السياسات العنصرية تجاههم وتشويه قضية الكرد وكردستان في العالمين الإسلامي والعربي .

 

مضافاً تربط الكرد بالعرب روابط تاريخية متنوعة ومتعددة هامة ، وربما أهمها تاريخياً ترجع الى الحقبة الأولى للإسلام لنبي الله الأكرم محمد ، حيث شد الرحال الى المدينة في الجزيرة العربية من كردستان الشخصية الكردية كابان / جابان الكردي فآعتنق الإسلام على يديه الشريفتين الطاهرتين ، وبعدها كان للكرد شرف المساهمة الكبرى في تطوير الثقافة والحضارة الإسلامية وآزدهارها من النواحي العلمية والمعرفية والثقافية  ، حيث كان الكثير منهم رواد العلم والمعرفة في شتى المجالات . أما عسكرياً فدور الكرد العظيم مشهود تاريخياً في التاريخين الماضي والحديث في نصرة العرب وقضاياهم في فلسطين والعراق وسوريا ، فقد ساندهم الكرد ونصروهم في أحلك المراحل التاريخية العصيبة وأخطرها .

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

مير عقراوي ديسمبر 8, 2021 ديسمبر 8, 2021
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق عندما تجتاح العقل نوبة من الكبرياء
المقالة القادمة ” ” امرأة ألحانه الحولاء ” “
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 3 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟