باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: السلطة ، إنجاز وطني أم ماذا ؟؟
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > السلطة ، إنجاز وطني أم ماذا ؟؟
مقالات سياسية

السلطة ، إنجاز وطني أم ماذا ؟؟

ابراهيم ابوعتيله
آخر تحديث: 2016/02/13 at 9:12 مساءً
ابراهيم ابوعتيله
نشر
7 دقيقة للقراءة
السلطة ، إنجاز وطني أم ماذا ؟؟
نشر

السلطة ، إنجاز وطني أم ماذا ؟؟
بعد أن كثر اللغط عن حل السلطة الوطنية الفلسطينية ، وبعد أن تعالت الأصوات المطالبة بوقف التنسيق الأمني مع الصهاينة ، وبعد أن قام الإحتلال بانتهاك كل الاتفاقيات مع سلطة اوسلو ، وبعد أن نفذ وينفذ الإعدامات بحق الشباب والأطفال الفلسطينيين دون رحمة وبلا محاكمة ، وبعد أن اكتظت معتقلات وسجون الاحتلال بالمناضلين الفلسطينيين رجالاً ونساءً وأطفالاً ، وبعد أن سقط الشهداء وكثر عدد الجرحى الذين قدموا دماءهم ثمناً للحرية ، وبعد ، وبعد ، وبعد … جاء خطاب الرئيس محمود عباس قبل يومين في ظل انتظار جماهيري غير مسبوق من قبل الشعب الفلسطيني ومن قبل كل المهتمين بقضية العرب المركزية المؤمنين بأن بوصلة النضال العربي يجب ان تتوجه لفلسطين وليس لأي مكان آخر ، جاء الخطاب المذكور واستمعت له لعلي أجد فيه ما يلبي القليل من نبض الشارع العربي والفلسطيني ،، ولكن هيهات ،، فبعد الاستماع للخطاب استوقفتني عدة نقاط أرى من واجبي التعرض لها على عجالة :
• قال الرئيس عباس ان السلطة إنجاز وطني وهي باقية ، فهل تناسى الرئيس بأن هذه السلطة ما هي الا نتاج لاتفاقية اوسلو سيئة الذكر والتي نصت على انشاء سلطة للحكم الذاتي تم تحويرها بقدرة قادر لتصبح سلطة وطنية فلسطينية ، وهل تناسى الرئيس أن اتفاقية اوسلو قسمت أراضي الضفة الغربية فلم تبق تحت سيطرة السلطة الفلسطينية الفعلية ولو بصفة شكلية إلا 18% من اراضي الضفة أو ما سمي بمناطق – أ – فيما اعتبرت نسبة 61 % تحت الادارة والسلطة الصهيونية أو ما يسمى مناطق – ج – فيما كان ما تبقى من المناطق بين هذا وذاك ، في الوقت التي قضت فيه اتفاقية اوسلو بتخلي السلطة وممثلي الفلسطينيين عن 78 % من أراضي فلسطين التاريخية معترفين بأنها – دولة اسرائيل – ، فأي إنجاز وطني ذلك!!! الذي يتحدث عنه السيد الرئيس ، وأي إنجاز وطني ذلك الذي جعل من قوات الأمن الفلسطينية تعمل بهدف المحافظة على أمن اسرائيل ومنع انطلاق اي اعمال مقاومة للاحتلال على اعتبار ان تلك الأعمال – إرهاباً – وفق اتفاقية اوسلو الأمر الذي اصبح معه الاحتلال الصهيوني أقل احتلال كلفة في التاريخ الحديث كل ذلك بالإضافة إلى إعفاء الاحتلال من كافة التزاماته أمام العالم كسلطة محتلة ، فأي انجاز وطني هذا!!! ، وهل تناسى السيد الرئيس خطابه من على منصة الجمعية العامة للامم المتحدة والذي هدد فيه بوقف التنسيق الامني مع الكيان الصهيوني ، وتخليه عن اي التزام بتنفيذ اتفاقات اوسلو ما لم يلتزم الكيان الصهيوني به ، واصفاً سلطته بأنها سلطة بلا أي سلطات ، واوحى حينها للجميع بأنه سيحل هذه السلطة وسيسلم مفاتيحها الى الحكومة الاسرائيلية ، وأتساءل هنا هل جاء حديث الرئيس وقوله بأن السلطة هي إنجاز وطني كرد على ما تناقلته وسائل الإعلام الصهيونية والتي أفادت بأن حكومة نتنياهو تعمل على وضع خطة طوارىء في حال انهيار السلطة بحيث تتمحور هذه الخطة على منع هذا انهيار السلطة ومن أجل المحافظة عليها ، فأي توافق هذا … لقد اصبحت السلطة إنجازا وطنيا ًهنا وامراً يجب المحافظة عليه هناك !!!!
• يطالب الرئيس عباس بلجنة دولية أو مؤتمر دولي لحل القضية الفلسطينية لتثبيت حل الدوليتين ، وفي ذلك أقول ، ألم تخرج قيادة منظمة التحرير عن مؤتمر مدريد وفاوضت الصهاينة وبشكل مستقل عن كافة الوفود العربية المشاركة في المؤتمر للوصول إلى اتفاقية أوسلو التي أذهلت بها كل متابع من العرب والفلسطينين ، وكان الرئيس عباس حينذاك على رأس من فاوض وصادق ووقع على تلك الاتفاقية ، أولم تتفاخر السلطة باعتراف العالم بدولة فلسطين !!! حين اعترفت الجمعية العامة للأمم المتحدة بها كدولة / عضو مراقب ، فكيف يدعو الآن للجنة دولية أم أنها محاولة لمد المفاوضات لعشرين سنة أخرى .
• يقول الرئيس بأنه يمد يده للإسرائيليين بالسلام والعودة للمفاوضات لتحقيق حل الدولتين كل ذلك مع اعترافه بأن الكيان الصهيوني يتنصل من كل التزاماته وبأن المفاوضات معه لما يزيد عن عشرين عاماً لتثبيت حل الدولتين الذي اقرته ما تسمى بالشرعية الدولية والقوى العظمى في العالم لم تجد نفعاً ولم تحقق شيئاً ، فهل بدعوته تلك سيقنع الصهاينة وداعميهم بقبول ذلك الحل رغم أن كل ما صدر ويصدر عن الصهاينة يثبت بالدليل القطعي أن حل الدولتين هو أمر غير قابل للتطبيق وأنهم يريدون للفلسطينيين حكماً ذاتياً تحت سيطرتهم ، حكماً ذاتيا للشعب الفلسطيني دون أي سيطرة فعلية على الأرض.
• لم يأت الرئيس عباس بأي موقف أو جملة يتعاطف فيها مع الإنتفاضة أو( الهبة الشعبية ) ومع الشبان المنتفضين والمطالبين برحيل الاحتلال وكأنه بذلك يتنصل من أعمال هؤلاء المناضلين الذين ما خرجوا إلا ليعبروا عن طلبهم للحرية وحقهم بالعيش بكرامة ، في وقت تمارس فيه القوات الصهيونية إعدام الشبان العزل في القدس والضفة الغربية المحتلة ، وفي الوقت الذي تختطف فيه تلك القوات المناضلين من على أسرة الشفاء في المستشفيات وتقتل الشبان والأطفال بدم بارد، ضمن سياسة إرهاب ليس لها مثيل ، فيما لم يبد الرئيس أي رفض لما تخرج به وسائل الإعلام الصهيونية على العالم قائلةً بأن التنسيق الامني مع السلطة في افضل ايامه ، أما كان الأمر يقتضي من الرئيس طلب استراتيجية واضحة ومحددة للوقوف ضد الإرهاب الصهيوني وعلى كافة المستويات وطنياً وعربياً ودولياً فإرهاب الصهاينة لا يماثله أي إرهاب آخر .
• وفي الوقت الذي يعرف به الرئيس عباس جيداً بأن طلبه بوضع الفلسطينيين تحت الحماية الدولية هو أمر غير قابل للتحقيق لما يقتضيه الأمر من موافقة من مجلس الأمن المحكوم بالفيتو من قبل الولايات المتحدة الأمريكية والتي ستعارض ذلك بشدة حتى لو وافق على ذلك كل الأعضاء الآخرين في المجلس ، إلا أنه ما زال مستمراً في طلبه وذلك على الرغم من أن الحماية الدولية أيضاً تمنع السكان تحت الحماية الدولية من مقاومة الاحتلال .
كم كنت انتظر من الرئيس أن ينتصر للانتفاضة بدعمها وشحذ الهمم لمقاومة الاحتلال بكافة الصور وكم كنت اتمنى لو قام الرئيس بتسليم مفاتيح السلطة – كما قال هو سابقا – لسلطة الاحتلال لبدء مرحلة جديدة من النضال الفلسطيني في طريقه لتثبيت الحق وتحقيق الاستقلال المنشود .
ابراهيم ابوعتيله
عمان – الاردن
8 / 1 / 2016

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

ابراهيم ابوعتيله فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق دواعش الصحراء والخضراء والقضاء
المقالة القادمة التغيير القهري … والتغيير الجذري
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟