باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
مجلة معارجمجلة معارجمجلة معارج
  • مقالات
    • مقالات ثقافية
    • مقالات سياسية
    • مقالات متنوعة
  • شعر
    • شعر الشعبي
    • شعر عربي
    • شعر مترجم
  • حــــوارات
  • دراسات
  • الزاوية الأسبوعية
  • متنوعات
    • أقلام ملونة
    • ثقافة كردية
    • قصة قصيرة
  • راسلنا
بحث
المزيد
  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا
Reading: الإصلاح والسلطة القضائية بالعراق
نشر
تسجيل الدخول
إشعار عرض المزيد
Aa
مجلة معارجمجلة معارج
Aa
بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية
  • راسلنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
  • الاتصال بنا
هل لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
مجلة معارج > مقالات > مقالات سياسية > الإصلاح والسلطة القضائية بالعراق
مقالات سياسية

الإصلاح والسلطة القضائية بالعراق

د. كاظم حبيب
آخر تحديث: 2016/02/13 at 9:12 مساءً
د. كاظم حبيب
نشر
5 دقيقة للقراءة
الإصلاح والسلطة القضائية بالعراق
نشر

كاظم حبيب
الإصلاح والسلطة القضائية بالعراق

تشير جميع دساتير دول العالم المتحضرة إلى مبدأ الفصل بين السلطات الثلاث، التنفيذية والتشريعية والقضائية، وتؤكد بشكل استثنائي على أهمية وضرورة استقلال القضاء باعتباره مبدأ دستوري مقدس. وبهذا الصدد يشير العلامة أبن خلون إلى إن ( فساد القضاء يفضي إلى نهاية الدولة ). أكد الدستور العراقي في المادة 19 ما يلي:
” أولاً :ـ القضاء مستقل لا سلطان عليه لغير القانون.”
فهل كان القضاء العراقي مستقلاً، أم انتهك خلال السنوات التسع الأخيرة؟ ومن المسؤول عن هذا الانتهاك؟ يمكن للمتتبع لأوضاع العراق ودور القضاء العراقي إن يشير بأن مجلس القضاء الأعلى ومجمل القضاء العراقي لم ينهض بالواجبات الملقاة على عاتقه ولم يكن مستقلاً قي قراراته بل خاضعاً لقرارات وإرادة بول بريمر الذي عين المحمود رئيساً للمحكمة الاتحادية في العام 2005 ورئيساً لمجلس القضاء الأعلى فيما بعد, ومن ثم أصبح خاضعاً لرئيس السلطة التنفيذية والمستبد بأمره نوري المالكي والتي أثارت الفرد والمجتمع العراقي، وبشكل خاص من موقف القضاء السلبي من عمليات التجاوز على بنود الدستور العراقي وعدم متابعة قضايا الفساد التي تورط بها المئات من كبار المسؤولين بالعراق، بمن فيهم أولئك الذين فرطوا وبصيغ مختلفة بما يقرب من 38 مليار دولار أمريكي لتأسيس شبكة متقدمة للطاقة الكهربائية بحيث تشبع حاجة الشعب العراقي ومؤسساته المختلفة وعملية التنمية فيه. حتى اليوم لم تستطيع وزارة الطاقة توفير ساعة أو ساعتين باليوم الواحد من الطاقة الكهربائية لاستهلاك المواطنة والمواطن بالعراق تقيهما من حر الصيف وبرد الشتاء.
وبالأمس اتخذ مجلس القضاء الأعلى قراراً يقضي برفض استقالة رئيس مجلس القضاء الأعلى ( مواليد 1933)، في حين إن سن التقاعد في القضاء هو 63 سنة، بذريعة أن المجلس بحاجة له في هذه الفترة الحرجة. إن هذا الموقف مرفوض من الشعب وهو صاحب الكلمة العليا وليس مجموعة ممن ربما أحتل موقعه في المجلس من غير حق وبسبب محاباته لرئيس الحكومة السابق ولرئيس مجلس القضاء الأعلى, كما إن مدحت المحمود هو الذي قام باختيار أعضاء المحكمة الاتحادية على أساس طائفي واثني، وهو مخالف للدستور العراقي، إذ لا بد من اختيار أعضاء المحكمة الاتحادية من القضاء وفقهاء القانون من ذوي القدرة والكفاءة العلمية والخبرة العملية وبعيداً عن المحاصة الطائفية والأثنية. وهنا يتطلب الأمر التدقيق في ما جرى لمجلس القضاء الأعلى قبل إرغام المالكي على ترك رئاسة الوزارة بها تشبث الغريق بالقشة. والغيب بالأمر أن مدحت المحمود قد صاغ قانون المحكمة الاتحادية بحيث يكون عضو هذه المحكمة مدى الحياة وتنتهي بموته، وليس هناك في العالم مثل هذا القانون الذي حاول أن يحمي به نفسه والجماعة التي اختارها لعضوية المحكمة الاتحادية. كما منح هؤلاء امتيازات خرافية لا مثيل لها في جميع أنحاء العالم.
من الضروري أن نتتبع ما فعله نوري المالكي قبل إجباره على التخلي عن مسؤولية الحكم، حيث قام بتسمية نائب رئيس مجلس القضاء الأعلى وعددا من أعضاء المجلس ليكونوا السند له والمخلصين لشخصه حتى بعد إبعاده هن منصب رئيس الوزراء. وهو ما يتابعه المجتمع حالياً في تصرف أعضاء مجلس القضاء الأعلى. وبالتالي فأن العديد ممن يعمل في مجلس القضاء الأعلى يفترض أن يًتخذ قرار بعزلهم حين يرفضون عزل بعضهم البعض الآخر والإصرار على البقاء وإجراء إصلاحات جزئية لا تطال رأس القضاء الذي يفترض أن يخضع للمساءلة من جانب رئيس الدولة العراقية ورئيس الحكومة ومجلس النواب. فاستقلالية القضاء قد تعرضت للانتهاك من قبل رئيس الوزراء السابق نوري المالكي وما تزال لم ترمم دع عنك الإصلاح الجذري لها مؤسسة وأسساً وقضاة. إن على مجلس النواب أن يعمد إلى مثل هذه الخطوة وهي ضمن صلاحياته، وتقديم رئيس مجلس القضاء الأعلى ومن هم مشمولون بالفساد إلى القضاء لمحاسبتهم على عدم تنفيذ واجباتهم، ومعهم الادعاء العام الذي لم يحرك ساكناً ولم يطلب منه رئيس مجلس القضاء الأعلى ذلك. كما يمكن لرئيس الوزراء أن يقترح مثل هذه الخطوة الضرورية على مجلس النواب العراقي، كما فعل في القضايا الأخرى وبدعم من الحراك الشعبي والمرجعية الشيعية.
إن البطء في حركة الإصلاح والتغيير ستقود إلى جمود الحركة وإلى إعادة تنظيم صفوف القوى المناهضة للتغيير والفاسدة لتشكل معسكراً قوياً أقوى مما يستطيع العبادي والشارع العراقي مواجهته، خاصة وإن دولاً مجاورة تدعم هؤلاء الفاسدين والمفسدين.
18/8/2015

 

 

قد يعجبك ايضا

قائد من طراز خاص

بالتعاون مع وكالة ( كويكا) الدولية وزارة التخطيط تعقدُ ورشة عمل عن المعرفة المُكتسبة من البرامج التدريبية المُقامة في كوريا

عدوٌ أحمق وقصفٌ أهوج

كوميديا المواقف الغزاوية

الديمقراطية القلقة بين السلطة والمجتمعات المضغوطة!

د. كاظم حبيب فبراير 13, 2016 فبراير 13, 2016
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter نسخ الرابط طباعة
نشر
ما رأيك؟
إعجاب0
حزين0
سعيد0
غاضب0
ميت0
غمزة0
المقال السابق دواعش الصحراء والخضراء والقضاء
المقالة القادمة التغيير القهري … والتغيير الجذري
اترك تعليقا اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Leave the field below empty!

أحدث المقالات

إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
إيواء الإنسان أم الحيوان … عندما تتشتت القيم
مقالات قبل 4 أسابيع
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
(جمال العراق الخفي) ‎ في بلد هو الوحيد الذي ماضيه أجمل من حاضره
Uncategorized مقالات مقالات ثقافية قبل 6 أشهر
قائد من طراز خاص
قائد من طراز خاص
مقالات سياسية مقالات متنوعة قبل 6 أشهر
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
خريجو الوكالة الكورية للتعاون الدولي في العراق يعقدون مؤتمرهم السنوي لعام ٢٠٢٤ ببغداد
مقالات متنوعة قبل 7 أشهر
//

كلمة “معارج ” تعني الارتقاء والسموّ ونحن – وباختيارنا لهذا الاسم – نتوخى ان نقدم للمتصفح لمجلتنا، هذا الرقيّ الفكري والأدبي من خلال كتّابنا الأبرار بطرحهم لمواضيعَ تهمّ القارئ بعيدا عن النّـعرات الطائفية والمذهبية أو الانتماءات السياسية والحزبية .

رابط سريع

  • راسلنا
  • المفضلة
  • تخصيص اهتماماتك
  • الاتصال بنا

أهم الفئات

  • الزاوية الأسبوعية
  • دراسات
  • حــــوارات
  • شعر عربي
  • مقالات سياسية
  • مقالات متنوعة
  • مقالات ثقافية
  • قصة قصيرة
  • أقلام ملونة
  • ثقافة كردية

الإشتراك فى نشرتنا الإخباريه

اشترك في نشرتنا الإخبارية للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

مجلة معارجمجلة معارج
جميع الحقوق محفوظة © 2023. مجلة معارج.

Developed & Design By Ayman Qaidi

  • من نحن
  • الاتصال بنا
  • تخصيص اهتماماتك
  • المفضلة
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

التسجيل هل فقدت كلمة مرورك؟