ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أما كان يكفي يا شقيّ ُ عتابُها لتعلم ما يخفيه عنك اضطرابُها وتشعر كم عانت وكم كان ظالما ً غيابك .. فاستغنت وطال غيابُها بلى .. بعض عذر ٍ لانفعالك ...

(1) لحظات..! وأنا ما بين الغيم وقافيتي.. أرمق هذا الضيم وأشفق عند مزامير الصمت كي أرفع ساريتي. ** عند الساحل موجٌ وصخور.. وعند تخوم التاريخ صراخٌ ونذور وبخور.. لا تشفع لحظات العطر ولا تنفع قطرات المطر ...

*لها طرائقُها كؤوسُ الخمرِ لم يدرِ يخاطبُ الظلَ يقبلُها يمسّدُ ظهرَها في بيت ٍ قابل ٍ للسقوط ِ مخلوقٌ جديدٌ فض بكارة َ امي .. شهقت ْ.. تأوهتْ القت حليبَها فوق َ هذا الخراب ِ .. تتأمل ُ في الحبِ سكارى ...

محمد حمد امدُّ يدي إلى ذاكرة السنين فلم اجد شيئا سوى هياكل الآثارْ احاور السكون جاهدا فتختفي خلف فمي وسائل الحوار حاولتُ ان اعاود الكرّّة الف مرّةٍ لكنًني سقطت في متاهة التكرار يأخذني"البعدُ" الى ابعد ...

امرأة مثلي لا تصلح سوى للوحدة كنت في السادسة والعشرين عندما حيطت على سطح البيت فرحة غريبة امسكت جناحي تحول ريشي لأصابع و الرجل الرجل ذو الرائحة الغريبة وضع خاتما يلمع بقسوة في إصبعي في الثامنة والعشري ...

بهجتنا ومهجتنا سامي العامري كأسٌ جرت بدمي فالليل مختمِرُ كالبدر يَبدر والأقمارِ تقتمرُ كأسٌ لأمسيَ كالقبلات أنهلُها حتى أضيع وضاعت فعلاً الصورُ والكأسُ تَسكر مثلي كلما سنحتْ لنا بغرفتنا الأشعارُ والسي ...

** وعد ** شعر/ مشعل البياتي وألقيتُ قلبي عليكِ ليبقى كبيراً أميراً على ما تبقّى .. مِن العُمْرِ مِن ذابلاتِ السّنين لأنعمَ فيهنَّ والموتُ يشقى !! وألقيتُ قلبي عليكِ انتظاراً لعلّيَ بعدَ انكسارينِ ألقى ...

قلبُكَ حِصانُ طِروادة؛ بَاغَتَنِي بفَارسٍ احْتَلَّ مُدُنَ كِبْريَائِي الأُنْثَويّ وأَردَانِي عَاشِقَة. * أنا وأنتَ ورقتا شجرٍ. على ذاتِ الغُصنِ نمتا. معَ أولِّ هَبَّةِ ريحٍ أدركتا كُنْهَ ............. ...

ظمآن بوحي يسوق أنيني كالطفل الموشوم بآلاء التيه يتشظى سراً خلف مرايا القلق المشبوب بقافية خجلى الشجن الملقى في قارعة التاريخ الآه المحفوف بأشكال الريح جُبْ هذا القلب وقل لي ياظلي : كيف أداري قلقي اليو ...

أيّها الكفنُ العَنيد كفاكَ تبحثُ عن قبرٍ وَرفيق كفاكَ تبحثُ عن خيوطِ الشّمسِ وهيَ تكوي تُراباً في حِضنِ الرّبيع كفاكَ تبحثُ عن روحِ مُقاومٍ أهدَى دمَهُ لِكُرومِ الشّتاءِ قبلَ الخريف.. أيّها الكفنُ الع ...

"ژرفا*" والأحزان.. *** "ژرفا" وجه لنا ونحن ل "ژرفا" وجه "ژرفا" باقيّة كالوشم لا تفارقنا في ذهابها والبقاء..! ترقّع في غيّابنا بالدّمع خيمتها في حضورنا تغتسل بالدّعاء..! ----- "ژرفا" أسفا تشابكت الألوا ...