صبري هاشم هَلْ ثَمِلَ الأبناءُ ؟ بل جحدوا ذاك الذي صار يسألُ وأنا أُرددُ ذاك الذي يسكنُ في الحَناي ...
صبري هاشم هَلْ ثَمِلَ الأبناءُ ؟ بل جحدوا ذاك الذي صار يسألُ وأنا أُرددُ ذاك الذي يسكنُ في الحَنايا ظلَّ مِن رعبٍ يختضُّ ويرتجفُ وإلى السَّماءِ أُطلقُ أضواءَ الرؤيةِ فأرى : مهوراً تسبحُ عاصفةً ...