فهـد عنتـر الدوخي في الليالي المتأخرة, كركوك تنادم مصطبته الوحيدة أمام القلعة, وحلمه الذاهب عشقا معجون بر ...
فهـد عنتـر الدوخي في الليالي المتأخرة, كركوك تنادم مصطبته الوحيدة أمام القلعة, وحلمه الذاهب عشقا معجون برائحة الدفلى وطعم أزهار الخباز, فاروق مصطفى الفقير الكركوكلي توجعه نغمة شرسة, وهديل الغمام يوشم ...
إقرأ المزيد