لكل فئة من الناس مرجعيتهم التي ينقادون ورائها بالسلب أم الإيجاب طوعا غير مكرهين في كل زمان ومكان ابتدأ من ...
لكل فئة من الناس مرجعيتهم التي ينقادون ورائها بالسلب أم الإيجاب طوعا غير مكرهين في كل زمان ومكان ابتدأ من خلق أول البشر إلى يومنا هذا فمنهم من يؤمن البرق واخرى ربهم البحر وآخرين الريح وأمم موحدة وهكذا ...