عُذرا لغيثكِ : عُـذرا لغيـثكِ ما حسبتهُ أمطرا والسيلُ أضمرَ بالـودادِ وأبحَرا عُـذرا لغيثكِ ما عهدتُ ...
قلبـي رهيفٌ وفكـري هائمٌ وأنــا ما بين قلبي وفكري احملُ الوطنا انْ عافت الروح أنفاسي وأروقتي صارتْ ت ...
بين الرياض تدلّى مـاذا سأكتبُ والجمـالُ تجـلّى لا لنْ أتوقَ إلى الحيادِ وكَـلّا ماذا سأكتبُ والنسائم ...
أتوقُ : أتوقُ إلى الرحيق إلى الدِنانِ وأغـرَقُ بالعيــونِ وبالحَنـانِ وأسـعى للتواصلِ كـلّ حيــنٍ وأ ...
شَوقي جداولُ خمرٍ : لمدينتي مدينة الزيتون الغالية وهي ترفع عن كاهلها غبار المرض أقول : مدّي ذراعيكِ ...
هيَ نسمةُ للروحِ : أهـلا بمَن سكَنَ التوهّجَ حَرفهُ حتـّى كأنـّـهُ بالروائــعِ يَنطُــقُ وطـأَ الجما ...
لا لستُ أعنيك: القصيدة وليدة الحدث لمن يعنيه الأمر.. تبـقى توَلْوِلُ قربَ الكيـدِ أمْ ماذا قـلْ لي أ ...
أيقونة للزهوِ يا شنكال : لسنجار الوجع الكامن في الصدور والضمائر في الذكرى السادسة للفاجعة : مِن تحتِ ...
وطَني أتيتُكَ : وطني أتيتُكَ والعيونُ تهافتتْ نحـوَ السماء لتنـثـرَ الاشعارا والمجـدُ يحـلم بالعلــو ...
يا صبوح الوجه يــا وهــاد العمر فيضي انها — أمطرت كالغيثِ هزَت كبريـائي في هدوءٍ باغتتْ كــــل ...