ذات يوم , نظر في مرآته , فراى الشيب يلفع راسه , والغضون والتجاعيد تعتلي صفحة وجهه , عيناه غائرتان , ...
ما أن وقفت الحافله عند باب المرآب حتى اشتد التدافع بين الركاب بالأيدي والمناكب من أجل الوصول الى جوف ...
تذكر لنا والدتي بأن والدها، كان اباً مثالياً في خصاله واعماله الطيبة، قبل ان يقعده المرض ويحيله جليس ...