وشيجةٌ ضائعة. جابر السوداني أنا يا صديقةَ لوعتي عمرٌ يحاصرُهُ الخرابْ قدمٌ تعثـرَ في خطاهْ. سهواً وض ...
وشيجةٌ ضائعة.

وشيجةٌ ضائعة. جابر السوداني أنا يا صديقةَ لوعتي عمرٌ يحاصرُهُ الخرابْ قدمٌ تعثـرَ في خطاهْ. سهواً وض ...
أنا طائرٌ اعلو وانتِ نازلة. جابر السوداني في الصحوِ المحُ من بعيد. وجهَكِ القمريَّ في قلبِ الظهيرةِ ...
مرويةُ الوهم جابر السوداني أيتها الغائبةُ دائماً لي ما يبررُ وحشتي عليكِ كل يوم … توهمتُ وجهَك ...
مرويةٌ سبعينية. جابر السوداني على خجلٍ تجيءُ عباءةُ الشِّيفونِ تخفي وجهَها البلّورِ عن سخفِ الوشاة. ...
يأسٌ متوقع. جابر السوداني وحيداً مثلَ المخمور. أترنحُ في قلبِ الإعصارِ وفي رابعةِ الليل. يستوطنني حل ...
منذُ أمدٍ مضى طواني اشتياقي إليكِ طيِّ الورق. وبعثرتكِ الريحُ بغتةً من يدي فتطايرت في جهاتِ الأرضِ أ ...
جفوةٌ باقية. فراشةٌ وجهي … ووجهُكِ القمري يبدو من بعيد. نافذةً تشعُّ بالضياء. أمدُّ كفي نحوَها ...
جميع الحقوق محفوظة © 2014. مجلة معارج.
Developed & Design By Ayman Qaidi