ترسمني الأحزان فأرفضها أقذِفُها فى الهواء لكنها تعود لتخرجني من مضجعي الوح لرأسي لكي يغني فينام على ...
ترسمني الأحزان فأرفضها

ترسمني الأحزان فأرفضها أقذِفُها فى الهواء لكنها تعود لتخرجني من مضجعي الوح لرأسي لكي يغني فينام على ...
سجينةُ رقم .. هدى ثامر جهاد / العراق عمري ستةٌ وثلاثون وجعاً وبضع ساعاتٍ عالقاتٍ في النّهار أسند را ...
في حضرةِ الملائكةِ _________________________ عندما تكونُ المدينةُ نائمةً ونحنُ وحيدان تحتَ سحابةٍ ...
على بريد الشمس __________________________ منذُ مئةِ مخيلةٍ التشويشُ يجوب اجزاءَ رأسي التالف يحمل بهج ...
صمتِ الشهورِ الطويلةِ _________________ يسرقُ الطائرُ الإستوائي بجناحيهِ الهواءَ وبيرة داكنة بسوا ...
صوتي يجالس غربتي _____________________ لا أملكُ سوى دمعٍ باردٍ متحجرٍ مشنوقٍ بأوراق الزيزفون وقيثا ...
صمت النوافذ خلف تراكمات النوافذ المهشمة تختبىء حسرات قلوبٍ ُتشهقُ بالآهات.. تنقل نواحها ملهوفة لا ...
امرأة من صفصاف ____________________ الليل المُكبل بإغواء صوتها يسقطني في جوف الجب يأخذني السحر في ...
هدى ثامر جهاد يُلقي الأسى على كتفي رداءٍ وأَهْمَدَ الشفتين عشبٌ يابسٌ يقودني في ليلٍ صافٍ إلى ...
جميع الحقوق محفوظة © 2014. مجلة معارج.
Developed & Design By Ayman Qaidi